القباج توجه بصرف 60 ألف جنيه لأسرة كل متوفى في حادث انهيار عقار بمدينة رشيد في البحيرة
تاريخ النشر: 16th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن القباج توجه بصرف 60 ألف جنيه لأسرة كل متوفى في حادث انهيار عقار بمدينة رشيد في البحيرة، تتابع نيفين القباج وزيرة التضامن الاجتماعي حادث انهيار عقار مكون من 5 طوابق بمدينة رشيد في محافظة البحيرة أسفر عن وفاة شخصين وإصابة 9 .،بحسب ما نشر أهل مصر، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات القباج توجه بصرف 60 ألف جنيه لأسرة كل متوفى في حادث انهيار عقار بمدينة رشيد في البحيرة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
تتابع نيفين القباج وزيرة التضامن الاجتماعي حادث انهيار عقار مكون من 5 طوابق بمدينة رشيد في محافظة البحيرة أسفر عن وفاة شخصين وإصابة 9 أفراد.
ووجهت وزيرة التضامن الاجتماعي بالتنسيق مع الدكتورة نهال بلبع نائب محافظ البحيرة فور وقوع الحادث مدير مديرية التضامن الاجتماعي بالبحيرة بسرعة التحرك والتواجد الفوري لفرق الإغاثة بموقع الحادث، مشددة على ضرورة تكثيف الجهود نحو مساعدة الأهالي مقدمة التعازى لأسر المتوفين، وتقديم الدعم اللازم لأسر الضحايا والمصابين، كما وجهت فرق الهلال الأحمر المصري بالتواجد في الموقع لتقديم أوجه الرعاية.
وتقرر صرف مبلغ 60 ألف جنيه لأسرة كل متوفى، من وزارة التضامن الاجتماعي وبنك ناصر الاجتماعي وكذلك صرف المساعدات للمصابين، بالإضافة إلى رصد خسائر الممتلكات بعد انتهاء عمليات الحصر.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس التضامن الاجتماعی
إقرأ أيضاً:
الشيخ حماد القباج في ذمة الله
توفي، اليوم الأحد، الشيخ حماد القباج عن عمر يناهز 48 عامًا، وهو واحد من أبرز رموز السلفية الوطنية في المغرب وأحد أعلام العلم والدعوة في المملكة.
وقد نعت الصفحة الرسمية للشيخ على موقع “فيسبوك” هذا المصاب الجلل، مؤكدةً أن “الشيخ حماد القباج رحل إلى جوار ربه اليوم، وترك وراءه إرثًا علميًا كبيرًا. كان رحمه الله من أهل العلم والدعوة، ساعيًا للخير، ناشرًا للعلم، مدافعًا عن الحق، ومحبًا للخير لأمته”.
الشيخ حماد القباج، الذي وُلد بمدينة مراكش عام 1977، بدأ مسيرته في حفظ القرآن الكريم على يد أحد مؤسسي دار القرآن التابعة لجمعية الدعوة إلى القرآن والسنة في مراكش، ليكمل حفظه وتجويده بعد ذلك برواية ورش.
على الرغم من تعرضه لحادث سير في مرحلة مبكرة من حياته، مما جعله مقعدًا، إلا أنه واصل طلب العلم، ودرس السيرة النبوية، والعلوم الشرعية، والتاريخ الإسلامي.
عرف الشيخ القباج بتفانيه في نشر العلم الشرعي، وكان من أبرز الشخصيات السلفية في مراكش، حيث اقترن اسمه بدار القرآن في المدينة الحمراء، التي كان لها دور كبير في تربية الأجيال على قيم العلم والدعوة.
كما كان الراحل قد حفظ العديد من المتون العلمية مثل “الأصول الثلاثة”، “الطحاوية في العقيدة”، “الجمزورية”، “الجزرية في التجويد”، و”الآجرومية في النحو”، ليصبح بذلك مرجعية علمية لعدد كبير من الطلاب والمحبين.