صور.. بدء توافد النجوم لحفل جوائز جولدن جلوب 2024
تاريخ النشر: 8th, January 2024 GMT
توافد عدد كبير من النجوم على السجادة الحمراء لفندق بيفرلي هيلز بلوس أنجلوس، لحضور حفل توزيع جوائز جولدن جلوب في نسخته الـ81.
وجاء في مقدمة الحضور، الممثلة الألمانية ساندرا هولر، بطلة فيلم "Anatomy of A Fall" الفائز بسعفة كان الذهبية، والممثلة جيليان أندرسون، والممثلة ستيفن يون، المرشح السابق للأوسكار، وآخرين.
وتصدر قائمة الترشيحات لجوائز جولدن جلوب هذا العام، فيلم “Barbie” للمخرجة جريتا جيروج، برصيد 9 ترشيحات، وتلاه في المركز الثاني فيلم “Oppenheimer” للمخرج كريستوفر نولان، بثمانِ ترشيحات.
gettyimages-1915754088-2048x2048 gettyimages-1915755396-2048x2048 gettyimages-1915755924-2048x2048 gettyimages-1908160560-2048x2048 gettyimages-1915768495-2048x2048 gettyimages-1915769915-2048x2048المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: حفل توزيع جوائز جولدن جلوب جوائز جولدن جلوب
إقرأ أيضاً:
قبل ساعات من إقامته.. البرنامج الكامل لحفل تكريم محمد رحيم
تشهد الأوبرا المصرية ليلة تكريمية خاصة للملحن محمد رحيم برعاية د. أحمد هنو وزير الثقافة ، د. لمياء زايد رئيس الأوبرا المصرية، بالتعاون مع جمعية المؤلفين والملحنين والناشرين برئاسة الدكتور مدحت العدل.
يبدأ الحفل في الـ7 مساءً على المسرح الكبير مع السلام الجمهوري، يليه عرض فيلم تسجيلي عن مشوار الراحل محمد رحيم.
ويقدم د. مدحت العدل رئيس جمعية المؤلفين والملحنين والناشرين، ثم كلمة أ.د. أحمد فؤاد هنو وزير الثقافة، ليقومان بتكريم أسرة الراحل محمد رحيم.
بينما تحمل الفقرات الغنائية مفاجآت مميزة مع ميدلي من أشهر ألحان محمد رحيم وهم “حبيبي ولا على باله، لوو عشقاني، مشاعر، أنا في الغرام” بصوت الفرقة الموسيقية والكورال.
ومع الفنان محمد ثروت الذي سيغني “يامستعجل فراقي” ، وتغني شذى أنا قلبي عشانه داب، أما الفنانة سوما ستغني “قابلنا”.
سيقدم الفنان محمد محيي أغنيتي “ليه بيفكروني عينيك، ياللي بتغيب عليا”، ويغني إيهاب توفيق ميدلي “ياسلام، اللي مدوبني”
وتغني لطيفة “مصنع الرجال” والختام مع تامر حسني وديو مع ابنة الراحل ماس رحيم “يروح البحر”، ويخرج الحفل عادل عبده.
رحيل مؤلم لمحمد رحيم وحشد فني في وداعه
رحل محمد رحيم عن عالمنا في 24 نوفمبر الماضي بشكل مفاجىء عن عمر ناهز 45 عامًا، وتسبب رحيله في حزن شديد ملأ الاوساط الغنائية المحلية والعربية.
كان آخر مانشره رحيم عبر حساباته على مواقع التواصل الاجتماعي مقطع موسيقي من توزيع وعلق عليه بـ"رحيميات" حيث كان على استعداد طرح مجموعة من ألحانه وموسيقاه بصوته تحت هذا الإسم، بجانب ألحانه المعروفة، فمن المفارقة أن تستطيع الاوبرا صنع "رحيميات" على أرض الواقع بعد رحيله تكريمًا لاسمه وإعطاء الفرصة لمحبيه التعرف على خبايا لحنية له لم تنال حقها جيدا من الانتشار.
