صدى البلد:
2025-02-20@00:45:11 GMT

كيفية التنازل عن عداد الكهرباء للمالك الجديد

تاريخ النشر: 8th, January 2024 GMT

يفكر بعض المواطنين فى  نقل عداد الكهرباء الخاص بهم  عند الانتقال لسكن آخر، فهل يجوز  نقل عداد الكهرباء  من مكان لمكان آخر أوهل يمكن التنازل عنه.


وأعلن جهاز مرفق الكهرباء التابع لوزارة الكهرباء والطاقة المتجددة، أن عداد الكهرباء المركب بالعين لا يجوز نقله إلى عين أخرى، حيث أنه يكون مختصا بذات العين المتعاقد على توريد التيار الكهربائي لها، ولكن يمكن التنازل عنه للساكن الجديد.

 

 التنازل عن عداد الكهرباء

يمكن التنازل عن عداد الكهرباء فى نفس العين من مالك لمالك آخر ويتم ذلك، من خلال التنازل عن عقد توريد الطاقة الكهربائية للعين، وفي هذه الحالة يتم توقيع عقد جديد مع المشترك المتنازل إليه.

ويلتزم المشترك المتنازل إليه بتقديم المستندات التالية عند توقيع العقد:

- مستند حيازة العين (ملكية إو إيجار أو حق انتفاع) موثق بالشهرالعقاري أو بقرار من المحكمة.
- توكيل خاص أو عام من المتنازل منه عن العداد بالتعامل مع شركة الكهرباء المعنية فيما يتعلق بالتنازل عن العداد.
- آخر فاتورة كهرباء صادرة للمشترك المتنازل منه.
- ما يفيد سداد المديونية المستحقة على العداد من رصيد أقساط أو تسوية.
- سداد الرسوم المقررة للشركة نظير التنازل،ويعتبر حضور المشترك المتنازل عن العداد لمقر الشركة بديلا عن تقديم التوكيل بالتعامل مع شركة الكهرباء.

وفي حاله وفاة المتعاقد الأصلي «المتنازل» يتم إحضار صوره من إعلام الورثه وتنازل موثق من الورثه مع إحضار الأصل للإطلاع أو حضور الورثة لشركة الكهرباء للتنازل.

الفرق بين عداد الكهرباء الكودي ومسبوق الدفع خليك في المضمون.. ركب عداد الكهرباء الكودى بدلا من الممارسة وزير الكهرباء: تركيب 3 ملايين عداد كودي بدلا من سرقة التيار القواعد التنفيذية لتركيب العدادات الكودية 


أتاحت هذه القواعد تركيب العدادات الكودية فى الوحدات غير المرخصة والتى تعمل بنظام الممارسة وهى محضر سرقة التيار الكهربائي، وتنص القواعد على أن يتم تركيب العداد الكودي مسبق الدفع لكافة المباني و المنشآت المخالفة و الموصل لها التيار الكهربائي بصورة غير قانونية ، مع إلغاء نظام الممارسات و إستبداله بنظام العداد الكودي.

كما تضمنت القواعد التنفيذية أن يكون تركيب العداد الكودي "بصورة مؤقتة " لحين أقرب الأجلين، إما توفيق الوضع القانوني للمبنى، وفقاً لقانون التصالح واستصدار شهادة بذلك من الجهة المختصة .، ويتم بناء على ذلك استبدال العداد الكودي بالعداد القانوني، أو تنفيذ قرار الإزالة الصادرة للمبنى المخالف ويتم بناء على ذلك رفع العداد الكودي.

وأكدت القواعد، أن تركيب العداد الكودي لا يمنح أية حقوق قانونية للمخالف بشأن المبني، ولا يجوز الاستناد إليه لترتيب أية حقوق في هذا الشأن.

وأشارت القواعد التنفيذية إلى أنه فيما يخص المحاسبة فإنها تتم بذات الفئات المقررة لشرائح استهلاك التيار الكهربائي المعتمدة من مجلس الوزراء، وأنه يجوز للمواطنين تقسيط قيمة مقايسة العداد بدون فوائد على 24 شهراً، وذلك مساهمة في رفع الأعباء عن كاهل المواطنين وتشجيعاً على تركيب العداد الكودي مسبق الدفع.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: عداد الكهرباء جهاز مرفق الكهرباء الكهرباء العدادات الكودية العداد الكودي ترکیب العداد الکودی التیار الکهربائی عداد الکهرباء التنازل عن

إقرأ أيضاً:

الجارديان: انقسام قادة أوروبا بشأن كيفية التعامل مع "«عالم ترامب الجديد»

نشرت صحيفة «الجارديان» البريطانية تحليلا أعده المحرر الدبلوماسي باتريك وينتور، سلط فيه الضوء على خطاب نائب الرئيس الأمريكي جاي دي فانس في ميونيخ، والذي وجه فيه انتقادات لاذعة لأوروبا، معتبرا أنه يكشف النقاب عن أن سياسة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الجديدة في ولايته الثانية ستكون بمثابة "قوة مزعزعة وفوضوية تفوق بكثير أسوأ مخاوف الدبلوماسيين البريطانيين والأوروبيين ودبلوماسيين الشرق الأوسط".

