شاهد بالفيديو.. العرافة اللبنانية الشهيرة ليلى عبد اللطيف في توقعات جديدة: ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان سيحصل على جائزة نوبل للسلام بعد أن يسهم بصورة كبيرة في تحقيق السلام بالسودان
تاريخ النشر: 8th, January 2024 GMT
عادت العرافة اللبنانية الشهيرة ليلى عبد اللطيف, للفت أنظار المتابعين بالوطن العربي وخصوصاً بالسودان وذلك بعد ظهورها بتوقعات جديدة.
وبحسب رصد ومتابعة محرر موقع النيلين فقد توقعت العرافة الشهيرة حصول ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان على جائزة نوبل للسلام.
وذكرت ليلى, أنها لا تستبعد أن يكون سبب حصول الأمير السعودي على الجائزة الشهيرة هو إسهامه بشكل كبير في تحقيق السلام في السودان الذي يعاني من حرب طاحنة بين الجيش والدعم السريع منذ أبريل من العام الماضي.
ياسين الشيخ _ الخرطوم
النيلين
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
وزير الأوقاف يتلقى رسالة من بابا الفاتيكان بمناسبة اليوم العالمي للسلام
تلقى الدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف، رسالة من البابا فرنسيس، بابا الفاتيكان، بمناسبة اليوم العالمي للسلام لعام 2025، أكّد فيها أهمية تعزيز قيم الحوار والتفاهم المشترك بين الأديان والثقافات المختلف، مشددًا على ضرورة التعاون الدولي والعمل المشترك في خدمة الإنسانية لتحقيق العدالة والسلام، مشيرًا إلى أنَّ العالم يحتاج الآن -أكثر من أي وقت مضى- إلى جهود موحدة للتصدي للتحديات التي تواجهه، مثل الفقر، والتغيرات المناخية، والنزاعات المسلحة بحسب بيان وزارة الأوقاف.
الدور الرائد الذي تنهض به مصر في نشر السلاموبحسب بيان وزارة الأوقاف قدم البابا فرنسيس تهنئته إلى الشعب المصري بمناسبة العام الجديد، معربًا عن أمله في أن يعم السلام والرخاء مصر والعالم أجمع، ومؤكدًا اعتزازه بالدور الرائد الذي تنهض به مصر في نشر قيم التسامح والسلام.
الإسلام جاء لترسيخ مبادئ السلاممن جانبه، ثمن وزير الأوقاف تلك الرسالة القيمة، ورحب بها باعتبارها دليلًا على عمق العلاقات الإنسانية بين الأديان، مؤكّدًا أنَّ الإسلام جاء لترسيخ مبادئ السلام وإعلاء قيمة العلم، واحترام الإنسان، وتعزيز روابط المحبة وصلة الرحم.
وأضاف أنَ وزارة الأوقاف تعمل جاهدة على نشر القيم النبيلة التي تجمع بين مختلف الأديان والثقافات، بما يسهم في بناء مجتمع أكثر استقرارًا وسلامًا، وبما يؤكد التزام مصر -قيادةً وشعبًا- بدورها التاريخي في تعزيز السلام العالمي، داعيًا إلى استمرار التعاون بين المؤسسات الدينية العالمية لتحقيق رؤية مشتركة تقوم على المحبة والوئام، وإحقاق الحقوق وإنصاف أهلها، وتقديم القدوة في حُسن التعايش والإخاء.