عادت العرافة اللبنانية الشهيرة ليلى عبد اللطيف, للفت أنظار المتابعين بالوطن العربي وخصوصاً بالسودان وذلك بعد ظهورها بتوقعات جديدة.

وبحسب رصد ومتابعة محرر موقع النيلين فقد توقعت العرافة الشهيرة حصول ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان على جائزة نوبل للسلام.

وذكرت ليلى, أنها لا تستبعد أن يكون سبب حصول الأمير السعودي على الجائزة الشهيرة هو إسهامه بشكل كبير في تحقيق السلام في السودان الذي يعاني من حرب طاحنة بين الجيش والدعم السريع منذ أبريل من العام الماضي.

ياسين الشيخ _ الخرطوم

النيلين

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

من بشارة الملاك إلى فرح القيامة.. كيف تجسّد السلام في رسالة الإنجيل

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

تُعدُّ بشارة الملاك لمريم من أبرز اللحظات التي يُكشف فيها عن معنى العهد الجديد، حيث يعلن الملاك عن ولادة يسوع بطريقة مميزة تُنبئ ببداية “الفرح العظيم”. 

وبدلاً من تحيّة شالوم اليهودية التقليدية، استخدم الملاك كلمة “خيري” (charire) اليونانية التي تحمل معنى “إفرحي!”، وهي دعوة مفتوحة للمشاركة في فرح السماء.

وتُعَتَبر هذه الكلمة بداية العهد الجديد بمعناها الحقيقي، حيث يرتبط الفرح بشكل مباشر برسالة يسوع. فمن خلال بشارة الملاك، ندرك أن السلام لا يتحقق فقط عبر غياب الحرب، بل من خلال النعمة التي يحملها الفادي. كما يظهر الفرح كعطيّة من الروح القدس، مُجسّدًا في المجيء المخلص.

 تتكرر هذه الكلمة عبر الإنجيل، بدءًا من بشارة الملاك إلى الرعاة في ليلة الميلاد، مرورًا بفرح التلاميذ في قيامة المسيح، وصولًا إلى كلمات يسوع في خِطبه الوداعية، مما يُظهر البُعد الروحي العميق للفرح الذي يقدمه المسيح للبشرية.

في هذه اللحظة المليئة بالسلام والفرح، يَدخل الإنجيل في حياة المؤمنين، كدعوة للعيش في فرح مستمر لا يمكن أن يُسلب منهم، حيث تكتمل البشارة بالإعلان عن “البشرى الحسنة”.

مقالات مشابهة

  • من بشارة الملاك إلى فرح القيامة.. كيف تجسّد السلام في رسالة الإنجيل
  • شاهد بالفيديو.. إبراهيم بقال في اعترافات جديدة وخطيرة يقر بهزيمتهم في القصر ووسط الخرطوم ويعترف “نعم كنت كوز” وسوف أقول لحميدتي (أعلى ما في خيلك أركبه)
  • شاهد بالفيديو.. وسط سخرية كبيرة على السوشيال ميديا.. ناشط بارز بالدعم السريع يفتي للجنود ويطالبهم بالإفطار في نهار رمضان
  • بأحجار السروات.. مشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية يُجدّد مسجدًا عمره 13 قرنًا
  • لماذا لا يستحق ترامب جائزة نوبل للسلام؟!
  • تجديد بنائه بالمواد الطبيعية من أحجار جبال السروات والأخشاب المحلية.. مشروع الأمير محمد بن سلمان يعيد العناصر الجمالية لمسجد المسقي
  • مشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية يجدد مسجد المسقي بعسير
  • البابا فرنسيس يدعو للسلام في مناطق الصراعات العالمية
  • مركز الملك سلمان للإغاثة يسهم في تحقيق الاستدامة المائية في 16 دولة
  • مشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية يحافظ على الاستدامة المطبقة قبل 271 عامًا في مسجد الحصن الأسفل