بقفطان مغربي.. سميرة سعيد تثير ضجة بإطلالة ملفتة
تاريخ النشر: 8th, January 2024 GMT
شاركت النجمة المغربية سميرة سعيد جمهورها عبر حسابها في موقع التواصل الاجتماعي إنستجرام صورا من كواليس لقائها مع النجمة الإماراتية أحلام، في برنامج "ألف ليلة وليلة".
وظهرت سميرة سعيد بإطلالة مميزة شبابية مرتدية قفطان مطرز بالورود، يحمل توقيع مصممة الأزياء المغربية سلمى بنعمر، وتركت شعرها ينسدل مموجا على كتفيها.
ومن الناحية الجمالية أعتمدت على وضع المكيآج بلمسات البسيطة وترك شعرها على طريقة الويفى.
وحلت سميرة سعيد ضيفة على أولى حلقات برنامج "ألف ليلة وليلة" في العام الجديد 2024، حيث شاركتها أحلام الغناء على المسرح.
وكتبت سميرة سعيد معلقة على لقائها مع أحلام في البرنامج: "لثاني مرة نشترك في عمل واحد، وفي كل مرة أكتشف بالاضافة لفنك ولجمال صوتك الذي يزداد عذوبة سنة بعد سنة، أتأكد من انكِ من أنظف وأطيب النفوس التي عرفتها في رحلتي.. وسوف يظل مكانك ومكانتك كبيرة في قلبي.. حلقة الف ليلة وليلة تعكس مدى الحب والمحبة والانسجام الكبير بيننا".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الاماراتية أحلام النجمة الإماراتية أحلام سميرة سعيد سمیرة سعید
إقرأ أيضاً:
القبض على مغربي متورط في أكبر قضية اعتداءات جنسية ضد أطفال بإسبانيا
مليكة فؤاد
أوقفت الشرطة التركية مواطنًا مغربيًا مطلوبًا دوليًا في مدينة بودروم، بناءً على مذكرة صادرة عن الإنتربول بتهم تتعلق بالاعتداء على قاصرين والارتباط بشبكة استغلال جنسي مفترضة تنشط منذ سنوات في إسبانيا.
السلطات التركية نفذت عملية المداهمة بعد متابعة دقيقة تحت إشراف النيابة العامة، حيث تم ضبط المتهم داخل فندق، وقد عُثر على وثائقه الحقيقية مخفية داخل حقيبته، رغم محاولته التنكر بهوية لاجئ فلسطيني، وأكدت الشرطة هويته من خلال البصمات.
ووفقًا لصحيفة “Okdiario” الإسبانية، فإن المشتبه به متهم في إطار تحقيقات مستمرة حول شبكة استغلت قاصرين في ظروف اجتماعية صعبة، وقامت بتسجيل وتوزيع محتوى غير قانوني لفترة امتدت أكثر من 15 عاماً، متخفية تحت غطاء شركة قانونية، وقد أُحيل المتهم إلى مركز للترحيل في انتظار استكمال إجراءات تسليمه للسلطات الإسبانية.
وتعود القضية إلى 2015، حين بدأت الشرطة الكتالونية التحقيق في شبكة استغلال قاصرين، وأوقفت عددًا من المتورطين، بينهم جان لوك أشباخر المحكوم بـ240 عاماً، وشريكه كريستيان أرسون بـ19 عاماً.
وضبطت الشرطة مئات التسجيلات داخل شقق بتاراغونا، كما تبين أن بعض المتهمين سافروا إلى دول آسيوية بشكل متكرر.