بلينكن: أنا أب.. وما يمر به وائل الدحدوح مأساة لا يمكن تخيلها (فيديو)
تاريخ النشر: 8th, January 2024 GMT
قال وزير الخارجية الأمريكي، أنتوني بلينكن، إن ما حدث مع الصحفي وائل الدحدوح من تتابع فقدانه لأفراد أسرته بقصف الاحتلال، بأنه "مأساة لا يمكن تخيلها".
وأوضح بلينكن ردا على سؤال خلال مؤتمر صحفي مع رئيس الوزراء القطري أنه يشعر بالأسف الشديد على الخسارة "التي لا يمكن تخيلها"، وأضاف: "أنا أب وأتخيل الفظائع التي يواجهها زميلكم وائل الدحدوح، ليست مرة واحدة، ولكن مرتين الآن هذه مأساة".
وتابع: "هذا ينطبق على الكثير من الفلسطينيين الأبرياء من النساء والأطفال والمدنيين والصحفيين، وهناك أكثر من 70 صحفيا قتلوا حتى الآن بغزة (العدد الفعلي 110 صحفيين)، وسقوط صحفي واحد هو أكثر مما يجب".
وقال بلينكن: "على عاتقكم جلب الحقائق للعالم، ومهمتكم أهم من أي وقت مضى، والولايات المتحدة تضغط لتوصيل المساعدات وتوفير الحماية للناس.
ورغم حديث رئيس الوزراء القطري، محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، عن سقوط 23 ألف شهيد، وعشرات آلاف المصابين، جراء قصف الاحتلال، وضرورة وقف إطلاق النار فورا، إلا أن بلينكن تجاهل الضحايا، وسلط الضوء على ارتفاع الأسعار حول العالم، جراء تعطل الملاحة في البحر الأحمر، وعرقلة حركة السفن.
وكان الاحتلال اغتيال الصحفيين حمزة الدحدوح نجل مراسل الجزيرة في غزة وائل الدحدوح، والصحفي مصطفى ثريا، خلال عملهما الصحفي في مدينة رفح الأحد.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية سياسة دولية بلينكن وائل الدحدوح الاحتلال غزة غزة الاحتلال بلينكن وائل الدحدوح المزيد في سياسة سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة وائل الدحدوح
إقرأ أيضاً:
العطيشان يروي قصة قضية الفساد الكبرى التي اكتشفها والده في ميناء رأس تنورة.. فيديو
الرياض
سرد محافظ الخفجي السابق خالد العطيشان، قصة قضية الفساد الكبرى التي اكتشفها والده الراحل تركي العطيشان في ميناء “رأس تنورة”.
وأوضح خالد العطيشان خلال حلوله ضيفا مع برنامج ” ليوان المديفر”: والدي كان يعمل مع الملك عبدالعزيز في الحراسات ، حيث شكل لجنة مكونة من 4 أشخاص بينهم الوالد ، لحل المشاكل في بعض المناطق وإرسال البرقيات لملك عبدالعزيز.
وأضاف: في هذا الوقت كان هناك مشكلة في ميناء رأس تنورة ، حيث فقدت الشركة شحنة كاملة من المواسير الضخمة التي كانت تستوردها أرامكو لإمدادات البترول ، قيمتها حوالي من 200 إلى 300 ألف دولار وفي ذلك الوقت كأن المبلغ 300 مليون.
واستطرد: فرفعوا برقية إلى الملك عبدالعزيز ، وأخبروه أن فيه سرقة و المتهمين فيها سعوديين، وهم كانوا مدنيين وكل المهندسين أمريكان ، فأمر الملك عبدالعزيز ، والدي ومن برفقته أن يذهبوا من حفر الباطن إلى رأس تنورة للتحقيق في القضية.
وتابع: كشف والدي ومن برفقته أن الذين سرقوا هم الأمريكان والسعوديين أبرياء ، وأن السفينة القادمة من أمريكا نزلت الشحنة في جزيرة بالبحر وأخذتها سفينة أخرى ويقومون ببيعها، لافتًا إلى أنهم قاموا بإرسال برقية للملك بكل ما تم اكتشافه.
وقال العطيشان: وأرسل الملك برقية أخرى لوالدي ومن معه ، أن يتأكدوا مما اكتشفوه ، فتأكدوا بالأسماء أن السرقات من الأمريكان والسعوديين أبرياء، مختتمًا: بعد هذه القضية قال الملك لوالدي: “يا تركي أقعد في رأس تنورة” ، وتم تعيينه أميرا لرأس تنورة.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/03/X2Twitter.com_f1W-pbUUdZnRFPxb_720p.mp4