نشرة الفن.. خطوبة وحريق وإصابة وشائعة بين الفنانين خلال 24 ساعة
تاريخ النشر: 8th, January 2024 GMT
شهد الوسط الفني خلال الساعات القليلة الماضية العديد من الأحداث الفنية التي شغلت الوسط الفني ورواد السوشيال ميديا.
ونستعرض خلال السطور التالية أبرز تلك الأحداث:
حريق منزل أسما شريف منيرأعلنت أسما شريف منير مساء أمس عبر حسابها بموقع تبادل الفيديوهات والصور انستجرام عن تعرض منزلها لحريق نتيجة ماس كهربائي.
ونشرت أسما عبر ستوري انستجرام التلفيات التي نالت منزلها معلقة: «قدر ولطف، ماس كهربائي كان هيولع في البيت، الحمدلله».
شائعة انفصال شيماء سيف زوجهاوتداول رواد السوشيال ميديا خلال الساعات القليلة الماضية خبر انفصال شيماء سيف وزوجها المنتج محمد كارتر بعد نشرها منشور تدين فيه الرجال عن سوء معاملتهم للمراء مطالبة التسريح بالمعروف.
ليخرج زوجها المنتج كارتر وينفي ما تردد عبر حسابه على السوشيال ميديا معلقا: بتجيبوا الهري ده منين وهو أي كلام عشان تكسبوا ريتش.
خطوبة مي فاروق ومحمد العمروسيفوجئ جمهور المطربة مي فاروق، بحفل خطوبتها على الفنان محمد العمروسي، دون الاعلان المسبق عن تلك الخطبة، حيث تم الكشف عنها من خلال تداول عدد من أصدقاء العروسين صور الخطوبة التي تمت في جو عائلي، بحضور الأصدقاء المقربين والأقارب.
إصابة زينة في ذراعهاأعلنت الفنانة زينة عبر ستوري حسابها بموقع تبادل الفيديوهات والصور انستجرام عن إصابتها في ذراعها دور الإعلان عن أي تفاصيل.
ونشرت زينة صورة لها وذراعها مربوط معلقة: «وقعت وقعة مزيكا.. الحمد لله قدر الله وما شاء فعل».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: شيماء سيف أسما شريف منير زينة مي فاروق
إقرأ أيضاً:
كيف نربي أبنائنا في ظل وجود السوشيال ميديا؟.. أستاذ بالأزهر يجيب
أكد الدكتور حسن القصبي، أستاذ الحديث بجامعة الأزهر، أن التربية الدينية السليمة للأطفال في ظل التطور التكنولوجي الذي يشهده عالمنا اليوم، وانشغال الأبناء بالأجهزة الإلكترونية ووسائل التواصل الاجتماعي، يتطلب من الدور الرئيسي للأب والأم هو أن يكونا قدوة حسنة لأبنائهما في كل جوانب الحياة، بما في ذلك القيم والأخلاق.
وقال الدكتور حسن القصبي، خلال تصريح له اليوم الثلاثاء: “الطفل في صغره يعد كالعجينة التي يمكن تشكيلها كما نشاء، والأبناء هم صناع المستقبل، وهم من سيحملون لواء التغيير والتطور في الغد، لذا، يجب أن يبدأ تربية الأبناء منذ الصغر على القيم والمبادئ التي تعزز من شخصياتهم في المستقبل”.
وأوضح: “لا يمكن للأب أن يُعلم أبنائه الأخلاق وهو بعيد عنها، كما أن الأم يجب أن تكون قدوة في التطبيق العملي لما تعلمه لأبنائها، ومن المهم أن يتعلم الأبوان حقوق الأبناء، وكيفية رعايتهم في جميع جوانب حياتهم، مثلما يرعونهم في الطعام والشراب”.
وأشار إلى أن القرآن الكريم يلعب دوراً مهماً في تربية الأبناء، حيث يُعلمهم الأخلاق والآداب والمعاملات، ولا نحتاج أن يكون أبناؤنا حافظين للقرآن بالكامل، لكن يجب أن نعلمهم الآيات التي تخص حياتهم وتُساعدهم في فهم القيم الدينية.
وشدد على ضرورة عدم ترك الأبناء عرضة لوسائل التكنولوجيا الحديثة دون إشراف، قائلاً: “يجب أن نحيط بأبنائنا ونُعطيهم بدائل طيبة، مثل الرياضة والأنشطة التي تنمي جسدهم وعقلهم، لا يمكن أن نترك الأبناء لتعلم ما يريدون من خلال الإنترنت والتكنولوجيا دون توجيه من الوالدين، فالأبناء أمانة في أعناقنا، ويجب على كل أب وأم أن يتحملوا مسؤولياتهم تجاه أبنائهم، لأن الله سيسألنا عنهم يوم القيامة.”