استشاري أمراض المناعة : الحجامة لا تعالج أي مرض .. فيديو
تاريخ النشر: 8th, January 2024 GMT
أميرة خالد
نفى الدكتور همام عقيل أستاذ المناعة والعدوى، أن الشائعات المتداولة حول أن الحجامة تشفي من بعض الأمراض، مؤكدًا أنها لا تعالج أي شيء .
وقال عقيل خلال لقائه على برنامج ثمانية المتخصص في نشر برامج البودكاست :” أن الحجامة لا تعالج أي شيء ، وسالفة إنها تزيل الدم الفاسد، علميًا لو في جسم الإنسان قطرة دم فاسدة يموت على الفور.
وأضاف:” هي تنشد نخاع العظم وتنتج دم جديد لكنها لا تعالج مرض لا يوجد هذا الشيء ولا ثبت صحته علميًا.”
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/01/فيديو-طولي-40.mp4
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الأمراض الحجامة الدعامة نخاع العظام لا تعالج
إقرأ أيضاً:
عقيل لـ “المشري”: أي انتخابات تؤيدها أيها المهووس بالسلطة حد الجنون
وصف رئيس حزب الائتلاف الجمهوري، عز الدين عقيل، تأييد خالد المشري لإحاطة المبعوثة الأممية بالإنابة ستيفاني خوري، معتبرًا أن ذلك “حمقاً”.
وقال عقيل، في منشور على فيسبوك، “أبعد هذا الحمق حمقا؛ المشري ينتهز الفرصة للتلتلة لخوري بإعلان تأييده لإحاطتها ولنهجها بإجراء الانتخابات”.
وأضاف؛ “بيد أنه لا أحد يعرف سوى هذا المشري، أي انتخابات هي التي تلتل لها هذا المخروم بالسلطة حد استعداده لإرسال قلوب الحب لأوراق خوري الصفراء الخاوية”.
وأردف؛ “وبعيدا عن تأييدك لأوراق خوري الجوفاء طالما ان الطيور على اشكالها تقع!”، لافتًا إلى “أنه من حق الشعب الذي ابتلاه الله بك، أن يعرف أي انتخابات تلك التي أعلنت تأييدك لها”.
وتابع؛ “طالما أن الخطة المشروع الصخيراتي أو البرليني الذي ستنتج الحكومة، التي ستشرف على الانتخابات، غير موجود أصلا، وطالما أنه وكتحصيل حاصل فإن هذه الحكومة هي نفسها ما تزال برحم الغيب السحيق”.
وأردف عقيل؛ “وطالما أنه لا توجد حتى هذه الساعة أي أدبيات سياسية لإجراء هذه الانتخابات، باستثناء قاعدة 6+6 التى ماتزال تتقاذفها أجهزة المخابرات، للنظر بمدى صلاحيتها لمصالح بلدانهم”.
وأكمل؛ “وطالما أن موعد الانتخابات ما يزال مجهولا جدا، ولا وجود دال عليه إلا التلويك (الأنجلوساكسوني – الأممي) المقرف لتلك العبارة المقرفة التي باتت تثير الغثيان وهي عبارة: «إجراءها بأقرب وقت ممكن»”.
وأشار عقيل إلى أن “أي انتخابات تؤيد أيها المشري المهووس بالسلطة حتى الجنون، وحد التلتلة لسراب لعل صاحبته ترضى عنك وتعيدك على رأس وكرك العرفي المتشظي”، خاتمًا؛ “لكل داء دواء يُستطب به إلا الحماقة، أعيت من يداويها”.
الوسومعقيل