لبنان ٢٤:
2024-09-29@16:23:19 GMT

بو حبيب: اميركا لا تمون على اسرائيل بالحل السياسي

تاريخ النشر: 8th, January 2024 GMT

بو حبيب: اميركا لا تمون على اسرائيل بالحل السياسي

أشار وزير الخارجية عبدالله بو حبيب إلى انه "لم يتبلغ أن الموفد الأميركي آموس هوكشتاين له زيارة الى لبنان في هذه الفترة".

وشدد في حديث لـ"NBN" على، أن "الأوروبيين والأميركيين لا يريدون الحرب في لبنان، ولا بديل عن الحل السياسي وحل الدولة في فلسطين".

واعتبر بو حبيب، ان "الولايات المتحدة لا تمون على الكيان الاسرائيلي بالحل السياسي وهي لا تقبل بان تنهزم اسرائيل لذلك تمدها بالسلاح وهي تريد السلام وتواجه صعوبة قوية من جهة اسرائيل ومن جهة فلسطين".



وأكد، ان "قطر لاعب أساسي في قضية الاسرى والرهائن لأن من يتواصل مع الفلسطينيين هي قطر".

وشدد بو حبيب على، أن "حزب الله لا يريد توسيع الحرب وإيران تقول هذا الأمر دائما لكن هنان مساندة لأهل غزة وبات مفهوما هذا الأمر لدى الغرب، إلا ان امكانية حصول الحرب الشاملة أمر وارد والمصلحة الوطنية تقتضي الالتزام بالشرعية الدولية كما قال الرئيسان بري وميقاتي".


وأضاف: "الخوف من الحرب موجود دائماً لكن من خلال جولاتنا على الدول سنضغط على تحقيق السلام في لبنان، والغرب لن يخرُج من “إسرائيل” ولن يسمح لها بالانهزام أو الزوال".

المصدر: لبنان ٢٤

كلمات دلالية: بو حبیب

إقرأ أيضاً:

رجل السلام

لم يترك البرهان شاردة أو واردة إلا وتطرق لها في خطابه البارحة للعالم. وطالب العالم بتسمية الأسماء بمسمياتها بخصوص ما يجري في السودان. وقبيل الخطاب بساعات نفذ الجيش هجمات (أكسح.. أمسح) بالعاصمة. كل ذلك يوحي في ظاهره بأن البرهان رافض لوقف الحرب. كلا وحاشا. فهو رجل سلام. وسوف يناصر دعاة (لا للحرب) متى ما توفرت شروط السلام المتمثلة في:
أولا: أن تكف دولة الظل الصهيوني (الأمارات) عن دعمها للمرتزقة.
ثانيا: أن ترفض تقزم (جراداية) الدرهم الأماراتي.
ثالثا: أن تتعاون دول الجوار مع الدولة السودانية. وليس التمرد.
رابعا: أن تطلع المنظمات الإقليمية بدورها الطليعي تجاه القضية السودانية.
خامسا: أن تبتعد المنظمات العالمية عن خبائث السياسة.
سادسا: أن تكون الأمم المتحدة حيادية ومنصفة في آن واحد.
سابعا: أن تخرج الأحزاب السياسية من بياتها الشتوي الحالي.
ثامنا: أن يكون الحل سوداني سوداني بالداخل.
وخلاصة الأمر نؤكد بإن البرهان أحرص على سلامة وأمن البلاد والعباد. وخوضه للحرب من زاوية (مجبر أخاك لا بطل). ولكن أن يطلب منه الآخرون وقف الحرب بدون تقديم رؤية منطقية وعادلة. هذا يعني مواصلة البرهان في الحسم العسكري وفقا لعبارة: (مشيناها خطى كتبت علينا… ومن كتبت عليه خطى مشاها).

د. أحمد عيسى محمود
عيساوي
الجمعة ٢٠٢٤/٩/٢٧

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • بطريرك الموارنة بلبنان يدعو لإنهاء الحرب ويعزي عائلة نصر الله
  • نيويورك تايمز: ايران تعتمد الحرب المستمرة لاستنزاف اسرائيل
  • وجه الحرب
  • البيت الأبيض: اسرائيل ستقوم بعملية برية في لبنان
  • رجل السلام
  • كنعاني: أمريكا شريكة في جرائم الكيان الصهيوني ضد شعبي فلسطين ولبنان
  • سلسلة لقاءات لبو حبيب في نيويورك
  • آخر تطورات الصيانة واللاند سكيب والجامعة و"هايبر وان " ببدر
  • اميركا تقدم حزمة مساعدات للعدو الصهيوني قيمتها 8,7 مليارات دولار
  • الوزارية العربية الإسلامية تناقش تفعيل الاعتراف بدولة فلسطين مع غوتيريش