كتب - محمد عبيد:
أعلنت وزارة الطيران المدني الحصاد الخاصة بمختلف القطاعات والشركات التابعة لها ومن ضمنها مشروعات التطوير داخل المطارات.

وقالت الوزارة ان المطارات شهدت مشروعات تطوير مختلفة خلال 2023 وذلك لخدمة الركاب وجذب أكبر حركة ممكنة من الطائرات.

ويستعرض "مصراوي"، خطة التطوير داخل المطارات المصرية خلال 2023.


مطار الغردقة :
- الصيانة العاجلة للموقع العام لمبني الركاب رقم (2) و توسعة الترماك.

- تم تطوير المنظومة الأمنية وشبكة البنية التحتية .

- تم تطوير منظومة مكافحة الحريق .

- تم تطوير منظومة كاميرات المراقبة والتحكم بالأبواب .

- تم إنشاء ترماك أسفلتي جديد يسع عدد (12) موقف طائرات لإستيعاب الحركة الجوية خلال إنعقاد مؤتمر المناخ .


مطار شرم الشيخ :
- تم الإنتهاء من المرحلة الأولى من مشروع تطوير مبني الركاب 2 وزيادة قدرته الإستيعابية لتصبح 5 ملايين راكب سنويا لرفع كفاءة المبنى من صالات سفر ووصول دولي ومحلي وجميع أنظمة التشغيل المختلفة ، وجاري العمل بالمرحلة الثانية .

- تم الإنتهاء من أعمال توسعة الترماك والتي تضمنت إنشاء ترماك أسفلتي جديد يسع 10 مواقف طائرات لإستيعاب الحركة الجوية المتزايدة .

- إجراء الصيانة العاجلة للموقع العام لمبني الركاب رقم (1) .

- مشروع رفع كفاءة الممر الرئيسي والوصلات والترماك بالمطار حيث تم على مرحلتين

مرحلة أولى : تم رفع كفاءة الممر الرئيسي وأعمال صيانة تاكسي A والوصلات .

مرحلة ثانية : جاري إنشاء بنية تحتية جديدة متضمنة غرف تفتيش وداكت خرساني ورفع فاءة الوصلات وإنشاء نظام صرف متامل لخدمة الممر الرئيسي .

- تم إحلال وتجديد وحدات الإنارة للممرات بنظام الليد .

- تم تغطية موقف الطائرات بمنظومة كاميرات المراقبة


مطار برج العرب :
- تم الإنتهاء من أعمال المباني بمشروع أول مبنى ركاب صديق للبيئة بمطار برج العرب بالتعاون مع الوكالة اليابانية "جايكا" ، والذي يعد من أهم مشروعات قطاع الطيران المدنى فى إطار التحول للمطارات صديقة للبيئة من خلال استغلال الطاقة الشمسية والمتجددة وترشيد استهلاك الطاقة وتقليل التلوث ، وذلك تماشيا مع الأهداف الاستراتيجية لرؤية مصر 2030 التى تهدف إلى تنشيط الحركة السياحية الوافدة إلى مصر، وزيادة حركة الركاب والسفر ومعدلات التنمية فى مختلف المحافظات ؛ بمساحة إجمالية أربعة ألاف متر مسطح ليسع 4 ملايين راكب/ سنوي وإنشاء ترماك بسعة 16 موقف وإنشاء موقف سيارات يسع حوالي ألف سيارة وإنشاء جميع المباني الخدمية اللازمة ، وجاري أعمال التشطيبات وتركيب ألواح الطاقة الشمسية لإفتتاحه خلال الفترة المقبلة .

- تم توريد (5) أجهزة للكشف عن الحقائب الكبيرة و(4) أجهزة للكشف عن الحقائب الصغيرة .

- تم توريد عدد (2) جهاز للكشف عن الحقائب بالأشعة المقطعية CT بالمبنى الجديد .


مطار طابا :
- تطوير الحقل الجوى ليستوعب 40 طائرة .

- تطوير منظومة مكافحة الحريق .

تحويل مطارات (طابا – مرسي مطروح ) الدوليين إلي مطارات تعمل بأنظمة إنهاء إجراءات آليا بعدما كانت تعمل بإسلوب يدوي .

مطار الأقصر :

- تحديث البنية التحتية للمطار وزيادة الطاقة الاستيعابية إلى 3.5 مليون راكب / سنة.

- زيادة أعداد شاشات معلومات الطيران FIDIS) ) إلى 98 .

- تطوير المنظومة الأمنية ومنظومة السيور وتوريد أجهزة للكشف عن الحقائب كبير وصغير .

