أحمد العوضي: تشرفت بالعمل مع "الجان حسين فهمي"
تاريخ النشر: 8th, January 2024 GMT
أعرب الفنان أحمد العوضي، عن سعادته بأول بطولة سينمائية مطلقة في حياته في شخصية “بكر “ في فيلم ”الإسكندراني”، قائلا "أول فيلم بطولة لي من تأليف أسامة أنور عكاشة، وإخراج خالد يوسف مفيش نعمة أكبر من دي لأني كنت نفسي أشارك في عمل مع المخرج الكبير خالد يوسف، وكنت هشارك في سره الباتع، ومحصلش نصيب وكنت زعلان أوي".
وأكد "العوضي"، خلال لقاء عبر برنامج “كلمة أخيرة“ الذي تقدمه الاعلامية لميس الحديدي، على شاشة "ON"، أن رد فعل الجمهور شيء مفرح، قائلا ”شيء بيفرحني أن أخواتي يدخلوا الفيلم ويفرحوا ويعملوا ستوري على السوشيال ميديا يقولوا أن الفليم عجبهم ".
وردا على سؤال الحديدي، هل توقعت هذا النجاح؟ قال "أنا بجتهد وبسيب الباقي على ربنا، وتشرفت جدا إني اشتغلت مع الواد التقيل الجان الأستاذ حسين فهمي، وأنا من معجبيه، ومفيش فرصة ليا في أول بطولة أحسن من إنها تكون من إخراج خالد يوسف ومن وروائع أسامة أنور عكاشة".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: خالد يوسف الإعلامية لميس الحديدي أسامة أنور عكاشة أحمد العوضى الفنان احمد العوضي المخرج الكبير خالد يوسف حسين فهمي فيلم الاسكندرانى
إقرأ أيضاً:
خالد الجندي: علم الوطن علامة انتماء وأصل
أكد الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، أن الصداقة ليست مجرد عشرة أو صحبة عابرة، بل تمر بمراحل من الانتقاء وإعادة التقييم، تمامًا كما يحدث في عملية تنسيق الثانوية العامة.
وأوضح الجندي، خلال حلقة خاصة بعنوان "حوار الأجيال"، ببرنامج "لعلهم يفقهون"، المذاع على قناة "dmc"، اليوم الأربعاء، أن المراحل الأولى في الحياة تشهد تكوين صداقات عشوائية تعتمد على العشرة والمواقف البسيطة، مثل الصداقات التي تتشكل في المدرسة، النادي، أو حتى داخل العائلة، مشددا على أن هذه المرحلة ليست النهاية، بل تأتي بعدها مرحلة "الفكرة"، حيث يتم التصفية بناءً على التوافق الفكري، وتبقى فقط الصداقات التي تحمل أساسًا مشتركًا من القيم والأفكار.
خالد الجندي: الإيمان وحده لا يكفي دون العمل لحمايتهخالد الجندي: "الصرف" من نعم الله الخفية التى تحمينا.. فيديو
وأشار إلى أن أعمق أنواع الصداقة تتجسد في الاشتراك في العقيدة والمعتقد، قائلاً: "العقيدة تجب ما قبلها.. الصديق الحقيقي هو من يشاركك الانتماء والولاء لفكرة سامية".
وأضاف أن فكرة الولاء والانتماء لا تقتصر على العلاقات الشخصية، بل تمتد لتشمل الانتماء للوطن، مشبهًا ذلك بحالة الحماس والانتماء التي يشعر بها مشجعو الفرق الرياضية حين يرون شعار ناديهم، قائلاً: "إذا كان شعار النادي يثير في القلوب مشاعر التفاني، فكيف بعلم الوطن الذي يمثل الكهف والحصن الذي نحتمي فيه، فهو رمز للانتماء والأصل؟".
ودعا إلى إعادة تقييم دائرة الأصدقاء، مستشهدًا بقصة أصحاب الكهف وأهمية وجود أصدقاء صالحين يحفظون الإيمان، ومؤكدًا أن الصاحب الحق هو من يدلك على الله.