سيمون تكشف عن الصدفة في بدايتها كمطربة وأسرار عودتها
تاريخ النشر: 8th, January 2024 GMT
تحدثت الفنانة سيمون عن أسباب ابتعادها عن الغناء وقالت أنا بتطور مع الوقت وفي البداية عندما قدمت أول اغنية ونجحت ثم توالت عدد من الألبومات وتترات المسلسلات، ولكن مع مرور الوقت توقف انتاج الأغاني وانتظرت فترة، ثم جاءت اغنية خاف مني وكانت الفكرة عن العنف ضد المرأة واتعلمت واتدربت علي الكونغ فو من أجل هذه الاغنية.
و أضافت خلال حلولها ضيفة ببرنامج واحد من الناس مع د. عمرو الليثي ثم كانت اغنية روح الفرفوشة والتي تهدف إلى السعادة والبعد عن النكد، وعن بدايتها الفنية.
أشارت إلي إنه ا كانت بتوفيق من ربنا ونجحت ومع مرور الوقت تعلمت ان التميز يأتي من شخصيتك الحقيقية وقدمت حفلات ونجحت وتعجبت ان شباب صغير حافظين للأغاني الخاصة بي وهذا أسعدني بشدة و قالت انا أول من قدمت الفيديو كليب في أغنية تاكسي ثم توالت الاغاني.
أغنية بتكلم جد
وعن أغنية بتكلم جد مع حميد الشاعري كانت فكرة الدويتو وكانت فكرة جديدة بين مطرب ومطربة وهي من ألحانه وكان مفروض اني أغنيها وهو صاحب فكرة الدويتو، وان نقدمها بشكل فيديو كليب.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: العنف ضد المراة مسلسلات واحد من الناس حفلات عمرو الليثى فيديو كليب حميد الشاعري الحقيقية الفيديو كونغ فو العنف ضد برنامج واحد من الناس توفيق من ربنا الفنانة سيمون
إقرأ أيضاً:
بوتين يطرح فكرة «إدارة انتقالية» في أوكرانيا
عبدالله أبوضيف (القاهرة، موسكو، كييف)
أخبار ذات صلةطرح الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، أمس، فكرة «إدارة انتقالية» برعاية الأمم المتحدة في أوكرانيا، في اقتراح يتضمّن رحيل نظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، قبل إجراء مفاوضات بشأن اتفاق سلام بين البلدين.
وجاء هذا الإعلان غداة اجتماع حلفاء كييف الأوروبيين في باريس حيث ناقشوا ضمانات أمنية، بينما تقدّمت المملكة المتحدة وفرنسا بمشروع نشر مستقبلي لـ«قوة طمأنة» في أوكرانيا.
وقال بوتين، خلال زيارة لمدينة مورمانسك: «يمكننا بالطبع أن نبحث مع الولايات المتحدة وحتى مع الدول الأوروبية، وبالطبع مع شركائنا وأصدقائنا، برعاية الأمم المتحدة، في احتمال تشكيل إدارة انتقالية في أوكرانيا».
وهذه المرة الأولى التي يستحضر فيها بوتين فكرة «إدارة انتقالية» قال إنّها ستقوم بـ«تنظيم انتخابات رئاسية ديمقراطية من شأنها أن توصل إلى السلطة حكومة مختصة ستحوز على ثقة الشعب، ومن ثمّ نبدأ مع هذه السلطات مفاوضات بشأن اتفاق سلام».
من جهة أخرى، أشار الرئيس الروسي إلى أنّ قواته تحافظ على «المبادرة الاستراتيجية» على خطوط المواجهة في أوكرانيا. وقال: «ثمة ما يدعو إلى الاعتقاد أننا سنحقّق الأهداف»، معتبراً أن «على الشعب الأوكراني نفسه أن يدرك ما يجري». وأعلن الجيش الروسي، أمس، أنّ هجوماً أوكرانياً بصواريخ «هايمارس»، تسبّب في حريق ودمار كبير في محطة «سودجا» لقياس الغاز، في منطقة كورسك الروسية.
كذلك، اتهمت وزارة الدفاع الروسية أوكرانيا بإطلاق صواريخ وأكثر من 10 «مسيّرات» على بنيتها التحتية للطاقة على مدار الساعات الـ24 الماضية.
وعلى الجبهة، أعلن الجيش الروسي السيطرة على بلدتين، إحداهما في الجزء الذي تحتله أوكرانيا في منطقة كورسك، والأخرى في شمال شرق أوكرانيا.
وفي السياق، قال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، أمس، إن بلاده لا تعتبر المساعدات العسكرية الأميركية التي تمت الموافقة عليها في السابق قروضاً يجب سدادها، مؤكداً أن كييف تسلمت مسودة اتفاقية معادن جديدة من الولايات المتحدة.
واعتبر الباحث السياسي الروسي، تيمور دويدار، إن الشروط الروسية التي تم الإعلان ليست ذات سقف عالٍ، بل تتعلق بمطالب واضحة منها شطب المادة من الدستور الأوكراني التي تُقنن انضمام أوكرانيا إلى حلف شمال الأطلسي.
وأوضح، في تصريح لـ«الاتحاد»، أن البرلمان الأوكراني لم يتخذ أي خطوات بهذا الشأن حتى الآن، رغم أن أوكرانيا تُدار كنظام برلماني وليس رئاسياً، مشدداً على أهمية هذا التوضيح لفهم الموقف الروسي بشكل دقيق.
بدوره، قال الباحث الأوكراني، ميكولا بيليسكوف، إن المطالب الروسية بنزع سلاح أوكرانيا وتغيير دستورها تشكل انتهاكاً واضحاً لسيادة البلاد وحقها في اختيار تحالفاتها الاستراتيجية.
واعتبر في تصريح لـ«الاتحاد» أن القبول بهذه الشروط سيؤدي إلى تقويض الأمن القومي الأوكراني ويعرض البلاد لمخاطر دائمة.
وأكد الباحث الأوكراني أن أي حديث عن وقف إطلاق النار يجب أن يركز على الانسحاب الكامل للقوات الروسية من الأراضي الأوكرانية ووقف الدعم العسكري للانفصاليين.