- تأمين أعلي سقف مبني الركاب والمباني الخدمية وقرية البضائع بنظام إنذار آلي، وتطوير منظومة إطفاء للمطار.

- تم توريد (5) أجهزة للكشف عن الحقائب الكبيرة و(4) أجهزة للكشف عن الحقائب الصغيرة

مطار سفنكس :

- تم الإنتهاء من أعمال تطوير المبني القائم وزيادة القدرة الاستيعابية للمطار مليون و200 ألف راكب فى السنة، وتطويرالحقل الجوي .

- إنشاء سور فاصل بين الجانب الجوي وزراعات مصر.

مطار سانت كاترين:

- إنشاء صالة ركاب بسعة 900 راكب في الساعة وساحة انتظار للسيارات بسعة 100 سيارة وتطوير صالة الركاب الحالية وتحويلها لصالة كبار زوار و تطوير أنظمة المطار المتخصصة .

- تم الإنتهاء من رفع كفاءة الحقل الجوي وإنشاء مدرج جديد شرق المدرج القائم والذي سيتم تحويله لممر موازي وإنشاء ترماك جديد سعة (8) مواقف كود C وتطوير ورفع كفاءة الترماك القائم وأعمال حماية الجانب الجوي من السيول وإنشاء أسوار وأعمال بنية تحتية وجاري أعمال إنشاء طريق الخدمة الأمني بمنطقة ساحات إنتظار المعدات الأرضية .


مطار البردويل :

- تصل الطاقة الإستيعابية للمطار إلى 600 الف راكب / سنويا لخدمة المناطق الصناعية ، والزراعية في كل أرجاء سيناء خاصة محور قناة السويس.


مطار برنيس:
تصل الطاقة الإستيعابية بسعة 800 الف راكب / سنويا وذلك تحقيقا لإستراتيجية التنمية المستدامة لمحافظة البحر الأحمر.


مطار العلمين:
تصل الطاقة الإستيعابية للمطار 600 ألف راكب /سنويا وذلك لخدمة الساحل الشمالي ومدينة العلمين الجديدة كمنطقة سياحية .


مطار العريش:
جاري أعمال تطوير مطار العريش والمتضمنة إنشاء صالة ركاب جديدة سعة 600 راكب/ساعة ، وأعمال الحقل الجوي من إعادة إنشاء الممر الرئيسي و المساعد و إنشاء ترماك يسع عدد11 طائرة و إنشاء ترماك للطائرة الرئاسية ، وتطوير البنية التحتية.

⁃ تم توريد عدد(20) بوابة أمنية لمطار طابا – أسيوط- سوهاج- برج العرب – البردويل.

⁃ تم توريد عدد (6) أجهزة X-ray كبير وعدد (7) أجهزة X-ray صغير لكل من مطارات (أسوان- بورسعيد- مطروح- طابا).

⁃ جاري توريد وتركيب عدد (60) بوابة بيومترية بمطارات شرم والغردقة وبرج العرب وسفنكس والعلمين وسوهاج.

المصدر: مصراوي

كلمات دلالية: كأس الأمم الإفريقية حصاد 2023 أسعار الذهب الطقس مخالفات البناء سعر الدولار انقطاع الكهرباء فانتازي الحرب في السودان طوفان الأقصى سعر الفائدة رمضان 2024 مسلسلات رمضان 2024 تطوير المطارات وزارة الطيران المدني جذب السياحة طوفان الأقصى المزيد تطویر منظومة

إقرأ أيضاً:

خطر الذوبان يهدد أقرب مطار إلى القطب الشمالي في العالم

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- باتت التمددات الجليدية في القطب الشمالي بسرعة، إحدى أبرز المناطق الساخنة في العالم. فمحاولة الرئيس دونالد ترامب لشراء غرينلاند، والاهتمام المتزايد من روسيا والصين لفتح طرق الملاحة البحرية على طول السواحل الشمالية لسيبيريا، سلّطت الأضواء على هذه المناطق النائية بشكل متزايد.

لكن شهرة القطب الشمالي الجديدة مردها ليس فقط إلى السياسة الجيوسياسية. فالوجهات الواقعة على طول الدائرة القطبية الشمالية، من ألاسكا إلى لابلاند، تسجل أرقامًا قياسية في عدد الزوار، مع سعي المسافرين المغامرين إلى اكتشاف حدود كوكب الأرض النهائية.

وتخطط شركة "OceanSky Cruises" الناشئة السويدية، لتسيير رحلات فاخرة باستخدام مناطيد الهواء إلى القطب الشمالي، رغم أنه لا توجد أي تواريخ محددة لإطلاق هذه الرحلات بعد.