وقال ونيتور في مستهل مقاله إنه في الوقت الذي يجتمع فيه القادة الأوروبيون في باريس اليوم الاثنين، للتحضير لرد موحد على استبعادهم الواضح من المحادثات المرتقبة بين واشنطن وموسكو بشأن مستقبل أوكرانيا، فإن السؤال الأهم الذي يشغل ذهن كل قادة أوروبا، هو "كيفية التأثير على رئيس أمريكي، فهو في الوقت الحالي جامح لا يقيده شيء.

وفي كلمته التي ألقاها في مؤتمر ميونخ للأمن، قدم الرئيس الفنلندي ألكسندر ستوب بعض النصائح لدول الشمال الأوروبي، قائلا: "نحن الفنلنديون في مثل هذه المواقف نتمتع بالهدوء والرصانة".

وفي مواجهة ما وصفه بـ"صخب" الدبلوماسية المتوترة، قال ستوب: "نحن بحاجة إلى التحدث أقل والقيام بالمزيد من الأفعال".

وفي سياق متصل، أقر نظيره اللاتفي إيدجار رينكيفيتش بأن "مثل هذه المناقشات حول علاقة أوروبا بالولايات المتحدة تشبه الاستشارات النفسية".

وقال: "أشعر بالقلق من أن جزءاً من الثقافة الأوروبية قد لا يكون جذابا لأمريكا الحديثة.. ونحن نحاول التفكير والبحث عن الحل الأمثل.. نحن نركز على العملية وليس على النتائج".

وعلى صعيد متصل، حث رئيس الوزراء الأيسلندي الجديد كريسترون فروستادوتير أوروبا على محاولة تهدئة الأمور، قائلا: "هناك الكثير من الكلام الفارغ ولا يوجد الكثير من الوضوح فيما يتعلق بما تقوله الولايات المتحدة.. دعونا نتأكد من أننا لا نتفاعل مع الأشياء الخاطئة، فإننا لا يمكننا الاستغناء عن الأمريكيين".

ترامب وبوتين وزيلينسكي القول أسهل من الفعل

واعتبر وينتور، في مقاله، أن "القول أسهل من الفعل"، مشيرا إلى أن تصريحات دي فانس، التي أيد فيها حزب "البديل من أجل ألمانيا" اليميني الشعبوي قبل أيام من بدء الحملة الانتخابية في ألمانيا، تشير إلى أنه من الصعب على أغلب الألمان أن يعتقدوا أن أمريكا تصغى إليهم، مثلما يحاول المسؤولون الأمريكيون التأكيد على ذلك بشكل غير معلن.

ومن جهته، وصف وزير الدفاع الألماني بوريس بيستوريوس التصريحات التي أدلى بها نائب الرئيس الأمريكي حول أوروبا بأنها "غير مقبولة"، معربا عن معارضته الشديدة للانطباع الذي أعطاه فانس بأن أوروبا تقمع أو تُسكت الأقليات.

وأشار وينتور إلى الإجماع الذي نشأ خلال مؤتمر ميونخ والأيام التي سبقتها، ويرجح أن ترامب في ولايته الثانية يمثل قوة أكثر إرباكا وفوضى من أسوأ مخاوف الدبلوماسيين البريطانيين والأوروبيين والشرق الأوسطيين.. ورأى أن السياسة الخارجية الأمريكية أضحت تسيطر عليها القرارات المفاجئة وغير المكتملة التي تتبعها العديد من الأوامر التنفيذية.

ولفت إلى تصريح الرئيس السابق لجهاز الاستخبارات الخارجية البريطاني (إم أي 6) السير أليكس يانجر الذي انتقد فيه نهج ترامب، وقال إن "ترامب دشن نظاما عالميا غير أخلاقي خال من القواعد، حيث السلعة الأكثر الأهمية هي القوة.. لقد انتقلنا من عالم تحكمه القواعد والمؤسسات المتعددة الأطراف إلى عالم الرجال الأقوياء الذين يعقدون الصفقات على حساب الدول الأضعف والأصغر.. هذا هو عالمنا الجديد.. هذا هو عالم دونالد ترامب الجديد".

مؤتمر ميونيخ

كما سلط وينتور الضوء على أن مؤتمر ميونخ أظهر أن هناك نقطتين أساسيتين للخلاف الأوروبي، أولهما هي ما إذا كانت القطيعة مع الولايات المتحدة قابلة للتعافي، وما يريده الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في نهاية المطاف، وهو موضوع يشغل أوروبا بقدر ما يشغلها مساعي ترامب.

