وليد توفيق يشعل احتفالات العام الجديد بالقاهرة لأبناء الجاليات العربية (صور)
تاريخ النشر: 8th, January 2024 GMT
أحيا وليد توفيق حفلا غنائيا ضخما، ضمن سهرات العام الجديد المستمرة داخل فنادق القاهرة لأبناء الجاليات العربية من مختلف الأعمار.
حضر وليد توفيق بكامل أناقته بصحبة مدير أعماله المنتج إيلي خورى والمنتج أحمد أيوب وبمجرد صعوده على خشبة المسرح تعالت صيحات وهتافات الإعجاب للشباب من مختلف الجنسيات العربية.
من جانبه حرص الفنان الكبير وليد توفيق على تحية الجمهور لحفاوة الاستقبال وأعرب عن سعادته بوجوده معهم في أم الدنيا التي جمعته بهم وتمنى للجميع والعالم العربي عام جديد من المحبة والأمن والسلام.
وأشعل وليد توفيق الحفل بوصلة طربية استثنائية قدم خلالها عددا كبيرا من أغانيه الشهيرة التي تألق بها طوال مشواره الفني الممتد منها «محلاها السمرا»، «سنة وسنتين»، «وحدك حبيبي»، «نقسم القمر»، «ياعسل»، «أبوكي مين»، «إيه العظمة»، «دقة قلبي الميال»، «بهية»، «بحبك يا لبنان وعشقك عذاب»، بالإضافة إلى أغنيته التي طرحها باللهجة المصرية مؤخرا «أصحاب السعادة» التي حصدت المزيد من أجواء اللهجة والإثارة.
وحرص توفيق على تقديم أغنيته «انزل يا جميل في الساحة» للاحتفال بأعياد ميلاد جمهور الحفل ممن توافق ميلادهم مع ليلة الحفل.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: وليد توفيق المطرب وليد توفيق حفل وليد توفيق ولید توفیق
إقرأ أيضاً:
سفيرة الجامعة العربية أمام جثمان البابا فرانسيس: «تأثرت بشدة وذكرت اللحظة التي تحدثت فيها عن معاناة الفلسطينيين»
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قالت إيناس مكاوي، سفيرة الجامعة العربية لدى روما والفاتيكان، إنّها تأثرت بشدة أثناء وقوفها أمام جثمان البابا فرانسيس، مؤكدة أن اللحظة كانت مليئة بالمشاعر العميقة.
وأضافت مكاوي أن هذا اللقاء كان محوريًا في حياتها، حيث تذكرت اللحظة التي منحها فيها البابا وقتًا خاصًا للحديث عن معاناة الفلسطينيين في الأراضي المحتلة.
معاناة الأطفال والنساء في الأرض المحتلةإيناس مكاوي أكدت في حديثها أنها استغلّت تلك الفرصة الثمينة لتوجه رسالة إلى البابا فرانسيس بشأن المذابح التي يتعرض لها الأطفال والنساء في الأراضي الفلسطينية المحتلة، مشيرة إلى الدعم المستمر الذي قدمه البابا لقضية حقوق الإنسان في المنطقة.
الوصية الأخيرة للبابا فرانسيسوفي ذات السياق، أشارت مكاوي إلى أنها اطلعت اليوم على وصية البابا فرانسيس التي أوصى فيها بأن يدفن في مكان بسيط دون زخرفة، مع كتابة اسمه فقط على قبره: “فرانسيس”. هذه الوصية تكشف عن تواضع البابا ورغبته في البقاء قريبًا من الناس في مماته كما كان في حياته.
وختمت مكاوي حديثها بالدعاء للبابا فرانسيس بالرحمة، معبرة عن فخرها بشهادتها وتقديرها لشخصيته الإنسانية التي أثرت في العالم أجمع.