حظك اليوم وتوقعات الأبراج الثلاثاء 9 يناير/كانون الثاني 2024
تاريخ النشر: 8th, January 2024 GMT
اعرف كيف سيكون حظك اليوم وتوقعات الأبراج الثلاثاء 9 ناير/كانون الثاني 2024؟ وماذا يخبئ لك برجكِ في عالم الفلك؟ إليك ما هي توقعات برجك الثلاثاء 9 يناير/كانون الثاني 2024:
اقرأ ايضاًمشاهير برج القوسحظك اليوم وتوقعات الأبراج الثلاثاء 9 يناير/كانون الثاني 2024توقعات نجلاء قباني للأبراج لعام 2023
حظك اليوم وتوقعات برج الحمل اليوم 21 آذار - 19 نيسانتعمل على تحقيق حلمك منذ مدة طويلة وهو ما تتمكن الوصول إليه في الفترة المقبلة، الأمور تتحسن في محيط العمل، الامور العائلية مستتبة بعد فترة من القلق.
حظك اليوم وتوقعات برج الثور اليوم 20 نيسان - 20 أيار
يشهد اليوم احداث غير متوقعة، مشاكل في محيط الأسرة إلا أنها تنتهي قريبًا، حاول ان تنتبه لعملك اكثر كما يجب عليك العمل على مهاراتك أكبر وزيادة قدراتك
اليوم يشهد بعض التقلبات على كافة الأصعدة يوم مصيري يجب عليك اتخاذ قرارت حاسمة جدًا فيه، انت شخص ذكي وقادر على تجاوز جميع المشاكل، الامور ستصبح افضل في العمل وحياتك بشكل خاص
تتراكم عليك بعض المهام التي كنت قد أهملتها في وقت سابق، عليك ترتيب اولوياتك والتخطيط أكثر من أجل انهاء هذه المهام، موقف يتسبب بفقدانك أعصابك في مكان العمل، يتعكر مزاجك بعد هذا الموقف، لكن تتحسن الامور لاحقًا.
تشعر ببعض الإحباط بسبب أحداث ومشاكل وقعت في العمل، يستفزك أسلوب احد الزملاء الذي يقلل من قدراتك بشكل مستمر، تعمل على مصالحة الحبيب بعد فترة طويلة من المشاكل والابتعاد، تتأكد أخيرًا انه لا يمكنك العيش بدونه.
تحتاج اليوم للتحدث مع أشخاص نثق بهم كم اجل طلب النصيحة في أمر خاص يشغل تفكيرك بشكل كبير في الفتررة الماضية، مشكلة عائلية تتفاقم بشكل كبير وتزيد من التوتر بينك وبين أفراد عائلتك، حاول ان تقضي وقت أطول مع الشريك.
تواجه اليوم بعض العقبات مع الزملاء في العمل، امر يشغل تفكيرك يتعلق بحياتك العاطفية هذه الفترة، اسمع لما يقوله لك عقلك وقلبك، انت بحاجة لموازنة الأمور قبل اتخاذ قرارك، عدد من المناسبات الاجتماعية.
يجب عليك الموازنة بين حياتك الخاصة وحياتك العملية، لا تدع العناد يؤثر على قرارتك المصيرية، اسمع النصائح من كل من يقدمها لك وفكر بها بتمعن، لا تغضب من بعض الأشخاص الذين يحاولون نصيحتك فمصلحتك هدفهم
سوف تلتقي بعض الأصدقاء وتشعر بالراحة الكبيرة للخروج معهم، لا تتردد بإبداء رأيك في بعض الأمور في العمل، يجب ان توضح موقفك، قد تدفع مبلغ مالي على شراء شيء حلمت به كثيرًا سابقًا
لا تتدخل بقرارات الآخرين، والتصرف كأنك الوحيد الذي تملك قدرات وميزات هو أمر سيعود عليك بنتائج سلبية حيث من الممكن أن يبتعد عنك بعض الاصدقاء.
