5 خطوات من الإتيكيت يجب معرفتهم قبل التسوق متفرقات
تاريخ النشر: 16th, July 2023 GMT
متفرقات، 5 خطوات من الإتيكيت يجب معرفتهم قبل التسوق،5 خطوات من الإتيكيت يجب معرفتهم قبل التسوق صورة تعبيرية .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر 5 خطوات من الإتيكيت يجب معرفتهم قبل التسوق، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
5 خطوات من الإتيكيت يجب معرفتهم قبل التسوق صورة تعبيرية
مريم حافظ
يعشق الكثيرون الذهاب إلى المول، لشراء احتياجاتهم وأيضا هي من الخروجات المفضلة عند العائلة، ولكن هناك بعض قواعد الاتيكيت التي يكب أن تطبيقيها داخل المول.
اقرأ أيضًا: للعرائس.. 5 أخطاء في الديكور تجنب فعلها
1- حاولى أن تكوني سريعة في قياس ملابسك داخل غرفة تغيير الملابس، حتى لا تتسببي في تزاحم الزبائن أمام الغرفة ويشعروا بالاستياء منك.
2-لا تتوقف أمام الأرفف لفترة طويلة وأنت مستغرق في التفكير في قرار الشراء، لأنك بذلك تعطل شخصًا آخر عن الوصول للأرفف وشراء ما يريده.
3- يعتبر المول من الخروجات العائلية بشكل كبير، ولكن إذا بدأ أطفالك بالصراخ أو بفعل تصرفات لا تليق قومي بالخروج من المول.
4- حافظ على وتيرة ثابتة للمشي داخل المول، ولا تتوقف فجأة أمام المتجر فقد يسبب هذا ارتباك شخص ورائك خاصة لو كان المكان مزدحمًا وإذا أردت أن تتوقف فافعل ذلك تدريجيًا.
5- عند الشراء يجب معاملة البائعين بطريقة لطيفة وذوق ولا تنسى أن وظيفتهم مساعدتك حتى تخرجي من عندهم وأنت سعيدة وقد عثرتي علي المقاس المناسب فرفقا بمعاملتهم.
الكلمات الدالة : المول الخروجات قواعد الاتيكيت اتيكيت التسوقالمصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الوضع كارثي بالمستشفيات.. 32 يومًا وجرائم الإبادة والحصار لا تتوقف شمالي القطاع
غزة - متابعة صفا يواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي لليوم الثاني والثلاثين على التوالي، حرب الإبادة والحصار المطبق على شمالي قطاع غزة، ومنع إدخال الغذاء والدواء والمياه لآلاف المواطنين المحاصرين هناك، بهدف التهجير القسري والتطهير العرقي. ولم تتوقف مجازر الاحتلال بحق المواطنين شمالي القطاع، فضلًا عن مواصلة القصف المدفعي والجوي. وارتكبت قوات الاحتلال مجزرة جديدة في بيت لاهيا، حين قصفت منزلًا لعائلة الرضيع الذي يؤوي نازحين، مما أدى لاستشهاد 20 مواطنًا وعدد من المفقودين. وقال مدير مستشفى كمال عدوان حسام أبو صفية إن عدة أقسام في المستشفى تتعرض لقصف جنوني. وأوضح أن الوضع كارثي والقصف متواصل، ولا نعلم ما يريده الاحتلال منا. وأضاف "نتعرض لقصف إسرائيلي عنيف ولا نعرف الهدف منه ولا ما يريده الاحتلال". وأشار إلى أن كل المساعدات التي تحاول منظمة الصحة العالمية إدخالها تُستهدف. وتابع "ما زلنا محاصرين وآن الأوان لحماية المنظومة الصحية بشمال قطاع غزة". ولفت إلى أنه تم نقل الأطفال إلى الطابق الأرضي مع بداية القصف وهو يفتقر للمستلزمات الطبية. ويمنع جيش الاحتلال إدخال المساعدات الإنسانية إلى شمالي القطاع، ويحرم السكان من أدنى مقومات الحياة، على مرأى ومسمع العالم دون أن يحرك ساكنًا. وما زال عشرات الشهداء والجرحى تحت الركام وأنقاض المنازل المدمرة، وفي الطرقات بمخيم جباليا، في ظل استمرار الحصار وانعدام الخدمات الطبية والإسعاف والدفاع المدني. ولا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني إنتشال الشهداء والمصابين، بعدما أُجبرت قسرًا، بفعل استهدافها الممنهج من قوات الاحتلال. وحسب المكتب الإعلام الحكومي في غزة، فإن أكثر 1800 شهيد و4000 جريح ومئات المفقودين راحوا ضحية هذا العدوان المتواصل على محافظة الشمال. وتتعمد قوات الاحتلال منع إدخال المساعدات والدواء والغذاء إلى آلاف المواطنين المحاصرين شمالي القطاع، مما يفاقم الأوضاع المعيشية ويعمق سياسة الجوع والعطش. ولليوم الرابع عشر، ما زال الدفاع المدني معطل قسرًا في كافة مناطق شمال قطاع غزة، بفعل الإستهداف والعدوان الإسرائيلي المستمر، وبات آلاف المواطنون هناك بدون رعاية إنسانية وطبية. وهاجم جيش الاحتلال طواقم الدفاع المدني في شمالي قطاع غزة وسيطر على مركباته، وشرد غالبيتهم إلى جنوب القطاع، واختطف 7 منهم. ومنذ السابع من تشرين الأول/أكتوبر 2023، ترتكب جيش الاحتلال بدعم أمريكي مطلق إبادة جماعية بقطاع غزة، خلفت أكثر من 145 ألف شهيد وجريح فلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 10 آلاف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قتلت عشرات الأطفال والمسنين.