وقال الدحدوح في مستهل حديثه لمذيعة الجزيرة ليلى الشيخلي، "بارك الله فيكم، شكر الله سعيكم، وربنا سبحانه وتعالى يتقبل ويربط على القلوب"، قبل أن يكمل حديثه حول آخر التطورات في مدينة خان يونس جنوبي القطاع.

8/1/2024مقاطع حول هذه القصةالقسام يبث مشاهد تدمير ناقلة جند إسرائيلية بمخيم المغازيplay-arrowمدة الفيديو 00 minutes 53 seconds 00:53مشاهد جديدة لمعارك كتائب القسام وجيش الاحتلال في غزةplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 52 seconds 01:52تعذر إقامة صلاة الجمعة في مساجد شمال غزة طوال أكثر من شهرينplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 06 seconds 01:06شاهد.

. اشتباكات عنيفة بين المقاومة وقوات الاحتلال في خان يونسplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 10 seconds 02:10الاحتلال يطلق النار على تجمع للصحفيين بمخيم نور شمس في طولكرمplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 21 seconds 01:21"خريطة تفاعلية".. أين اغتيل صالح العاروري بضاحية بيروت الجنوبية؟play-arrowمدة الفيديو 03 minutes 32 seconds 03:32شاهد.. اللحظات الأولى لاغتيال العاروري في بيروتplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 41 seconds 01:41من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معنااحصل على المساعدةأعلن معنارابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+

تابع الجزيرة نت على:

facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whitewhatsapptelegram-whitetiktok-whiteجميع الحقوق محفوظة © 2024 شبكة الجزيرة الاعلامية

المصدر: الجزيرة

إقرأ أيضاً:

من محل إصلاح أحذية إلى الرصيف.. عم محمود رحلة إصرار لا تتوقف |شاهد

في أحد شوارع القاهرة، وتحديدًا في شارع المبتديان، يجلس "عم محمود" على الرصيف، بجواره صندوق تلميع الأحذية، وعيناه تحملان نظرة رضا وإصرار نادرين في هذا الزمن. 

بعد 43 عامًا من العمل داخل محل لإصلاح الأحذية، اضطر لمغادرته بسبب ارتفاع الإيجارات، لكنه لم يستسلم، وواصل عمله على الرصيف المقابل، متمسكًا بمصدر رزقه الحلال.

رحلة كفاح بدأت منذ الصغر

يعود أصل عم محمود إلى محافظة أسيوط، لكنه انتقل للعيش في القاهرة منذ عقود، حيث استقر في حي السيدة زينب. بدأ عمله في إصلاح الأحذية منذ صغره، واكتسب خبرة كبيرة جعلته وجهًا مألوفًا لزبائن المنطقة. 

ومع تغير الظروف الاقتصادية وارتفاع تكلفة الإيجار، وجد نفسه مضطرًا لمغادرة المحل، لكنه لم يتوقف عن العمل.

العمل على الرصيف بدلًا من البطالة

رفض عم محمود الاستسلام للظروف أو انتظار المساعدة، فقرر أن يأخذ صندوقه الصغير، ويجلس على الرصيف المقابل لمواصلة عمله. 

يبدأ يومه في العاشرة صباحًا ويواصل العمل حتى الرابعة عصرًا، قبل أن يعود إلى منزله في حلوان، حيث ينتظر استلام وحدته السكنية في مشروع "روضة السيدة".

إصرار وقناعة رغم قلة الدخل

لدى عم محمود ثلاثة أبناء، جميعهم أنهوا تعليمهم وتزوجوا، لكنه لا يعتمد عليهم في مصاريفه، بل يفضل أن يعتمد على نفسه. رغم أن دخله اليومي لا يتجاوز 80 إلى 100 جنيه، إلا أنه قانع وسعيد برزقه، مؤمنًا بأن البركة في القليل.

الرزق بيد الله.. والرضا مفتاح السعادة

خلال لقائه في برنامج "ساعة الفطار" الذي يقدمه الإعلامي هاني النحاس على قناة صدى البلد، سئل عم محمود عما إذا كان يشعر بالحزن بعد مغادرته المحل الذي عمل به لعقود، فأجاب بثقة: "الزعل مش هيجيب حاجة.. الرزق بيد الله، وأنا راضي بحالي وسيبتها على الله."

مساعدة الآخرين رغم ضيق الحال

بأخلاقه الرفيعة، لا يرفض عم محمود تلميع أحذية من لا يملكون المبلغ كاملاً، فهو يراعي ظروف الناس كما راعت الظروف حاله، بابتسامة هادئة، يقول: "لو حد قال لي ما معاييش غير 5 جنيه، همسحهاله.. المهم إنه يكون رايح شغله بشياكة."

قصة عم محمود ليست مجرد حكاية رجل يعمل على الرصيف، بل هي درس في الإصرار والرضا، ورسالة أمل بأن العمل والاعتماد على النفس هما السبيل للحياة الكريمة، مهما كانت الظروف.

مقالات مشابهة

  • عون: نعمل على بناء دولة يعود من خلالها لبنان أفضل مما كان
  • ترامب يحدد موعد حديثه مع بوتين.. ويعد بتطور مهم
  • توترات على الحدود بين لبنان وسوريا.. واتهامات لـحزب الله (شاهد)
  • الدفاع المدنى اللبنانى: استشهاد مواطن بغارة إسرائيلية استهدفت سيارة ببلدة ميس الجبل
  • حكم تأجيل زكاة الفطر لآخر أيام رمضان .. شاهد رد الإفتاء
  • صراعات على شقة وائل نور بعد 9 سنوات من وفاته
  • ميكروفون يرتطم بوجه ترامب خلال حديثه مع الصحفيين (شاهد)
  • قصة كبيرة.. ميكروفون يرتطم بوجه ترامب خلال حديثه مع الصحفيين (شاهد)
  • من محل إصلاح أحذية إلى الرصيف.. عم محمود رحلة إصرار لا تتوقف |شاهد
  • غالبني الوجع وأنا أتلقى نبأ استشهاد صديقي الدكتور عمر محمد علي