مهرجان الأهداف في كأس فرنسا.. باريس سان جيرمان يمطر ريفيل (فيديو)
تاريخ النشر: 8th, January 2024 GMT
ألحق فريق باريس سان جيرمان هزيمة ساحقة بمضيفه ريفيل المشارك في دوري الهواة، بتسعة أهداف من دون رد، في المباراة التي جمعتهما مساء يوم الأحد، ضمن الدور الـ32 لمسابقة كأس فرنسا.
وأحرز المهاجم كيليان مبابي ثلاثية "هاتريك" في الدقائق (16، 45، 48)، وسجل زميله راندال كولو مواني هدفين في الدقيقتين (76، و90)، في حين تكفل بتسجيل الأهداف الأخرى كل من اللاعبين، ماركو أسينسيو وفونسالو راموس، وشير ندور، في الدقائق (43، 71، 87) على الترتيب، إضافة إلى هدف "عكسي" في الدقيقة 38 من زمن الشوط الأول.
???? PSG GOAL ASESNIO ASSIST ???????? pic.twitter.com/nY4oWMFlLQ
— KinG £ (@xKGx__) January 7, 2024Penalty parfait de Gonçalo Ramos. ???????????? pic.twitter.com/YRLpAgYhGU
— ???????????? ???????????????????????????????? (@Psg_reporter) January 7, 2024 إقرأ المزيد بعد رحلة الـ12874 كيلومترا.. فريق يتعرض لهزيمة ساحقة وتاريخية (فيديو)المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: باريس سان جيرمان كيليان مبابي
إقرأ أيضاً:
أحمد الخميسي: ضغط الدقائق الأخيرة كانت مرعبة
بينما أشار أحمد الخميسي، لاعب منتخبنا الوطني لكرة القدم إلى أن لاعبي منتخبنا لم يقصروا في تقديم كل ما لديهم خلال اللقاء، ودخلوا لقاء قطر بروح كبيرة، ورغم تأخرنا في النتيجة فإننا نجحنا في تدارك الوضع وتسجيل هدفين كانا كفيلين في منح الفوز للفريق، ونبارك لجميع الجماهير الحاضرة في المباراة، والمدرب دائما يعطينا الحافز ويرفع من معنوياتنا خلال المباريات.
وقدّم الخميسي شكره للجماهير الحاضرة في اللقاء وتقديمها المساندة سواء في الملعب أو أمام شاشات التلفاز، وأوضح أن "المنتخب سكن مرماه هدف مبكّر، حيث لم نكن في تركيزنا المعهود، وأحد أسباب الفوز هو تقارب خطوط اللعب، والروح كانت حاضرة من قبل جميع الأسماء في المنتخب وقدموا ما عليهم في أرضية الملعب، كما أن الدقائق الأخيرة من عمر المواجهة التي جمعتهم بالمنتخب القطري كانت مرعبة بسبب الضغط الذي تعرضنا له من جانب لاعبي قطر الذين كانت محاولاتهم مستميتة لتفادي الخسارة، وقال الخميسي: تكاتفنا واستطعنا العودة للمباراة وأحرزنا هدف الفوز وحافظنا عليه، الدقائق الأخيرة كانت مرعبة، لقد تعرضنا لضغط كبير، ولكننا تحملناه وفزنا بنتيجة إيجابية، وأشكر الجماهير التي حضرت وساندتنا وكذلك التي كانت خلف الشاشات.