لكن في حين أن قمة كوكبنا قد تبقى بعيدًا عن متناول المسافر العادي لبعض الوقت، فإن بعض شركات الطيران قادرة على الاقتراب بشكل كبير منها.

فإحدى أكثر المناطق تطرّفًا على كوكب الأرض من حيث خط العرض يسهل الوصول إليها نسبيًا في الواقع.

فمطار سفالبارد، الواقع في أرخبيل سفالبارد النرويجي، يعتبر المطار الأقرب إلى القطب الشمالي ويستقبل رحلات تجارية مجدولة.

تقوم شركتا SAS والنرويجية بتسيير رحلات طوال العام بين المطار في لونغييربين، المستوطنة الرئيسية في الجزر، والبر النرويجي الرئيسي الذي يبعد أكثر من 800 كيلومتر إلى الجنوب.

يستقبل المطار أيضًا الرحلات المستأجرة والطائرات الخاصة بشكل منتظم، نظرًا لجاذبية موقعه الجغرافي الفريد.

لقد أدى تسخين وذوبان التربة الدائم للجليد إلى حدوث عدم استقرار وهبوط أرضي في سفالبارد. Credit: Nature Picture Library / Alamy S/https://www.alamy.com/Alamy Stock Photo حلقة وصل حيوية إلى مكان هش

القطب الشمالي هو أحد أكثر المناطق هشاشة بيئيًا في العالم، وفريق عمل مطار سفالبارد قد اختبر بالفعل التأثيرات الأولى لتغير المناخ.

عندما بُني مدرج لونغييربين الذي يبلغ طوله 2,300 متر في مطلع السبعينيات، لم يتوقع أحد أن تبدأ طبقة التربة دائمة التجمّد التي بُني عليها المطار بالذوبان. لكن هذا تحديدًا ما يحدث الآن.

التربة دائمة التجمّد، يُعَرّف عنها بأنها الأرض التي ظلت مجمدة لمدة لا تقل عن عامين. أصبح ذوبان التربة دائمة التجمد مشكلة كبيرة في سفالبارد، حيث تؤدي عدم استقرار المنشآت وانهيارات الأرضية الناتجة عن ذلك إلى تأثيرات سلبية على المباني والبنية التحتية، ما يزيد من خطر الانزلاقات الأرضية والانهيارات الثلجية.

قالت راغنيلد كومميسرود، مديرة المطار، في حديث هاتفي مع CNN: "خلال أشهر الصيف، يجب علينا فحص المدرج بدقّة يوميًا، لأنّ التربة قد تتعرّض للهبوط في أي لحظة. هذه مشكلة نتوقع أن تزداد سوءًا مع مرور الوقت".

الدببة القطبية تشكل خطرًا على الزوار في سفالبارد. Credit: Jonathan Nackstrand/AFP/Getty Images

من الصعب المبالغة في تقدير أهمية هذا المدرّج لسكان سفالبارد البالغ عددهم حوالي 2,500 نسمة. إذا تم إغلاقه، فإنّ معظم إمداداتهم الأساسية سيكون عليها أن تصل عبر السفن، وهي رحلة قد تستغرق ما يصل إلى يومين في كل اتّجاه.

وقالت كومميسرود: "نحن نحتفظ دومًا بموظفين ومواد إضافية هنا في المطار، لأنه إذا حدث أي عطل، يجب أن نكون قادرين على إصلاحه بأنفسنا، من دون مساعدة خارجية". 

لقد كانت مسألة توليد الطاقة قضية حساسة في سفالبارد منذ فترة طويلة.

من جهة، للمجتمع المحلي مصلحة كبيرة في المساعدة على الحد من ظاهرة الاحتباس الحراري، والحفاظ على طبيعة الأرخبيل النقية. ومن جهة أخرى، حتى وقت قريب جدًا، كان معظم الاقتصاد المحلي يعتمد تقريبًا بالكامل على الفحم.

التخلّي عن الفحم

رغم بعد موقع سفالبارد، إلا أنّ المنطقة تتمتّع باحتياطيات غنية من الفحم بالقرب من الخلجان العميقة الخالية من الجليد، ما يجعلها مكانًا مناسبًا للتعدين.

تحت معاهدة سفالبارد لعام 1920، التي وقعتها دول مثل الولايات المتحدة واليابان والعديد من دول الاتحاد الأوروبي، تتمتع النرويج بالسيادة على الجزر، لكن الدول الأخرى الموقعة على المعاهدة لها الحق في تطوير الأنشطة الاقتصادية في الأرخبيل أيضًا.

