شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن الغذاء والدواء تُحذر من إساءة استخدام الأدوية الوصفية، إساءة استخدام الأدوية الوصفية خاضعة للرقابة الأدوية المقيدة التي قد تكون أخطر مما تتوقع، فمن المحتمل أن تؤدي للإدمان أو الوفاة. مخاطر .،بحسب ما نشر صحيفة عاجل، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الغذاء والدواء تُحذر من إساءة استخدام الأدوية الوصفية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

الغذاء والدواء تُحذر من إساءة استخدام الأدوية الوصفية

إساءة استخدام الأدوية الوصفية خاضعة للرقابة (الأدوية المقيدة) التي قد تكون أخطر مما تتوقع، فمن المحتمل أن تؤدي للإدمان أو الوفاة.

مخاطر إساءة استخدام الأدوية الوصفية

1-     زيادة الجرعة.

3-     خلط بعض الأدوية المقيدة مع الكحول أو مع أي مواد آخرى يمكن أن يؤدي إلى تسمم الكبد وتثبيط في الجهاز التنفسي والوفاة.

تحذير من الأدوية الموصوفة طبيًا

كما حذرت سعود الطبية من كسر وسحق حبوب الأدوية، مؤكدة ضرورة التأكد من معرفة تأثير الدواء الموصوف على المهام اليومية.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

نقص 45 % من الأدوية بصيدليات الدقهلية.. والمرضي يستغيثون

يعانى سوق الأدوية بالدقهلية من نقص فى عدد أصناف الأدوية، منها ما يشكل خطورة كبيرة على حياة المرضى حال عدم توافره، مثل أدوية السكرى وارتفاع ضغط الدم وقصور القلب، ولهذا تصاعد الغضب بسبب استمرار المشكلة التى أصبحت كابوسا للمرضى.

وتواصلت استغاثات المرضى بالدقهلية من نقص الأدوية وارتفاع أسعار بعضها بشكل كبير، فى الوقت الذى تنفى وزارة الصحة وجود نقص فى أى منها، مؤكدة أنها تتابع الأرصدة الكافية من الأدوية الحيوية مع الإدارة المركزية للصيدلة والشركة المصرية لتجارة الأدوية.

وأكد بعض الصيادلة بالدقهلية أن الصيدليات تدفع ثمن أزمة الدواء، فقد أصبحت مهددة بشكل غير مسبوق، وخاصة التى لا تملك رأس مالك كبير، بسبب زيادة نواقص الأدوية خلال الفترة الأخيرة، فالأدوية التى تباع لا يستطيعون توفيرها من جديد، وأرفف الصيدليات أصبحت خاوية من قلة الأدوية، خاصة الصيدليات الصغيرة التى توفر كميات قليلة، ورأس مالها لا يكفى لمواجهة الأزمات المتتالية.

من جانبه قال أحمد السيد صيدلى، أن الوضع داخل صيدليات الدقهلية سيئ للغاية، مشيرا إلى أنه لا صحة لما يقال بأن رغبة المرضى فى الحصول على صنف محدد هى السبب خلف ظاهرة نقص الدواء.

وأشار إلى أن كتابة الدواء بالاسم العلمى لحل مشكلة نقص الدواء، أمر صعب تطبيقه بسبب شركات الدواء، مؤكدا وجود نقص فى كثير من الأصناف بالصيدليات، لافتا إلى أن نسبة النقص وصلت إلى 45% فى الأصناف الحيوية والنسبة مرشحة للزيادة.

وأكدت رشا الوكيل صيدلانية أن الصيدليات هى المنفذ الوحيد المصرح له ببيع الأدوية ويجب الحفاظ عليها دون التسبب فى انهيارها، مشيرة إلى أن شركات الأدوية أصبحت تقلل نسبة الخصم للصيدليات أقل من النسب القانونية بما يخالف قانون هامش ربح الصيدلى.

وأضافت، إن شركات الأدوية تفتعل الأزمة فى محاولة من مسئوليها للضغط على وزارة الصحة لإصدار قرار برفع الأسعار نظرا لارتفاع سعر الدولار.

وجذر عاصم محمود طبيب من كارثة اختفاء عقار الأنسولين من الصيدليات، قائلًا إن عددا من الصيادلة اشتروا كميات كبيرة من العقار بهدف احتكاره لتحقيق أرباح غير مشروعة بعد إعادة بيعه مرة أخرى، فيما يخزنه آخرون لبيعه فى السوق السوداء بأسعار مرتفعة.

وكشف شريف حلمى طبيب عن نقص صارخ فى كميات الأدوية والمستلزمات الطبية داخل المستشفيات، مضيفا أن إدارات شئون المرضى  أرسلت مذكرات وخطابات إلى مديرية الشئون الصحية وإدارة العلاج لتوفير المحاليل والأنسولين والأدوات الطبية المستخدمة فى العمليات والعلاج، إلا أنها لم تتلق ردودا.

مقالات مشابهة

  • ميرفت عبدالعظيم: إجراءات حاسمة لحل أزمة الأدوية وضمان توفرها
  • “وول ستريت جورنال”: “انحدار القدرات العقلية” سيكون إرث بايدن الأبرز
  • الإبل في التراث السعودي.. مصدر حيوي للغذاء والدواء عبر الأجيال
  • رئيس شعبة الأدوية: معايير السوق واستقرار البيئة أساس التصدير لأفريقيا
  • الغذاء والدواء الأمريكية توافق على بديل أوزمبيك لعلاج السكري
  • الخارجية القطرية تصدر تصريحا مهما بشأن مفاوضات غزة
  • نقص 45 % من الأدوية بصيدليات الدقهلية.. والمرضي يستغيثون
  • غزة: مقتل عائلة في غارة إسرائيلية شمال القطاع وسط تحذيرات من الصحة العالمية
  • الصداع.. كيف نعالجه بعيداً عن الأدوية؟
  • سلامة الغذاء: فريق الشكاوى يجري حملات على 517 منشأة بمختلف المحافظات