البوابة:
2025-02-26@18:32:32 GMT

اسرائيل تنشر صورة جديدة لـ محمد الضيف

تاريخ النشر: 8th, January 2024 GMT

اسرائيل تنشر صورة جديدة لـ محمد الضيف

نشر الناطق باسم جيش الاحتلال الاسرائيلي أفيخاي أدرعي عبر حسابه على “تويتر”، صورة حديثة ادعى انها لقائد كتائب عز الدين القسام الجناح المسلح لحركة حماس محمد الضيف الذي تتهمه بالمسؤولية عن هجوم 7 اكتوبر 
وعلّق أدرعي على الصور قائلاً: “عاجل صورة المدعو محمد الضيف مع الدولارات!”. وذكر أدرعي أن “الصورة تمّ كشفها من أحد الحواسيب التي ضُبِطَت خلال العملية البرية في غزة”.

وقال في منشوره التحريضي "هذه الصورة التي تم كشفها من احد الحواسيب التي تم ضبطها خلال العملية البرية في غزة. انظروا إلى الصورة هذا ما يهم قادة حماس - الأموال، الدولارات!.. ‏قادة حماس في النعيم وشعب غزة في الجحيم!"

 

ولا يعرف لمحمد الضيف الا صورة قديمة جدا قبل عام الـ 2000 وقيل حينها انها اصيب في غارة اسرائيلية وفقد ساقيه وقالتتقارير اخرى انه اصيب بالشلل شبه الكامل من دون ان يتم التاكيد من مصادر رسمية 

بعد نشر الصورة المزعومة لمحمد الضيف علق احد رواد مواقع التواصل الاجتماعي بالقول ان نشر هكذا صورة في مثل هذا التوقيت "تأتي في سياق الخلاف الحاد بين المستوى السياسي والمستوى العسكري في الكيان. الدولارات كناية عن الأموال القطرية التي سمح نتنياهو بدخولها إلى غزة على مدى سنوات. قبل أيام أيضا نشر الجيش لقطات تُظهر المعاناة التي يواجهها جنوده في غزة وقد سُمع في التسجيل صوت صرخاتهم وأنينهم. وفي السياق ذاته، صرح قائد الجيش بأنه يخشى من "تبديد إنجازات الجيش" إذا لم تباشر الحكومة عملية سياسية لليوم التالي للحرب".

المعلق يؤكد ان "خسائر الجيش الصهيوني حقيقية وربما غير مسبوقة، ولا سيما لناحية الجرحى والمعاقين. فقد بلغ عدد هؤلاء الأخيرين ١٢٥٠٠، مما أنذر بانهيار منظومة إعادة التأهيل للجنود".

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: التاريخ التشابه الوصف

إقرأ أيضاً:

بعد الإمتناع عن اخراجهم ..رسالة إسرائيلية جديدة بشأن الإفراج عن 620 أسيرا فلسطينيا وهذه شروطها التي لا تصدق

 

تواصل حكومة الاحتلال الإسرائيلي تأخير الإفراج عن الدفعة السابعة من الأسرى الفلسطينيين، الذين كان من المفترض الإفراج عنهم السبت الماضي، عقب تسليم المقاومة في قطاع غزة ستة أسرى إسرائيليين أحياء، وقبلهم بيومين أربعة جثث لأسرى الاحتلال.

وتضم قائمة الأسرى التي قررت حكومة الاحتلال تأجيل الإفراج عنهم حتى إشعار آخر، 620 أسيرا فلسطينيا بينهم من أصحاب المؤبدات والأحكام العالية، إلى جانب 445 من معتقلي قطاع غزة الذين جرى أسرهم بعد السابع من أكتوبر 2023.

وكشفت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية اليوم الاثنين، في تقرير ترجمته "عربي21"، أن تل أبيب أبلغت الوسطاء أنه إذا أطلقت حركة حماس سراح الأسرى الإسرائيليين القتلى المتبقين في المرحلة الأولى، دون مراسم "مهينة"، فسيتم إطلاق سراح مئات المعتقلين الفلسطينيين.

ولفتت الصحيفة إلى أنه فيما يتعلق بما سيحدث عقب انتهاء المرحلة الأولى، فإن حماس لديها ثلاثة خيارات، الأول تمديد المرحلة الحالية، أو الموافقة على المطالب الإسرائيلية أو العودة إلى الحرب، منوهة إلى أنه من المقرر أن يتوجه وفد إسرائيلي قريبا إلى القاهرة أو الدوحة.