ومن ناحية أخرى، تساءلت ناتالي توتشي مديرة معهد روما للشؤون الدولية عما إذا كان هناك شيء أكثر عمقا يجري بين أوروبا والولايات المتحدة. وقالت: "أحد التفسيرات لما حدث في الأيام القليلة الماضية هو أن هذه الإدارة الأمريكية ربما لا تفضل أوروبا كثيرًا، وربما إذا تحركنا من خلال زيادة الإنفاق الدفاعي وما إلى ذلك، يمكننا بطريقة ما إعادة إحياء الاهتمام الأمريكي وربما حتى عاطفة الولايات المتحدة تجاه أوروبا، بما في ذلك أوكرانيا، وهذا هو السيناريو الأفضل".

وأضافت: "ولكن ألا ينبغي لنا أن نأخذ في الاعتبار أن هناك سيناريو موجودًا، حيث لا يوجد شيء على الإطلاق يمكننا القيام به لإعادة توجيه الإدارة الأمريكية نحو تفضيل أوروبا، وبالتالي نحن وحدنا في مواجهة إدارة أمريكية تريد عمدا إضعافنا وتقسيمنا".

وأشار وينتور إلى أن فريدريش ميرز المرشح الأوفر حظاً لمنصب المستشار المقبل لألمانيا بعد الانتخابات التي ستجري هذا الشهر، لم ينتقد الإدارة الأمريكية مثل توتشي، لكنه أقر بأن خطاب فانس قد وسع نطاق نقاط الخلاف بين أوروبا والولايات المتحدة.

وقال ميرز، في رسالة عبر البريد الإلكتروني إلى أنصاره، "لقد اكتسبت الخلافات بين الولايات المتحدة وأوروبا نوعية جديدة تماما.. إن الأمر يتعلق الآن بفهمنا الأساسي للديمقراطية، ويتعلق الأمر الآن باستقلال المحاكم وفصل السلطات والإجماع الأساسي حتى الآن بشأن التهديدات الفعلية لحريتنا".

كما حذر روبرت هابيك نائب المستشار الألماني من أن شيئاً أساسياً قد تغير في علاقة واشنطن بباقي العواصم الأوروبية، قائلا "إن الإدارة الأمريكية انحازت بلاغياً وسياسياً إلى جانب المستبدين".

وتابع وينتور "إن معظم الساسة الأوروبيين لا يزالوا يرون أنه يمكن إنقاذ علاقة الـ"زواج بلا حب" بين أوروبا وواشنطن"، في إشارة إلى علاقة الولايات المتحدة بأوروبا الآن في ظل إدارة ترامب، معتبرا أن الدول الأوروبية ليست مستعدة لأن تكون بمفردها ضد أي تهديدات خارجية، بدون المظلة النووية الأمريكية.

واختتم الكاتب مقاله بالتأكيد على أن الدول الأوروبية عليها التركيز على تعزيز إنفاقها الدفاعي، ليس فقط لأنه من شأنه أن يجعل أوروبا في نهاية المطاف أكثر استقلالية عن الولايات المتحدة، ولكن لأنه قد يكون السبيل الوحيد لاقناع ترامب بعدم تعريض أمن أوروبا وأوكرانيا للخطر.

اقرأ أيضاًاشتُهر بمواقفه الصارمة تجاه أمريكا.. محطات بارزة بحياة بطرس غالي في ذكرى وفاته

استخدمتها في اغتيال نصر الله.. .. معلومات عن القنبلة «MK-84» هدية أمريكا لإسرائيل

مقالات مشابهة

  • مد التيار الحكومي وإلزام المحطات بتخفيض كلفة الكهرباء بتعز
  • منعًا للغرامة ورفع العداد.. الموعد الصحيح لسداد فاتورة الكهرباء شهريًا
  • اعرف سبب رفض شحن كارت عداد الكهرباء
  • الجارديان: انقسام قادة أوروبا بشأن كيفية التعامل مع "«عالم ترامب الجديد»
  • ماذا تفعل في حالة فقد كارت شحن عداد الكهرباء مُسبق الدفع؟
  • اشحن وانت فى البيت.. خطوات تغيير كارت عداد الكهرباء إلى NFC قبل شهر رمضان
  • احذر من التأخير في شحن عداد الكهرباء لهذا السبب
  • قد تتعرض لفصل الخدمة.. 30 يومًا لـ"توثيق عدادات الكهرباء"
  • للحفاظ على الأجهزة.. مرفق الكهرباء يوضح كيفية تلاشي رعشة التيار
  • باق 12 يومًا.. تحذير هام لأصحاب عداد الكهرباء القديم قبل رمضان