لبنان ٢٤:
2025-04-25@23:35:28 GMT

حزب معارض منزعج من سلوكيات الحلفاء

تاريخ النشر: 8th, January 2024 GMT

حزب معارض منزعج من سلوكيات الحلفاء

لا تزال قوى المعارضة عاجزة عن توحيد موقفها او الاصح عن وضع استراتيجية مشتركة لمواجهة "حزب الله" ومعارضته بشكل اساسي، خصوصا وان الانزعاج بدأ يسيطر على بعض مكوناتها من سلوك مكونات اخرى..
وبحسب مصادر مطلعة فإن حزبا سياديا اساسيا منزعج من اداء باقي حلفائه في المعارضة بسبب عدم اتخاذهم اي مواقف حازمة وعلنية من تحركات "حزب الله" ومن عملية قصف الضاحية الجنوبية ووجود قيادات فلسطينية فيها.


وترى المصادر ان هذا الانزعاج يعود الى شعور هذا الحزب بأنه بات بشكل دائم رأس الحربة وفي واجهة المعارضة الاعلامية في الوقت الذي تسيطر الاعتبارات السياسية والاعلامية على سلوكيات باقي الاحزاب المعارضة .

المصدر: لبنان 24

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

قلق ألماني من الأحكام في قضية التآمر على أمن الدولة في تونس

أعربت ألمانيا عن قلقها البالغ إزاء تلك الأحكام والعقوبات الصادرة بحق عدد من رموز المعارضة التونسية فيما يعرف بقضية "التآمر على أمن الدولة"، مشيرة إلى أن ظروف المحاكمة لم تراعِ ـ من وجهة نظرها ـ حقوق المتهمين في محاكمة عادلة ومستقلة.

وأبدت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الألمانية، أسفها الشديد لاستبعاد عدد من المراقبين الدوليين من جلسة 19 أبريل، ومن بينهم ممثلون عن السفارة الألمانية في تونس، مما يثير تساؤلات حول شفافية سير المحاكمة.

وأكدت المتحدثة أن علنية الجلسات القضائية، وإمكانية المتابعة المستقلة لها مع احترام السيادة الوطنية، تشكلان أساسًا جوهريًا في منظومة دولة القانون.

الجدير بالذكر أن بعض من شملتهم الأحكام يحملون جنسية أوروبية، مما يزيد من حساسية القضية على مستوى العلاقات الأوروبية ـ التونسية.

واختتم التصريح بتأكيد أن الشراكة بين الاتحاد الأوروبي وتونس تقوم على مبادئ مشتركة، أبرزها احترام دولة القانون، وضمان الحريات الأساسية، والديمقراطية، إلى جانب التنمية الاجتماعية والاقتصادية الشاملة.




وأصدرت محكمة تونسية، في 19 أبريل 2025، أحكامًا بالسجن تتراوح بين 13 و66 عامًا ضد 40 متهمًا في قضية "التآمر على أمن الدولة"، بينهم شخصيات سياسية بارزة من المعارضة، مثل نور الدين البحيري وعصام الشابي وغازي الشواشي.

التهم شملت التآمر على أمن الدولة، تكوين وفاق إرهابي، والتحريض على الفوضى. صدرت بعض الأحكام غيابيًا مع النفاذ العاجل.

ويتهم الرئيس سعيد، سياسيين بـ"التآمر على أمن الدولة والوقوف وراء أزمات توزيع السلع وارتفاع الأسعار"، بينما تقول المعارضة إنه يستخدم القضاء لملاحقة الرافضين لإجراءاته الاستثنائية.

وفي 25 يوليو/ تموز 2021، بدأ سعيد، فرض إجراءات استثنائية شملت حل مجلسي القضاء والنواب، وإصدار تشريعات بأوامر رئاسية، وإقرار دستور جديد عبر استفتاء، وإجراء انتخابات تشريعية مبكرة.

وتعتبر قوى تونسية هذه الإجراءات "انقلابا على الدستور وترسيخا لحكم فردي مطلق"، بينما تراها قوى أخرى "تصحيحا لمسار ثورة 2011"، التي أطاحت بالرئيس آنذاك زين العابدين بن علي (1987-2012).

القضية التي بدأت في فبراير 2023 أثارت جدلًا واسعًا، حيث اعتبرتها المعارضة ومنظمات حقوقية ذات طابع سياسي، بينما تؤكد السلطات أنها تتعلق بجرائم جنائية خطيرة تمس أمن الدولة.


مقالات مشابهة

  • كم يوم باقي على إجازة عيد العمال 2025؟ تفاصيل الإجازة في مصر
  • السودان.. هل تعلمت المعارضة الدرس؟
  • «الأرصاد»: سحب وأمطار متفرقة على الجبل الأخضر وأجواء معتدلة على باقي المناطق
  • روته يحث الحلفاء على تخصيص المزيد من الأموال والجهد السياسي لحلف للناتو
  • قلق ألماني من الأحكام في قضية التآمر على أمن الدولة في تونس
  • ننشر أسماء باقي المتوفين من الفيوم في حادث ليبيا
  • مطروح تتألق في الأولمبياد الرياضي للمحافظات الحدودية
  • الأرصاد: أمطار متفرقة شرقاً وأجواء معتدلة نسبياً على باقي مناطق البلاد
  • معارض الكتب.. الكلمة التي تبني وطنا
  • باقي يومان فقط| موعد تطبيق التوقيت الصيفي 2025 بعد قرار الحكومة.. وكيفية ضبط ساعة هاتفك