الاحتلال الإسرائيل يقر باستهداف نجل وائل الدحدوح عمدًا.. تفاصيل
تاريخ النشر: 8th, January 2024 GMT
علق جيش الاحتلال الإسرائيلي على قتله للصحفيين الفلسطينيين الشهيدين حمزة وائل الدحدوح ومصطفى الثريا، زاعمًا أن الاستهداف تم بسبب وجودهما مع عنصر إرهابي.
وحسب صحيفة "تايمز أوف إسرائيل"، قالت وحدة المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي إن "طائرة عسكرية حددت وأصابت سيارة عنصر كان يدير طائرة درون بطريقة تعرض قواتنا للخطر” على حد زعمها.
وأضافت أن الاحتلال كان على علم بوجود الصحفيين حمزة الدحدوح ومصطفى ثريا الذين داخل السيارة الذي تم قصفها.
واستشهد الأحد حمزة نجل الصحفي وائل الدحدوح، ومصطفى الثريا في قصف إسرائيلي استهدف مركبتهم غرب مدينة خان يونس.
ووفقًا لوكالة الأنباء الفلسطينية "وفا"، قالت مصادر محلية، إن طائرة مسيرة إسرائيلية أطلقت صاروخًا صوب مركبة، كان يستقلها صحفيون، ما أدى لاستشهاد الصحفي حمزة (29 عاما) نجل وائل الدحدوح، والصحفي مصطفى ثريا، وإصابة آخر، في قصف إسرائيلي استهدف مجموعة صحفيين في منطقة المواصي غرب خان يونس.
وجدير بالذكر أن الشهيد حمزة وائل الدحدوح قد فقد ابنه ووالدته وشقيقه وكثير من أفراد أسرته جراء استهداف الاحتلال لمنزل عائلته قبل أسابيع.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: جيش الاحتلال الإسرائيلي الاحتلال الاسرائيلي الاحتلال وائل الدحدوح إسرائيل وائل الدحدوح
إقرأ أيضاً:
تفاصيل عملية تياسير طوباس.. كيف علقت الفصائل وإسرائيل عليها؟
تصدرت عملية تياسير طوباس في الضفة الغربية وسائل الإعلام المختلفة، بعد إصدار الفصائل الفلسطينية بيانًا أعلنت فيه خبر استشهاد منفذ العملية «محمد دراغمة» من طوباس، بحسب المركز الفلسطيني للإعلام.
تفاصيل عملية تياسير طوباسوأسفرت عملية تياسير طوباس عن مقتل جنديين وإصابة 8 آخرين، ووقعت عند حاجز أمني يتمركز فيه جنود جيش الاحتلال الإسرائيلي، وارتدى المنفذ واقيًا من الرصاص، وكان يمتلك معلومات استخباراتية دقيقة بشأن الموقع العسكري للقوات وتحركاتها.
وصعد الشاب الفلسطيني برجًا للمراقبة وبدأ في إطلاق النار على 11 ضابط من ضباط جيش الاحتلال الإسرائيلي، ما أدى إلى مقتل جنديين وإصابة آخرين بجروح خطيرة مما دفع الجيش الإسرائيلي لطلب المدد.
تعليق الجيش الإسرائيلي على عملية تياسير طوباسوخرجت وسائل الإعلام الإسرائيلي وعلى رأسهم صحيفة «معاريف» على لسان مصادر عسكرية تفيد بأن العملية تشير إلى وقوع خطأ وجار البحث في أسبابه، خاصة أنها حدثت في ساعة الذروة التي يتأهب فيها الجيش الإسرائيلي.
بدوره، أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي مقتل جندي برتبة رقيب أول وإصابة 3 آخرين بجروح خطرة بينهم قائد الكتيبة رقم 8211، في الوقت الذي بدأ عملية عسكرية بمدينة جنين ومخيمها في 21 يناير الماضي، قبل أن يوسع عدوانه ليشمل مدينة طولكرم (شمال) مما أدى إلى استشهاد نحو 30 فلسطينيا.