ساعة المسلة: رئاسة الجمهورية لم تصادق على قرار اخراج القوات الأجنبية الى الآن
تاريخ النشر: 8th, January 2024 GMT
8 يناير، 2024
بغداد/المسلة الحدث: المسلة تنشر ابرز تفاعلات الحوارات التلفزيونية:
رئيس كتلة حقوق النيابية سعود الساعدي خلال حوار متلفز:
– الوجود الاميركي في العراق “غير شرعي” وبمثابة احتلال
– الوجود الاميركي لا يستند الى اي اطار قانوني
– الوجود الاميركي “عسكري وقتالي” وليس استشاريا
– رئاسة الجمهورية لم تصادق على قرار اخراج القوات الأجنبية حتى اليوم
– قرار اخراج القوات الأجنبية لم ينشر في جريدة الوقائع
– الضغط الاميركي يمنع العراق من الالتحاق بمبادرة الحزام والطريق
– الاعتداءات الأميركية والجرائم توصف بـــ “الحرب”
– الحرب ضد المحتل الاميركي مفروضة على العراق
– احتلال العراق يعني احتلال المنطقة بأكملها
– نحتاج الى “رأي شعبي” يسند قرار اخراج المحتل من العراق
– موقف الحكومة من الاعتداء الاميركي الأخير كان واضحا
– يجب تحديد سقف زمني واضح لإخراج القوات الاجنبية من العراق
– اميركا تتحمل مسؤولية الخروقات والأزمات المثارة مؤخرا
– جمعنا 100 توقيع نيابي لعقد جلسة استثنائية واصدار قرار يلزم الحكومة باخراج القوات الاجنبية
– البرلمان اخلى ساحته بعد اصدار قرار اخراج القوات الاجنبية
– قرار اخراج القوات الاجنبية تم “تسويفه”
– حكومة السوداني جادة بجدولة خروج “التحالف الدولي”
– سنلجأ الى القضاء في حال لم تستجب “وزارة العدل” الى تساؤلاتنا النيابية
– حكومة الكاظمي “سوفت” قرار اخراج القوات الاجنبية
– حكومة الكاظمي تعمدت “تسويف” قرار اخراج القوات الاجنبية كنوع من التخادم والتخاذل
– بعض الجهات السياسية منحت السفيرة الاميركية “حصانة” واجتهدت من اجل ذلك
– “القضايا السيادية” لا تحتاج الى توافق واجماع
– اخراج المحتل من العراق يحتاج الى “إرادة وطنية”
عضو الحزب الديمقراطي الأميركي مهدي عفيفي خلال حوار متلفز:
– أميركا تمر بفترة لم تشهدها منذ 40 عاما
– أميركا ألقت بكل ثقلها لدعم إسرائيل
– إسرائيل تمثل “الولاية الأولى” في أميركا
– إسرائيل غيرت الوقائع والحقائق أمام الأميركيين والأوروبيين
– إسرائيل تعمل على تدمير الشعب الفلسطيني ودول المنطقة
– أميركا تنفذ ضربات في أي مكان وبأي وقت
– 9 أعضاء بالكونغرس الأميركي فقط يستطيعون قول “لا” للحرب
– ترامب يواجه نفس مأزق نتنياهو بالحفاظ على وجوده
– هناك فوضى بالسياسة الأميركية في المنطقة
– الدول العربية تفتقر لمراكز فكر تفهم السياسة الاميركية
– اللوبي الصهيوني استطاع تفريق الدول العربية
– المواطن الأميركي لا يبالي بما يجري خارج حدوده
– أميركيون كثيرون يجهلون موقع العراق ويعتقدون أنه وباكستان دولة واحدة
الباحث في الشأن السياسي مخلد حازم خلال حوار متلفز:
– الترشيحات لمنصب رئيس البرلمان الجديد ما تزال غامضة
– جلسة البرلمان المقبلة لن تنهي ملف منصب رئيس البرلمان الجديد
– لا يمكن للبرلمان أن يختار شخصية لمنصب رئاسة مجلس النواب خارج التوافق السياسي
– خارطة التحالفات الجديدة هي من ستفرض المرشح النهائي لرئاسة البرلمان
– تحالف تقدم قد يتنازل عن منصب رئاسة البرلمان للسيادة من أجل منصب محافظ وبالعكس
النائب عن كتلة الصادقون علي تركي خلال حوار متلفز:
– من أولى أولويات البرلمان بحث تواجد القوات الأجنبية بالعراق التي باتت ترتكب المجازر ضد ابنائنا وقواتنا الأمنية
