الاقتصاد وزير الاستثمار: اليابان ثالث أكبر شريك تجاري للسعودية
تاريخ النشر: 16th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن وزير الاستثمار اليابان ثالث أكبر شريك تجاري للسعودية، قال وزير الاستثمار م. خالد الفالح إن اليابان ثالث أكبر شريك تجاري للسعودية، مضيفا فخورون كوننا شريك لليابان في مجال إمدادات الطاقة الذي .،بحسب ما نشر صحيفة اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات وزير الاستثمار: اليابان ثالث أكبر شريك تجاري للسعودية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
قال وزير الاستثمار م. خالد الفالح: إن اليابان ثالث أكبر شريك تجاري للسعودية، مضيفا: "فخورون كوننا شريك لليابان في مجال إمدادات الطاقة الذي يسهم في تعزيز مكانة اليابان كواحد من أكبر الاقتصادات في العالم وأكثرها ابتكارا".
وأضاف خلال كلمته في اجتماع الطاولة المستديرة السعودي الياباني: "أرحب بكم في السعودية، وأعبر عن سعادتنا وحماسنا لما ستثمر عنه القمة التاريخية، وأود أن أشكر اليابان لإتاحة الفرصة لهذا الجمع الذي يضم 120 شخصا من اليابان ومنهم ممثلي 44 شركة يابانية".
الابتكار والتنوعتابع: أن مشاركة ممثلي الشركات اليابانية تعكس أفضل الإمكانات والتنوع الذي تتمتع به اليابان وآمل أن يكون هذا الوفد قد استمتع واستفاد على مدار يومين بأفضل ما تقدمه السعودية في مجال الابتكار في مراكزنا البحثية في مراكز الملك عبدالله للعلوم والتقنية، والتنوع التراثي والثقافي لزيارتهم إلى جدة التاريخية أمس.
وتستند المناقشات التي أجريت اليوم في هذا الاجتماع (الطاولة المستديرة) ومذكرات التفاهم الـ 26 التي وقعت اليوم إلى علاقة وثيقة ظلت تجمع بلدينا على مدار 70 عاما، وعلاقة مبنية على الثقة المتبادلة والقيم المشتركة والمصالح المتبادلة.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس وزیر الاستثمار
إقرأ أيضاً:
الروبوتات بدل العمالة في أكبر مشروع بناء بالعالم في السعودية
ويمثل استخدام الروبوتات في مشروع نيوم خطوةً مهمة نحو تحقيق الاستدامة والابتكار في قطاع البناء؛ حيث ستساعد الروبوتات في تقليل الاعتماد على العمل البدني المكثف، وتعزز من قدرات الابتكار في تنفيذ المشاريع.
وتعمل المملكة العربية السعودية على تطبيق حلول مبتكرة في مشاريعها الكبرى من خلال استبدال بعض العمالة بالروبوتات؛ بهدف تطوير ظروف العمل وزيادة السلامة في مواقع البناء.
وتأتي هذه الجهود في إطار تعزيز استخدام التكنولوجيا المتقدمة وتحسين بيئة العمل والسلامة.
كما تستعد المملكة لبناء عدة ملاعب عالمية استعدادًا لاستضافة بطولة كأس العالم 2034، بالإضافة إلى مشاريع أخرى تشمل السكك الحديدية والطرق والإسكان، إلى جانب بناء مطارات جديدة وتوسيع أخرى، ومشاريع مرتبطة بالرياض إكسبو 2030.