سيمون لبرنامج "واحد من الناس": أعشق ليلي مراد ومحمد فوزي
تاريخ النشر: 8th, January 2024 GMT
قالت الفنانة سيمون إنها تعشق الفنانة والمطربة ليلي مراد وكانت هناك فكرة أن أقدم عملا فنيا عن ليلي مراد وأنور وجدي ولكن هناك من سبق وقدم الفكرة.
وأضافت خلال حلولها ضيفة ببرنامج "واحد من الناس" مع الإعلامي د. عمرو الليثي ، أنها من عشاق الفنان والمطرب محمد فوزي وأنا أحبه بشدة وقامت بغناء أغنية اللي يهواك اهواه وذكرت انها قامت بغناء هذه الاغنية أمام سيدة الشاشة العربية فاتن حمامة.
وأشارت سيمون إلى أنها عقلانية ومش رومانسية، وأتمنى دائما تقديم أدوار تنال إعجاب الجميع، وأتمنى أن أغنى في الأوبرا في وجود اوركسترا وأتمنى على المستوى الشخصي أن لا أكون ما ظلمتش حد ، واخاف من المرض وأجهز نفسي للنهاية وأتمنى دوام الصحة.
وتحدثت "سيمون"، عن وفاة والدتها، قائله: "وفاة والدي كانت مؤلمة بالنسبة لي لأنها كانت مفاجأة، خاصة أنه كان يهتم بصحته جدا، وكان لا يشرب الشاي ولا القهوة وينام بدري وعمري ما شوفته عيان طوال حياتي".
ودخلت سيمون في نوبة بكاء على الهواء، أثناء حديثها عن والدها، موجهه رسالة لوالديها، قائله: "يارب تكونوا مبسوطين ومرتاحين واطمنوا.. وتوجهت بالدعاء لهما".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الفنانة سيمون برنامج واحد من الناس واحد من الناس
إقرأ أيضاً:
حصد جائزة قمة المليار متابع.. من هو سيمون سكويب؟
في مشهد مفعم بالنجاح، تُوّج صانع المحتوى ورائد الأعمال البريطاني سيمون سكويب بجائزة المليون دولار، خلال فعاليات قمة المليار متابع، في نسختها الثالثة في دبي.
الجائزة التي كرّمته بها الشيخة لطيفة بنت محمد بن راشد آل مكتوم، رئيسة هيئة الثقافة والفنون في دبي، جاءت في ختام قمة المليار متابع 2025، التي تقدم رؤى جديدة لدور الإعلام الرقمي كمساهم رئيسي في دعم خطط التنمية وإحداث التأثير الإيجابي في حياة المجتمعات، وتهدف إلى مساندة رواد الأعمال وصناع المحتوى وتحويل الأفكار المبدعة إلى برامج عمل ومشاريع ملهمة.
وعند سؤاله عن خططه لمبلغ الجائزة، قال سكويب بعبارات ملهمة: "سأواصل ما أفعله، وهو الاستماع إلى أحلام الناس؛ ومساعدتهم على الإيمان بأنفسهم، وتوفير الأدوات التي يحتاجونها مجاناً لتحقيق ما يحبونه".
سمو الشيخة لطيفة بنت محمد تكرم سايمون سكويب من المملكة المتحدة بجائزة #قمة_المليار_متابع الأكبر والأغلى عالمياً بقيمة مليون دولار#1BillionSummit pic.twitter.com/b44jqY6hD6
— UAEGOV (@UAEmediaoffice) January 13, 2025 من هو سيمون سكويب؟وفقاً لحواره مع موقع Enterprise nation، فإن سيمون سكويب ليس مجرد اسم في عالم ريادة الأعمال، بل هو رمز للإنجاز والإصرار، إذ بدأت رحلته في ظروف قاسية، عندما وجد نفسه مشرداً في سن الخامسة عشرة بعد وفاة والده، ولم تكن تلك اللحظة المفصلية سوى بداية لمسيرة حافلة بالتحديات والنجاحات.
وقال عن تلك الفترة: "انتقلت فجأة من حياة مستقرة إلى الشارع، لم يكن لدي بطاقة تأمين وطني للحصول على وظيفة، لذا لم يكن أمامي خيار سوى بدء عملي الخاص".
وبالفعل كانت أولى خطواته في ريادة الأعمال تأسيس شركة زراعية بسيطة، لكن على الرغم من تواضع الفكرة، إلا أنها كانت البذرة الأولى لمسيرة مليئة بالنجاحات، حيث أسس منذ ذلك الحين 19 شركة، واستثمر في 73 مشروعاً ناشئاً، ليصبح أحد أبرز رواد الأعمال وصناع التأثير في العالم.
ما يميز سيمون سكويب ليس فقط نجاحه الشخصي، بل إيمانه العميق بمساعدة الآخرين، لتحقيق أحلامهم، وهو ما دفعه لتأسيس HelpBnk، أول منصة من نوعها تعتمد على مبدأ "المساعدة مقابل الكسب"، حيث تقدم موارد مجانية لدعم رواد الأعمال المبتدئين، بما في ذلك التدريب والإرشاد، بالإضافة إلى تمويل الأفكار الواعدة.
ومن خلال مبادرة "تمويل حلم يومياً"، يعمل سكويب على تغيير حياة الناس بتمويل ودعم مادي لأحلامهم، معززاً إيمانهم بأنفسهم، وهو ما وصفه قائلاً: "أريد أن أستمر في مساعدة الناس على تحقيق أحلامهم".
وبحسب تقرير موقع favikon، فقد شهدت مسيرة سكويب العديد من اللحظات التي شكلت وعيه الريادي، من بينها انتقاله إلى هونغ كونغ، حيث أسس مشروعاً جديداً، واكتشف أبعاداً أوسع في عالم ريادة الأعمال.
وهو ما دفعه لوصف تلك التجربة قائلاً: "أدركت كم أن العالم كبير، وأن الفرص لا تنحصر في حدود الخيال فقط، بل في الأسواق العالمية أيضاً".
وفي الصين، واجه سكويب تحديات جديدة، فتحت أمامه آفاقاً أكبر في السوق العالمية، ما ساعده على تأسيس مشاريع تخدم رواد الأعمال، وتمنحهم الأدوات اللازمة للنمو والنجاح.
هذا التعلم الذاتي قاده إلى قناعة راسخة بأن العطاء هو جوهر الحياة، ما دفعه إلى مشاركة خبراته عبر منصاته الرقمية.
واليوم، يتابعه أكثر من 9 ملايين شخص على مختلف منصات التواصل الاجتماعي، حيث ينشر محتوى يركز على تمكين الأفراد وتحفيزهم لتحقيق طموحاتهم.
وفي عام 2024، حقق محتوى سكويب أكثر من مليار مشاهدة، مما جعله أحد أكثر المؤثرين متابعة على مستوى العالم، حتى إن كتابه الشهير "ما هو حلمك؟" أصبح مرجعاً لكل من يسعى لتحويل رؤيته إلى حقيقة، وهو اليوم في مهمة لمساعدة 10 ملايين شخص على إطلاق مشاريعهم الخاصة.