قدم رحيم على مدار أكثر من 20 عامًا بصمات لحنية مميزة مع رموز الغناء العربي "محمد منير، عمرو دياب، محمد حماقي، تامر حسني، إيهاب توفيق، هشام عباس، إليسا، كارول سماحة، نوال الزغبي، لطيفة، وغيرهم" من النجوم الذين قدموا علامات غنائية مع ألحانه أصبحت ماركة مسجلة لدى مستمعيهم. لطالما كانت الأوبرا منبر الموسيقى الأول في العالم العربي، وضعت اسم رحيم في بداية سلسلة تكريماتها لنجوم الفن في نهاية الموسم الجاري، لإعادة الاستمتاع بما قدم و التمعن في أسلوبه الموسيقي الخاص.
عاصر رحيم مختلف الأحيال الموسيقية في فترة التسعينات وحتى لحظة وفاته، استمر في صناعة جمل لحنية فارقة في حياة من يعمل معه، حتى كان قبل وفاته بساعات على موعد مع الفنانة مايا دياب لتنفيذ أغنية جديدة، بجانب الدبو الاستثنائي بين الكينج محمد منير وتامر حسني "الذوق العالي" والتي تم تصويرها بطريقة الفيديو كليب، بجانب ديو مع محمد رمضان وتامر حسني لكنهم لم يخرجوا للنور بعد. بدأ رحيم مشواره الغنائي وهو في 16 من عمره مع الفنان عمرو دياب في أغنية وحلاوتك التي عادت إلىيساحة الاستماع بعد أكثر من 20 عامًا من طرحها ضمن ألبوم عودوني 1998، مما جعل عمرو دياب يقدمها مع جمهوره في أحد حفلاته وصاحبها انسجام وتفاعل فريد من الحضور وتلقى رحيم هذا التفاعل قبل وفاته بأسابيع وأعلن عن سعادته الغامرة باستمرار نجاحات رغم مرور السنين .
اعتبر رحيم نفسه متأخرًا في تقديم موهبته، حيث بدأ التعامل مع الموسيقي في السادسة من عمره والذي ساعده على ذلك الوسط الفني الذي نشأ فيه وبتشجيع من والدته الشاعرة الراحلة إكرام العاصي الذي قدم معها أشهر أغنيات التسعينات والألفينات لـ "إيهاب توفيق، محمد محيي، شيرين عبد الوهاب، حمادة هلال، نانسي عجرم، ذكرى" أثرت نشأة الملحن محمد رحيم في أسرة موسيقية في احترافه الألحان والغناء في عمر صغير، وهو ما جعله يتطرق إلى عالم الغناء والموسيقى في سن السادسة، وعلى الرغم من معاناته في صعوبة حفظ الأناشيد التي كان يدرسها داخل المدرسة، إلا أنّه أجاد تقديم ألحان غنائية للنصوص الشعرية والمحفوظات ما ساعده في إتقان المحفوظات والأناشيد الشعرية والنثرية في المدرسة.
وفي 2008 اتجه إلى الغناء حيث أصدر أول ألبوماته بعنوان "كام سنة"، ومن أشهر أغنياته "عارفة، ارجع يلا"، كما قدم أبرز التترات الدرامية منها "حكاية حكاية، مع سبق الإصرار، سيرة حب". وكما كانت "و غلاوتك" هي نقطة تحول في حياة رحيم اللحنية، أضاف لها مسار آخر جعلته واحد من أشهر مالملحنين العرب في عامي 2001 و 2002 حيث قدم مجموعة من الأغاني الشهيرة، أبرزها: "حبيبي ولا على باله" لعمرو دياب، "أخبارك ايه" للفنانة مايا نصري، "أحلف بالله" للمطرب هيثم شاكر، "أجمل إحساس" للفنانة إليسا. وارتفعت أسهم نجاح محمد رحيم ودخل الوسط الموسيقي من أوسع أبوابه وترك بصماته اللحنية مع ألمع الأصوات.