شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن العراق يشكل وفدين لزيارة تركمانستان وقطر لإمكانية شراء الغاز، بغداد المسلة الحدث كشف وزير الكهرباء زياد علي، عن تشكيل وفدين لزيارة تركمانستان وقطر لامكانية شراء الغاز من البلدين بغية الإكتفاء من الوقود .،بحسب ما نشر المسلة، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات العراق يشكل وفدين لزيارة تركمانستان وقطر لإمكانية شراء الغاز ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

العراق يشكل وفدين لزيارة تركمانستان وقطر لإمكانية...

بغداد/المسلة الحدث: كشف وزير الكهرباء زياد علي، عن تشكيل وفدين لزيارة تركمانستان وقطر لامكانية شراء الغاز من البلدين بغية الإكتفاء من الوقود لتشغيل المحطات

وذكرت الدائرة الإعلامية لمجلس النواب في بيان ورد لت المسلة، ان لجنة الكهرباء والطاقة النيابية برئاسة محمد نوري العبد ربه رئيس اللجنة وحضور اعضائها استضافت وزير الكهرباء زياد علي والوفد المرافق لمناقشة خطة الوزارة في تجهيز الطاقة الكهربائية خلال فصل الصيف واسباب انخفاض التجهيز.

واضاف البيان ان رئيس اللجنة رحب في مستهل الاستضافة التي عقدت في مقرها بالوزير، مشددا الى ضرورة العمل المشترك وبذل الجهود في سبيل توفير الطاقة للمواطنين بالتزامن مع ارتفاع درجات الحرارة، متسائلا عن اسباب انخفاض التجهيز، وخطة الوزارة في ايجاد بدائل لاستيراد الغاز الايراني والتوجه نحو الطاقة المتجددة.

من جهته استعرض وزير الكهرباء خطة تجهيز المحافظات بالطاقة الكهربائية حيث اوضح بارتفاع معدلات التجهيز للمرحلة الاولى، مبينا ان سبب انخفاض التجهيز هو انقطاع الغاز الايراني مما ادى الى فقدان (6) الف ميكا واط وخروجها عن العمل، مشيرا ان جميع المبالغ تم تحويلها الى حساب الجانب الايراني في مصرف (TBI) ويتم تسديدها بشكل مستمر من دون اخلال بالعقد بين الطرفين.

واضاف انه تم عقد اجتماع مع وزارة النفط للوقوف الى الحلول المناسبة للازمة وتجهيز المحطات بالنفط والگاز وايل كاشفا عن تشكيل وفدين لزيارة تركمانستان وقطر لامكانية شراء الغاز من البلدين، بغية الاكتفاء من الوقود لتشغيل المحطات.

وحول خطة الوزارة للمرحلة الثانية شددت اللجنة على ضرورة ايجاد البدائل عن الغاز الايراني والبحث عن مصادر اخرى، وامكانية التوجه نحو الطاقة الشمسية والدورة المركبة وطاقات التبريد، مؤكدة على متابعة العمل وابرام العقود لتنفيذ المشاريع.

كما شددت مداخلات اعضاء اللجنة على ضرورة ايجاد رؤية واضحة للخروج بنتيجة تلبي حاجة البلد، ومتابعة الية البدائل لازمة تسديد الديون، اضافة الى اعداد خطة متطورة وفق جدول زمني محدد لتنفيذ المشاريع، اضافة الى معالجة مشكلة (انخفاض الفولتية) اثناء تشغيل الكهرباء الوطنية.

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لا يعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: الغاز الغاز موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس وزیر الکهرباء

إقرأ أيضاً:

صمت الفصائل العراقية.. تكتيك سياسي أم موقف دائم؟

3 مارس، 2025

بغداد/المسلة: التزمت الفصائل العراقية الصمت حيال العملية التي نفذتها طائرات أميركية في مطار النجف، ما أثار تساؤلات حول موقفها من التطورات الإقليمية الأخيرة، وخاصة مع تصاعد التوتر بين واشنطن ومحور المقاومة.

