من هو ترافيس سكوت الذي أثار إعلان حفله جدلا في مصر (تقرير)
تاريخ النشر: 16th, July 2023 GMT
تصدر اسم مغني الراب الأمريكي ترافيس سكوت، تريند محرك البحث «جوجل» خلال الساعات القليلة الماضية، وذلك بعدما أعلن عن حفله في مصر، وتحديدا منطقة الأهرامات، وذلك يوم 28 يوليو الجاري، بمناسبة إطلاق ألبومه الجديد تحت عنوان «يوتوبيا»، وأثار الإعلان عن الحفل حالة كبيرة من الجدل، وذلك بعد ما تم نشره عن طقوس غريبة سيقدمها خلال الحفل.
أخبار متعلقة
عن تصرفات شيرين عبد الوهاب.. فيفي عبده: الفنان إنسان وتصرفاته تحمل الكثير من العفوية (فيديو)
عن ثروة محمد رمضان.. فيفي عبده: يمكن السبب رضا أبوه وأمه عليه وحاجات إحنا منعرفهاش (فيديو)
في ظهور نادر مع والده.. مصطفى قمر: البركة بتاعتي بحبك قوي يا بابا (صور)
ونرصد لكم أبرز المعلومات عن الأمريكي ترافيس سكوت، وماهي الطقوس الغريبة التي أثارت غضب الجمهور ليصدرون هشتاج بإسم #إلغاء_حفل_ترافيس_سكوت بالأهرامات:
سبب هشتاج الغاء حفل ترافيس سكوت
هاشتاج #إلغاء_حفل_ترافيس سكوت، تصدر تريند موفقع التواصل الإجتماعى «تويتر»، وسط جدلا واسعا حول حفل ترافيس سكوت بالأهرامات، حيث تضمنت التغريدات صورًا ومعلومات عن طقوس غريبة له يقدمها أثناء الحفل، واتهامات بتسخير حفلاته من أجل إقامة «طقوس شيطانية».
حفل ترافيس سكوت
قضايا قانونية لـ ترافيس سكوت يثير بها الجدل
ــ شَهِدت حفلات سكوت عددًا من القضايا.
ــ وأُدين سكوت في مهرجان لولابلوزا عام 2015، واُعتُقِل لسلوكه المشاغب، وجاء ذلك بعد تحريض حاضري الحفلة على تجاهل الأمن، والاندفاع إلى المسرح.
ــ حيث اكتسب سكوت سمعة سيئة بسبب الجدل والقضايا القانونية المتعلقة بالسلامة في حفلاته الموسيقية.
ـــ وفي مهرجان Astroworld، تسبب سكوت في مسقط رأسه هيوستن، تكساس، مما أسفر عن مقتل 10 أشخاص.
حفل ترافيس سكوت
من هو ترافيس سكوت
ــ جاك بيرمون ويبستر الثاني والمعروف باسمه المسرحي ترافيس سكوت.
ــ هو مغني رابي امريكي، ومن مواليد 30 أبريل 1991.
ــ له العديد من الألبومات الشهيرة .
ــ وكان في عام 2012، وقع سكوت أول عقد رئيسي له مع إبيك ريكوردز.
ــ في أبريل 2013، حيث وقع عقد تسجيل مع Grand Hustle T.I. أول مشروع كامل لسكوت.
ــ في عام 2014. قاد ألبومه الأول،(Rodeo (2015، الذي حقق نجاحًا باهرًا، الأغنية المنفردة الناجحة «Antidote».
ــ حصل على 8 ترشيحات لجوائز الجرامي، وفاز بجائزة الـ بيلبورد الموسيقية.
حفل ترافيس سكوت
المصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: شكاوى المواطنين ترافيس سكوت ترافيس سكوت ترافيس سكوت حفل ترافيس سكوت مغني الراب ترافيس سكوت حفل مغني الراب ترافيس سكوت حفل ترافيس سكوت في الأهرامات حفل ترافیس سکوت
إقرأ أيضاً:
طقوس العيد.. كعك وزيارات وخناقة لا تنسى
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أيام قليلة ويأتي عيد الفطر حاملاً معه أجواء من الفرح والسرور، مناسبة سعيدة للتجمعات العائلية، يتبادل فيها الأهل والأحباب عبارات التهاني والتبريكات، وتنتشر فيها رائحة الكعك في مداخل العمارات، أما البيوت فيعلن فيها حالة الطوارئ، وتتحول إلى ورش تنظيف في محاولة لاستعادة البريق الذي فقد بسبب بخار "المحاشي" و"الرقاق" و"الملوخية" خلال شهر رمضان.
وسط كل هذه الاستعدادات، هناك طقس سنوي آخر لا يقل أهمية وهو "خناقة العيد"، هذه المشاحنة التي تبدأ صغيرة وقد تتطور في بعض الأحيان، تحدث غالباً ليلة العيد أو في صباحه، وتكون بسبب سوء تفاهم بسيط كاختلاف وجهات النظر حول مثلاً زيارة مَن أولاً؟ أهل الزوج أم أهل الزوجة؟، وسرعان ما يتطور الأمر إلى حرب كلامية طاحنة يتم فيها استدعاء كل الملفات القديمة والتي يعود تاريخها أحياناً إلى مرحلة الخطوبة، وبعد التصعيد، تأتي لحظة الهدنة وتستعيد العائلة هدوءها وتقرر الزوجة أن تتناسى كل التهم التي نسبتها إلى زوجها، أما الأطفال فقد أصبحوا خبراء في متابعة هذه المشاهد المكررة سنوياً وفي نفس الموعد.
تتوجه أصابع الاتهام إلى النساء، إذ هناك فكرة نمطية شائعة تلقي باللوم عليهن وأنهن السبب في هذه المشاجرات العائلية، وغالباً ما يتم ربط ذلك بالتقلبات المزاجية الناتجة عن التغيرات الهرمونية، لكن هذه النظرة تختزل المشكلة بشكل غير منصف، لأن الأعياد فترة تكثر فيها الضغوط والتوترات على الجميع، رجالاً ونساء، مما قد يؤدي إلى المشاحنات.
بعيداً عن التوترات العابرة، تبقى الأعياد والمناسبات من أجمل اللحظات التي تظل محفورة في الذاكرة، هي أوقات يملؤها الدفء العائلي والفرح الصادق، حيث تلتقي الأجيال وتصنع الذكريات التي تُحكى لسنوات، ففرحة الأعياد تتجسد في التفاصيل الصغيرة، ضحكات الأطفال وهم يتسابقون لجمع العيدية، بهجتهم بملابسهم الجديدة، لمة العائلة حول مائدة عامرة بأشهى الأطباق التي تعدها الأمهات بحب، وابتسامة الأجداد وهم يشاهدون أحفادهم ينشرون البهجة في أرجاء البيت.
هي لحظات نادرة تمنح الجميع فرصة لنسيان الهموم والانغماس في أجواء الألفة والمحبة، لتبقى في القلب كذكرى لا تُنسى، نسترجعها كلما اشتقنا إلى دفء العائلة وروح العيد.