ضهري انكسر بوفاة والدي| سيمون تدخل في نوبة بكاء على الهواء.. فيديو
تاريخ النشر: 8th, January 2024 GMT
استضاف الإعلامي عمرو الليثي، الفنانة والمطربة سيمون، في حلقة خاصة من برنامج "واحد من الناس"، على قناة "الحياة"، بمناسبة عيد الميلاد المجيد.
سيمون: شخصيتي تأثرت بدراستي في مدرسة الراهبات.. فيديو سيمون تكشف السر وراء تسميتها بهذا الاسم.. فيديووتحدثت "سيمون"، عن وفاة والدتها، قائله: "وفاة والدي كانت مؤلمة بالنسبة لي لأنها كانت مفاجأة، خاصة أنه كان يهتم بصحته جدا، وكان لا يشرب الشاي ولا القهوة وينام بدري وعمري ما شوفته عيان طوال حياتي".
وأضافت: في سنة 1991، كان فيه سم في الفسيخ، وتوفى بعد 13 يوما"، موضحه: شعرت أن ضهري أتكسر بوفاة والدي، لكنني تحملت وقاومت واستمريت".
ودخلت سيمون في نوبة بكاء على الهواء، أثناء حديثها عن والدها، موجهه رسالة لوالديها، قائله: "يارب تكونوا مبسوطين ومرتاحين واطمنوا.. وتوجهت بالدعاء لهما".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سيمون الإعلامي عمرو الليثي برنامج واحد من الناس بكاء على الهواء
إقرأ أيضاً:
عمرو سعد من القاهرة السينمائي: بكاء واعتذار وتحدٍ
حل الفنان المصري عمرو سعد، ضيفاً على الدورة الـ45 لمهرجان القاهرة السينمائي الدولي، حيث تحدث في ندوة خاصة عن مشواره الفني وبداياته، وأحدث أعماله.
وأعرب عمرو سعد، خلال الندوة التي أدارها الناقد الفني رامي عبدالرازق، وحضرتها زوجته شيماء لدعمه إلى جانب عدد من نجوم الفن، عن سعادته بالمشاركة في مهرجان القاهرة السينمائي، مشيراً إلى حب والديه للسينما وتربيته على عشقها منذ طفولته.
وعن بداياته في الفن، أوضح عمرو سعد أنه اختار التمثيل لتحقيق أمنيته بأن يكون شخصاً مؤثراً في حياة الآخرين، رغم نشأته في أسرة متوسطة وظروفه الصعبة، مؤكداً رفضه المتاجرة بمعاناته.
وأضاف أن النجاح لا يعتمد على الموهبة وحدها، بل على الإصرار والسعي لتحقيق الأحلام، وتابع: "السينما هي أعظم مكان يمكن أن تحقق فيه أحلامك".
وأشار عمرو سعد إلى حرصه على الالتحاق بمعهد السينما، لكنه واجه رفضاً بعد رسوبه في الاختبارات، ورغم ذلك أصر على تحقيق ذاته، قائلاً لنفسه: "هم خسروني، وسأستمر".
بُكاءوكشف عمرو سعد، عن اعتياده الوقوف أمام دور السينما منذ صغره، لاسيما سينما "كايرو"، حيث كان يتمنى أن يصبح ممثلاً وتكون انطلاقته من هذه السينما.
وأوضح عمرو سعد أن أول بوستر سينمائي له تم وضعه على سينما "كايرو"، وهو ما جعله يبكي بشدة، حيث أدرك أنه يسير في الطريق الصحيح نحو تحقيق حلمه الذي طالما تمناه.
وأضاف: "الظروف ليست السبب في الفشل، وأشارك قصتي لألهم الآخرين".
وعبر عن حبه العميق للفن والسينما، رافضاً اتهامه بتقديم أعمال ضعيفة أو تافهة، قائلاً: "أي فنان يقدم شيئاً يبسط الناس لا يمكن أن نسميه تافهاً".
كما كشف عن سبب غيابه عن السينما في السنوات الأخيرة، مشيراً إلى حرصه على اختيار أدواره بعناية، وتقديم أعمال قوية تتطلب جهداً وتحضيراً كبيراً لتظهر بأفضل شكل ممكن.
أحدث أعمالهوفي هذا السياق، كشف عمرو سعد أن فيلمه الأحدث "الغربان" تطلب جهداً كبيراً، حيث تم تصويره على مدار أربع سنوات بميزانية ضخمة تقدر بنحو نصف مليار جنيه. وأضاف أنه يجري حالياً ترجمته إلى 12 لغة.
تحديوحول تنوع أدواره، تحدى عمرو سعد الفنانين قائلاً: "لا يجرؤ أحد على تقديم دور من أدواري".
وبخصوص أول فيلم شاهده في السينما، ذكر عمرو أن فيلم "سواق الأتوبيس" ترك أثراً كبيراً في نفسه، ما دفعه لزيادة اهتمامه بدخول دور العرض ومشاهدة الأفلام العالمية.
كما أشاد عمرو سعد بأفلام الأربعينات والستينات، ولا سيما أعمال الفنان الراحل إسماعيل ياسين، حيث وصفها بأنها مُتقنة التنفيذ.
وقال: "في كثير من الأحيان أقرأ الفاتحة لإسماعيل ياسين، لأنه كان يسهم في إدخال الفرح على قلوب الناس ويساعدهم في التخلص من همومهم".
اعتذاروخلال حديثه، قدم عمرو سعد اعتذاراً لوسائل الإعلام، مشيراً إلى أن خجله كان يدفعه دائماً للهروب منها، مما جعل الناس يصفونه بالمغرور، لكنه أدرك لاحقاً أهمية أن يكون للفنان حضور إعلامي ورصيد من الظهور.
كما أثنى عمرو على فنانين مثل نور الشريف وعادل إمام، إذ عملوا على تشجيعه، كما تعلم منهم منذ صغره.