تحركات الفصائل المسلحة في العراق تعكس استراتيجية تعتمد على التهدئة وعدم الانجرار إلى مواجهة مباشرة، رغم تصاعد الضغوط الأميركية في المنطقة. هذا الحذر السياسي والعسكري قد يكون نابعًا من إدراك الفصائل لحساسية المرحلة، خصوصًا مع محاولات إعادة هيكلة الحشد الشعبي وإعادة رسم العلاقة بينه وبين الدولة العراقية.

واعتبر رئيس ائتلاف دولة القانون نوري المالكي أن المطالبات بنزع سلاح الفصائل غير مبررة، مشيرًا إلى أن التهديد الحقيقي للسيادة العراقية يتمثل في عمليات أميركية مثل الإنزال الجوي في مطار النجف، وليس في امتلاك الفصائل للسلاح. هذا التصريح يعكس موقفًا رسميًا داخل بعض الأوساط السياسية العراقية، التي ترى في سلاح الفصائل جزءًا من منظومة الدفاع الوطني وليس مصدر تهديد للدولة.

وأكد الأمين العام لحركة عصائب أهل الحق، قيس الخزعلي، أن الدعوات لتسليم سلاح الفصائل المسلحة تهدف إلى تجريد العراق من قدراته الدفاعية، مشيرًا إلى أن هذا السلاح كان حاسمًا في التصدي لتنظيم داعش عام 2014 عندما كان الجيش يعاني من انهيارات ميدانية.

وهذا الخطاب يتقاطع مع رؤية الفصائل التي ترفض أي خطوة قد تؤدي إلى تقليص دورها، لا سيما في ظل الأوضاع الأمنية والسياسية غير المستقرة في العراق.

وتتصاعد الدعوات في الأوساط السياسية العراقية لمراجعة وضع الحشد الشعبي وتحديد طبيعة ارتباطه بالقائد العام للقوات المسلحة. هذه النقاشات تأتي في ظل ضغوط داخلية وخارجية لإعادة تنظيم المشهد الأمني في العراق، وسط تباين في الرؤى حول مستقبل الفصائل المسلحة ودورها في مرحلة ما بعد الحرب على داعش.

الصمت الذي التزمت به الفصائل المسلحة حيال الإنزال الأميركي قد يكون تكتيكيًا أكثر منه موقفًا دائمًا، إذ أن الفصائل سبق وأثبتت قدرتها على الرد في توقيتات مدروسة. كما أن المعادلات الإقليمية المتغيرة تجعل أي مواجهة غير محسوبة العواقب أمرًا قد يؤدي إلى تصعيد غير مرغوب فيه من الطرفين.

الولايات المتحدة، من جهتها، تواصل تعزيز وجودها العسكري في المنطقة، وسط حديث عن إعادة ترتيب أولوياتها الاستراتيجية في العراق وسوريا. هذا التحرك لا يلقى ترحيبًا من بعض القوى العراقية التي ترى فيه انتهاكًا للسيادة الوطنية، لكنه في الوقت نفسه يعيد خلط الأوراق في الساحة العراقية، ويدفع الفصائل المسلحة إلى إعادة تقييم خياراتها.

 

 

 

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author moh moh

See author's posts

مقالات مشابهة

  • عون تلقى دعوة لزيارة العراق
  • النفط عند 70 دولاراً.. هل يتحمل العراق العجز المتزايد؟
  • 34 مليون مستخدم لمواقع التواصل في العراق
  • العراق 2025: هل تتحول الفصائل إلى أحزاب؟
  • دوري نجوم العراق.. الزوراء يضرب الكهرباء بثلاثية نظيفة
  • صمت الفصائل العراقية.. تكتيك سياسي أم موقف دائم؟
  • شركات ألمانية تقدم عروضاً للعراق في قطاع الصناعة والنفط
  • العراق.. انتخابات على وقع قلق العقوبات والتدخلات الخارجية
  • لغز حقل عكاز.. العراق بين أزمة طاقة والفساد الاستثماري
  • دعوة أوجلان.. هل تنهي وجود حزب العمال في كردستان العراق؟