التخطيط: نصف سكان العراق تحت الـ15 عاماً في 2023
تاريخ النشر: 8th, January 2024 GMT
الأثنين, 8 يناير 2024 8:52 ص
بغداد/ المركز الخبري الوطني
أعلنت وزارة التخطيط ،اليوم الاثنين، تقديراتها لعدد السكان في العراق مع انتهاء عام 2023، فيما بينت أن الاعمار تحت 15 عاما تشكيل قرابة نصف السكان.
وقال المتحدث باسم الوزارة عبد الزهرة الهنداوي في بيان تلقاه / المركز الخبري الوطني/، إن “عدد سكان العراق قدّر بنهاية العام الماضي 2023 بـ(43) مليونا و (324) الف نسمة”.
وأوضح انه بلغت نسبة سكان المناطق الحضرية (69.9٪)، ونسبة سكان الريف (30.1٪)”، مبينا انه ” بلغت نسبة السكان بعمر اقل من (15) سنة (41٪) من مجموع السكان”.
وبين أن “نسبة السكان للفئة العمرية (15-64) سنة فلقد بلغت (57٪)، والسكان بعمر (65 سنة) بلغت نسبتهم أكثر من (3٪)”، فيما “بلغ معدّل النشاط الاقتصادي للسكان بعمر (15 سنة فأكثر) (40٪)، وبلغت نسبة الذكور النشطون اقتصاديا (87٪)، ونسبة الاناث النشطات اقتصاديا (13٪)”.
ولفت إلى ” انخفاض معدل التضخم الى (4.4٪) عام 2023، مقارنة مع معدل (6.1٪) عام 2021، ومعدل (4.9٪) عام 2022″.
المصدر: المركز الخبري الوطني
إقرأ أيضاً:
%25.90 أحدث نسبة معلنة للمشاركة في الانتخابات الفرنسية الجارية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
انطلقت أمس الجولة الأولى من الانتخابات التشريعية الفرنسية التي تدخل اليوم الأحد يومها الثاني والأخير، حيث أدلى الناخبون بأصواتهم في سان بيير وميكلون، وجوادلوب، والمارتينيك، وغيانا، وسان مارتن، وسان بارتيليمي، وبولينيزيا الفرنسية، وفي السفارات والقنصليات الموجودة في الأمريكتين ومنطقة البحر الكاريبي.
يدلي الناخبون اليوم بأصواتهم داخل فرنسا وفي ريونيون ومايوت وكاليدونيا الجديدة وفي السفارات والقنصليات خارج منطقة الأمريكتين والبحر الكاريبي.
وفي اتصال للبوابة نيوز بوزارة الداخلية، علمت بأنه بلغت اليوم الأحد 30 يونيو نسبة المشاركة في الانتخابات التشريعية 2024، نحو 25.90%، الساعة 12 ظهرا. بينما في عام 2022، في نفس التوقيت، بلغت نسبة المشاركة 18.43%.
ووفق بيان وزارة الداخلية التي حصلت البوابة نيوز على نسخة منه حول الانتخابات التشريعية فإنه في الجولة الأولى من الانتخابات التشريعية 2017، بلغت النسبة 19.24%. وفي الجولة الأولى من الانتخابات التشريعية 2012، بلغت النسبة 21.06%، في الوقت نفسه. وفي عام 2007 بلغت نسبة المشاركة 22.56%. وفي عام 2002، كان هذا المعدل 19.70%. في نفس التوقيت وبالتالي انتخابات التشريعية لهذا العام هي الأكبر مشاركة لخطورة الحدث الذي قد يغير وجه فرنسا التاريخي بتولي حزب اليمين المتطرف السلطة في البلاد للمرة الثانية في تاريخه بعد مرحلة حكومة فيشي الفاشية المتحالفة مع الاحتلال النازي