لكن حركة حماس شددت على رفضها الحديث عن أي خطوة متعلقة باتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة، قبل الإفراج عن أسرى الدفعة السابعة من صفقة التبادل، وإلزام الاحتلال بتنفيذ المرحلة الأولى من الاتفاق.

وقال القيادي في حركة حماس، محمود مرداوي، في تصريحات نشرها في قناته عبر "تيلغرام": "لن يكون هناك أي حديث مع العدو عبر الوسطاء في أي خطوة، قبل الإفراج عن الأسرى المتفق على إطلاق سراحهم، مقابل الأسرى الإسرائيليين الستة".

وشدد مرداوي على ضرورة أن يقوم الوسطاء بإلزام العدو بتنفيذ الاتفاق، فيما استنكرت حركة حماس، في وقت سابق، بشدة قرار الاحتلال بتأجيل الإفراج عن الأسرى الفلسطينيين، مؤكدة أن هذا القرار يكشف مجددًا مراوغات الاحتلال وتنصله من التزاماته.

رسالة إسرائيلية وبحسب ما نقلته "يديعوت" عن مصدر إسرائيلي، فإن "إسرائيل نقلت رسالة خلال الساعات الأخيرة إلى الوسطاء، مفادها أن تل أبيب مستعدة للإفراج عن 620 أسيرا تأخر إطلاق سراحهم منذ يوم السبت، مقابل عودة الرهائن الأربعة الذين لقوا حتفهم اليوم، والالتزام بعدم إقامة احتفال مهين كما حدث مع إطلاق سراح أطفال عائلة بيباس والأسير القتيل عوديد ليفشيتس".

وأشارت الصحيفة إلى أنه فيما يتعلق باستمرار المفاوضات المتعلقة بالمرحلة الثانية، فإن هناك تأكيدات من قبل تل أبيب بشأن استمرار عملها لاستكمال كافة أهداف الحرب، وقال مصدر إسرائيلي: "حماس أمام خيارات عدة، الأول هو مفاوضات بشأن المرحلة الثانية وستتم في غضون أيام".

ولفتت إلى أن "المفاوضات ستركز على تلبية المطالب الإسرائيلية المتعلقة، بإطلاق سراح جميع الأسرى، وإلقاء حماس لسلاحها، إلى جانب نفي قيادات من حركتي حماس والجهاد الإسلامي على غرار نموذج بيروت عام 1982"، مضيفة أنه "إذا وافقت حماس على هذه الشروط فحينها يمكن إنهاء الحرب".

وتابعت: "بحال رفضت حماس ذلك، فإن إسرائيل ستحقق أهدافها عبر القتال العنيف، وستكون هذه المعركة بأسلحة وذخائر جديدة وصلت إلى تل أبيب بعد رفع الحظر الأمريكي عنها، إلى جانب الدعم غير المسبوق من إدارة ترامب التي تريد أيضا تدمير حماس

مقالات مشابهة

  • عبر منصة إلكترونية.. عملية نصب كبرى في مصر بمليارات الدولارات
  • الجيش الإسرائيلي يوضّح سبب أصوات الانفجارات التي سمعت في غزة
  • مركز أول.. محمد أسد يفوز بجائزة شعبة المصورين لأفضل صورة صحفية في 2024
  • صادي ينفي قدوم أسماء جديدة لـ” الخضر” في تربص مارس
  • بعد الإمتناع عن اخراجهم ..رسالة إسرائيلية جديدة بشأن الإفراج عن 620 أسيرا فلسطينيا وهذه شروطها التي لا تصدق
  • مخرج حكيم باشا: مسلسل ضخم وتجربة جديدة لمصطفى شعبان
  • هدى الأتربي وكشك يتغازلان.. صورة لـ أبطال مسلسل العتاولة من الكواليس| خاص
  • حشود غفيرة تشيّع «نصر الله».. طائرات إسرائيل تحلّق و«أدرعي» ينشر فيديو عملية الاغتيال
  • الجيش السوداني يحقق مكاسب ميدانية جديدة أمام الدعم السريع
  • في محاولة للتشويش على التشييع.. اسرائيل تنشر مشاهد استهداف “نصر الله” (فيديو)