الجيش الإسرائيلي يعتقل طبيبين وممرضًا بزعم تنفيذهم هجوم مسلح
تاريخ النشر: 8th, January 2024 GMT
اقدمت قوات الاحتلال الاسرائيلي اليوم على اعتقال طبيبين فلسطينيين وممرضا بتهمه تنفيذهم هجوما مسلحا في ضواحي رام الله يوم امس الاحد
وبحسب المصادر المتطابقة فان قوات الاحتلال اقتحمت المدينة من محورها الشمالي، وداهمت حي "بطن الهوى" وحاصرت إحدى البنايات، واعتقلت طبيب التخدير أيسر نصر البرغوثي، فيما اقتحمت حي الطيرة، وسيرت آلياتها العسكرية في شارع الإرسال.
وفي وقت سابق اشارت مصادر الى ان قوات اسرائيلية اقتحمت حي "أم الشرايط " في مدينة البيرة، وحاصرت إحدى البنايات، واندلعت مواجهات في الحي، أطلقت خلالها تلك القوات الرصاص الحي والمطاطي وقنابل الغاز المدمع، دون أن يبلغ عن إصابات.
والاحد قتل شاب 30 عاما كان في سيارة تحمل لوحة اسرائيلية جراء اطلاق نار استهدف مركبته قرب منطقة عيون الحرامية في رام الله، تضاربت المعلومات حول هويته وقالت مصادر انه مستوطن اسرائيلي فيما اشارت اخرى الى انه فلسطيني من الداخل المحتل وأقر الطاقم الطبي وفاته بعد فشل إنقاذ حياته.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التاريخ التشابه الوصف
إقرأ أيضاً:
هجوم مضاد يسحق الميليشيات في تعز والجيش يتقدم إلى شارع الأربعين و يسيطر على مناطق استراتيجية حاكمة.. مصرع وإصابة 23 حوثيًا
أفادت مصادر عسكرية بسيطرة قوات الجيش على مواقع استراتيجية حاكمة بعد هجوم مضاد على مواقع ميليشيا الحوثي في محيط جبهة الدفاع الجوي شمال غرب المحافظة، بحسب موقع الجيش "سبتمبر نت''.
المصادر قالت ان قوات الجيش سيطرت على تبتي ''الأريال والزابيا'' الاستراتيجيين، رداً على هجوم ميليشيا الحوثي وسط فرار جماعي لعناصرها.
وذكرت أن المواجهات امس في محيط جبهة الدفاع الجوي، أسفرت عن مصرع 8 من عناصر المليشيات وإصابة 15 آخرين على الأقل، علاوة على تكبيدها خسائر كبيرة في العتاد والمعدات.
وفي الجبهة الشمالية للمدينة، شنت المليشيات الحوثية هجمات مكثفة على مواقع قوات الجيش في جبهة "عصيفرة"، وتصدت لها القوات الحكومية.
وطبقًا لذات المصادر فإن القوات المسلحة شنت بعد ذلك هجوما مضادا تمكنت خلاله من إجبار المليشيات على التراجع والفرار، والتقدم حتى شارع الأربعين والسيطرة على العديد من المباني التي كانت تتمركز فيها عناصر المليشيات.
إلى ذلك، ذكرت مصادر عسكرية في جبهات الريف الغربي لمحافظة تعز" أن أبطال القوات المسلحة أفشلوا هجوما للمليشيات بجبهة "الأحطوب" في مديرية "مقبنة" وأجبروها على التراجع والفرار، وتكبيدها خسائر بشرية ومادية.