سرايا - أظهر مقطع فيديو نشره الناشط الاجتماعي في غزة صالح الجعفراوي مشهداً يجمعه بالصحفي الشهيد مصطفى أبو ثريا قبل أن يستشهد رفقة زميله الصحفي حمزه وائل الدحدوح .

شاهد الفيديو :


بالفيديو .. هذا ما نشره الناشط الغزي صالح الجعفراوي في وداع الشهيد مصطفى أبو ثريا #سرايا https://t.co/huxNwLWT3j pic.twitter.

com/D8XwLlOu7J
— وكالة أنباء سرايا الإخبارية (@sarayanews) January 8, 2024
إقرأ أيضاً : استطلاع: 64% من "الإسرائيليين" غير راضين عن نتنياهو في العدوان على غزةإقرأ أيضاً : "يديعوت أحرونوت" تكشف خسائر قياسية للاحتلال جراء الحربإقرأ أيضاً : شهداء وجرحى جراء استهداف الاحتلال منزلا غرب دير البلح بغزة


المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية

إقرأ أيضاً:

رحيل صادم.. وداعًا محمد رحيم

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

في خبر صادم لعالم الموسيقى والفن، توفي الفنان والملحن والمطرب المصري الشاب محمد رحيم عن عمر يناهز 45 عامًا، وذلك يوم السبت 23 نوفمبر 2024، الخبر الذي هز الوسط الفني وجماهيره، جاء بمثابة صدمة كبيرة لمحبيه الذين كانوا يتابعون أعماله المتميزة في عالم التلحين والغناء.

مشوار طويل في عالم الفن

وُلد محمد رحيم في 1979 بمدينة الإسكندرية، ومنذ سن مبكرة بدأ رحيم في اكتشاف موهبته الموسيقية التي كان لها أثر كبير في صناعة الأغنية العربية الحديثة. بدأ مشواره الفني كملحن، حيث قدم ألحانًا لعدد من أشهر الفنانين في الساحة العربية، منهم عمرو دياب، تامر حسني، نانسي عجرم، وإليسا.

وتميز «رحيم» بقدرته الفائقة على دمج الإيقاعات الشرقية مع الأساليب الموسيقية الحديثة، مما جعله واحدًا من أبرز ملحني جيله، حيث لاقت ألحانه نجاحًا جماهيريًا كبيرًا، وحققت أغانيه انتشارًا واسعًا في مختلف أنحاء العالم العربي.

محمد رحيم.. جمع بين التلحين والغناء

لم يكن محمد رحيم مجرد ملحن ناجح، بل كان أيضًا مطربًا له محبة خاصة في قلوب جماهيره. بالرغم من التركيز الكبير على مسيرته كملحن، إلا أنه قرر أن يخطو خطواته في عالم الغناء، حيث أصدر عدة ألبومات غنائية أثبتت قدرته الصوتية وحسه الفني. كانت أغانيه تحمل مزيجًا من الأحاسيس الصادقة، وكانت تتمتع بلمسات موسيقية مبتكرة.

خسارة فادحة للوسط الفني

أثر رحيل محمد رحيم بشكل كبير على الوسط الفني المصري والعربي، حيث عبر العديد من الفنانين عن حزنهم العميق لفقدان هذا المبدع الذي كان له حضور قوي في عالم الموسيقى. وصفه العديد من زملائه بأنه كان موسيقيًا مبدعًا، إنسانًا طيبًا، ومحبًا لمهنته بشكل غير عادي.
ويعتبر رحيل محمد رحيم يعد خسارة فادحة لكل محبي الفن والموسيقى العربية، حيث أن رحيله ترك فراغًا في الساحة الفنية لن يسده سوى الزمن. لكنه سيظل حيًا في أغانيه وألحانه التي شكلت جزءًا من تاريخ الموسيقى العربية المعاصرة. 

وكانت مسيرته الفنية مثالًا للعزيمة والإبداع، ومن المؤكد أن أعماله ستظل خالدة في ذاكرة جمهور الفن العربي على مر الأجيال.
 

مقالات مشابهة

  • تامر عاشور يغني في قصر عابدين.. موعد الحفل الخيري وتفاصيله
  • الغزي: مطلع العام المقبل سيشهد تسليم آخر وجبة من المدارس النموذجية
  • ترسيم الحدود البريّة هدفٌ للوساطة الأميركية أيضاً: فماذا عن الملفّ؟
  • رحيل صادم.. وداعًا محمد رحيم
  • القماطي: السائح فشل في تنظيم الانتخابات للمرة الثانية 
  • سرايا القدس: قصفنا تجمعا لجنود وآليات الاحتلال بمخيم جباليا
  • سرايا القدس تقصف محور “نتساريم” وتجمعا لجنود العدو في جباليا
  • هولندا تؤكد استعدادها لاعتقال نتنياهو وغالانت.. وديربورن الأمريكية أيضا
  • هولندا تؤكد استعداداها لاعتقال نتنياهو وغالانت.. وديربورن الأمريكية أيضا
  • قيادة وموظفو مكتب المسالخ بأمانة العاصمة يزورون ضريح وروضة الشهيد الصماد