نتيجة لذلك، أسست كل من النرويج والسويد والاتحاد السوفيتي (ومن ثم روسيا) عمليات تعدين في المنطقة في النصف الأول من القرن العشرين.

ومع تزايد الحساسية البيئية في السنوات الأخيرة، خصوصًا في دولة مثل النرويج، التي يعتمد جزء كبير من طاقتها على مصادر الطاقة المتجددة، أصبح هذا الاعتماد على الفحم نقطة شائكة في الآونة الأخيرة. 

على مدار العقد الماضي، بدأت المناجم التي تديرها النرويج بتقليص إنتاجها. تم إغلاق مناجم سوياغروفا، التي تعد من أكبر وأكثر المناجم إنتاجًا بسفالبارد، في العام 2020، وتم إعادة تأهيل المنطقة. أما منجم الفحم الروسي في بارينتسبورغ، ثاني أكبر مستوطنة على الجزيرة، فلا يزال مفتوحًا، لكن تقارير تشير إلى أنه يقلّص من إنتاجه.

تُفيد التقارير بأنّ مستوطنة التعدين الروسية في بارينتسبورغ على سفالبارد تقوم بتقليص إنتاج الفحم. Credit: Olaf Kruger/imageBROKER/Shutterstock سفالبارد: من مستهلك رئيسي للفحم إلى مصادر طاقة بديلة

كانت سفالبارد أيضًا من كبار مستهلكي الفحم، حيث كان يُستخدم لإنتاج التدفئة والكهرباء للمجتمع المحلي. لم يكن الانتقال إلى مصادر الطاقة البديلة مجرد خطوة نحو أن تصبح المنطقة أكثر صداقة للبيئة؛ بل كان مستقبل المجتمع يعتمد على هذه الخطوة.

في العام 2023، أغلقت محطة الطاقة العاملة بالفحم في لونغييربين. وُضع مكانها محطة جديدة تعمل بالديزل، وهي حل غير مثالي بسبب بصمتها الكربونية العالية نسبيًا. غير أنّ هذه المحطة نجحت بتقليص انبعاثات الكربون بشكل كبير، حيث تم تقليلها تقريبًا إلى النصف.

هذا التغيير في مصدر الطاقة يعد خطوة كبيرة نحو تقليل الأثر البيئي في المنطقة، رغم أن التحدي لا يزال قائمًا في البحث عن مصادر أكثر استدامة وصديقة للبيئة.

تم تركيب الألواح الشمسية في سفالبارد. ورغم أن المنطقة تشهد شتاءً مظلمًا، إلا أن ضوء النهار لا ينتهي في الصيف. Credit: Viken Kantarci/AFP/Getty Images التحول نحو الطاقة المتجددة: خطوة جديدة في مطار لونغييربين

مع ذلك، لم يكن هذا التحول كافيًا بالنسبة لـ أفينور، مشغل المطارات المملوك للحكومة النرويجية، الذي يدير مطار لونغييربين وأكثر من 40 مطارًا آخر في جميع أنحاء البلاد.

من المتوقع أن تلعب أفينور دورًا محوريًا في الاستراتيجية الطموحة التي وضعتها النرويج للحد من انبعاثات الكربون في قطاع الطيران. وقد تعهدت الشركة بتقليص انبعاثات الغازات الدفيئة بنسبة 42% بحلول العام 2030، مقارنة بمستويات العام 2022، وبنسبة 90% بحلول العام 2050.

مقالات مشابهة

  • الإمارات والهند تبحثان تطوير التعاون بقطاعي السياحة والضيافة
  • وزارة السياحة تناقش تطوير القطاع السياحي مع المستثمرين في الرياض
  • اشتعال النيران في طائرة تحمل 300 راكب أمريكي
  • الجيش الروسي يحصل على أجهزة محمولة جديدة للكشف عن الدرونات
  • استمرار أعمال التطوير الشاملة بمنطقتي السلام الجديد والتصنيع بضواحي بورسعيد
  • حادث تصادم داخل مطار القاهرة وإصابة عدد من الركاب
  • وزير الإسكان يتفقد أعمال تطوير طريق الخدمة بمارينا وإنشاء سور منطقة الشانزلزيه
  • وزير الإسكان يتفقد أعمال رفع كفاءة طريق الازدواج وإنشاء سور منطقة الشانزلزيه وتطوير البوابات والمداخل بمركز مارينا العلمين السياحي
  • اصطدام حافلة بأحد الأعمدة في مطار القاهرة وإصابات طفيفة بين الركاب
  • خطر الذوبان يهدد أقرب مطار إلى القطب الشمالي في العالم