يوم مريح والامور مطمئنة في مكان العمل، تنجز اليوم الكثير من المهام التي كانت مؤجلة، تنتهي اليوم بعض الاضطرابات التي عايشتها في الفترة الماضي من يبحث عن الحب من مواليد برج الدلو سيجده الفترة المقبلة
تشعر بالتردد الشديد في أمر مصيري، مما يزيد حالة القلق لديك، فكر بروية وانتبه للايجابيات والسلبيات قبل اتخاذ أي قرار، انت مهمل هذه الفترة تجاه علاقاتك الاجتماعي سواء الاسرية أو العاطفية او حتى الاصدقاء
توقعات الأبراج لعام 2023
توقعات نجلاء قباني للأبراج لعام 2023
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: حظك اليوم وتوقعات الأبراج الثلاثاء 9 يناير كانون الثاني 2024 حظك اليوم وتوقعات الأبراج برج الحمل برج الثور برج الميزان برج الجدي التاريخ التشابه الوصف حظک الیوم وتوقعات برج کانون الثانی الثلاثاء 9 فی العمل الیوم 23
إقرأ أيضاً:
هل تتجدد الحرب نهاية كانون الثاني المقبل؟
كتبت بولا مراد في" الديار": ويبدو ان نتنياهو سيعمد للاستفادة من التراخي الاميركي حتى النهاية، اذ عمد في الايام الماضية الى توسيع شكل ومضمون خروقاته. فبعدما كانت تلحظ بشكل اساسي تفجير منازل في القرى والبلدات المتاخمة للحدود ومن ثم التقدم باتجاه بلدات لم يستطع دخولها خلال الحرب، أقدم مؤخرا على قصف اهداف في البقاع اي خارج منطقة جنوبي الليطاني ما يشكل عامل استفزاز غير مسبوق سواء للدولة اللبنانية او حزب الله.
واذا كانت الدولة، حكومة وجيشا لا تجد امامها سبيلا الا رفع الصوت والاحتجاج سواء لدى لجنة المراقبة او قوات "اليونيفل" كما الوسيط الاميركي، فان خيارات حزب الله تبدو هي الاخرى محدودة.
وتقول مصادر مواكبة للتطورات ان "الحزب يراقب عن كثب الخروقات والتي تجاوزت الـ 800 منذ وقف النار، لكنه قرر أن يترك الدولة والجيش يقومان بمهامهما في منع الخروقات والتصدي لها" لافتة في حديث لـ "الديار" الى ان "الرد على هذه الخروقات من قبله خيار مطروح بقوة على الطاولة مع ترجيح الا يحصل الا بعد انتهاء مهلة الـ٦٠ يوما لانه يصبح محررا من اي التزامات في حال بقيت اسرائيل تحتل البلدات والقرى الحدودية وواصلت خروقاتها".
وتشير المصادر الى ان "الحزب لا يحبذ على الاطلاق تجدد الحرب لذلك تراه يواصل ضبط النفس خاصة بعد المتغيرات الكبرى في سوريا التي ادت الى قطع طريق امداده والحصار المتواصل عليه بحرا وجوا، لكن ذلك لا يعني انه يستعد لهذا السيناريو خاصة وانه لا يزال يحتفظ بجزء كبير من قوته وقدراته العسكرية".
وتلفت المصادر الى ان "نتنياهو يراهن على عاملين اساسيين، الاول المتغيرات السورية وانعكاسها على لبنان كما عودة الرئيس الاميركي دونالد ترامب الى البيت الابيض، وهما عاملان يعتبر انهما يصبان لمصلحته" لافتا الى ان "احتمال عدم انسحابه من جنوب لبنان مع انتهاء مهلة الستين يوما بات مطروحا بقوة خاصة انه باشر التمهيد له من خلال ما نقلت صحيفة "هآرتس" عن مصادر بالجيش الإسرائيلي، لجهة أن "الجيش الاسرائيلي سيبقى في لبنان أكثر من 60 يوما خلافا لما هو متفق عليه حتى يسيطر الجيش اللبناني بالكامل على جنوب البلاد".
اذاً تجدد الحرب يبقى احتمالا قائما في ظل الاستفزاز الاسرائيلي المتواصل للبنان وفي ظل المتغيرات الكبيرة التي تشهدها المنطقة. فصحيح ان حسابات كثيرة تجعل حزب الله يواصل ضبط النفس وابرزها عدم تهجير ابناء بيئته من جديد في عزّ فصل الشتاء، الا ان هناك خطوطا حمراء تعمل قيادته على تحديدها راهنا، لن تسمح بتجاوزها ايا كانت الاثمان.