– على النواب الشرفاء أن يبادروا ويرسلوا كلمة لكل الفعاليات الشعبية بأن البرلمان أول من يتصدى للحماقات الأميركية
– سنقوم بتشريع قانون إخراج القوات الأميركية لكي لا يتم إعطاء مجوزا بأن قرار عام 2020 بأنه غير ملزم وإن كان ملزما
– حكومة الكاظمي سوفت قرار إخراج القوات الأميركية وأعلنت أنه لا وجود لقوات قتالية أجنبية في العراق بل استشارية
– القوات الأميركية تجوب سماء العراق وأرضه وأعدادها الموجودة بالبلاد تكفي لاحتلال دول الخليج
– على البرلمان أن يقوم بتشريع قانون إخراج القوات الأميركية حتى لا يتم الالتفاف على هذا القانون
– الجيش العراقي كان ولا يزال مرعبا لأعداء البلاد أينما كانوا
– الجيش العراقي يحتاج إلى إعادة دراسة حقيقية لتطويره وتسليحه وتجهيزه لكن الاحتلال الأميركي لا يريد ذلك
– اليوم نمتلك طاقات بشرية هائلة يمكنها أن تساعد في حفظ الأمن على مستوى المنطقة وليس العراق فقط
– نطالب برفع الفيتو الأميركي عن قضية تسليح الجيش العراقي الذي سيكون بالنتيجة أحد أقوى جيوش العالم
الباحث حيدر البرزنجي خلل حوار متلفز:
– أميركا اعتبرت قرار البرلمان بإخراج قواتها أحادي الجانب
– من يرفض إخراج القوات الاميركية من العراق “خائن”
– أميركا تريد انخراط العراق بعلاقة “التابع والمتبوع”
– حديث فائق الشيخ علي عن سيناريو 2024 “خرط”
– فواعل سياسية و”سماسرة” يطلبون من أميركا البقاء في العراق
– مراكز الدراسات الأميركية معظمها تمارس الابتزاز
– العراق مازال بحاجة إلى استقرار أمني واقتصادي
– هناك من يحاول تسويق خلاف مزعوم داخل الإطار
– السوداني لم يصف ضربات المقاومة على القواعد العسكرية بالإرهاب
الباحث والاكاديمي علاء مصطفى خلال حوار متلفز:
– الفصائل كانت ملتزمة بالهدنة حتى جاء طوفان الأقصى
– العودة للهدنة صعبة في ظل التوترات بالمنطقة
– الحكومة حاولت تطويق الأزمة وإبقاء المناوشات على الحدود
– استهداف مقر عسكري بوسط بغداد يمثل “زلزالا”
– أميركا ليست مستعدة لفتح جبهات جديدة
– العراق يرحب باستقبال الخبراء الأميركيين عندما تكون السيادة 100%
– أميركا وجهت رسالة بأنها ستنفذ اغتيالات ردا على القصف
– أميركا بإمكانها إرباك العراق بواسطة الدولار
– واشنطن تريد النفط العراقي ولن تخاطر بالاستقرار
– السفيرة الأميركية “ملتهية” بعقود الكهرباء
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لا يعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى.
ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
المصدر: المسلة
كلمات دلالية: القوات الأمیرکیة القوات الأجنبیة خلال حوار متلفز إخراج القوات من العراق
إقرأ أيضاً:
فلاي بغداد.. انتصار فوق السحاب ودرس للمشككين
7 يناير، 2025
بغداد/المسلة: في لحظة تعانق فيها الفخر بالإنجاز، تعود “فلاي بغداد” إلى التحليق بجدارة، بعدما استعادت رخصتها التشغيلية من OFAC.
هذا الإنجاز الوطني ليس مجرد خطوة على الورق، بل انتصار يجسد الروح العراقية التي تأبى الانكسار، ويغلق الباب أمام أولئك الذين سولت لهم أنفسهم تمرير معلومات مغلوطة الى الجهات الأمريكية، لتعطيل مسيرة الناقل الوطني.
وبينما يلاحق العار والخذلان من أرادوا النيل من تطلعات العراق في قطاع الطيران المدني، ينطلق هذا الإنجاز كصوت عالٍ يفرح له كل عراقي غيور على وطنه.
الفرحة اليوم ليست فرحة شركة فحسب، بل فرحة شعب بأكمله يرى في هذا الحدث بريق الأمل والإصرار على البناء رغم التحديات.
إن عودة فلاي بغداد إلى الساحة الجوية تمثل أكثر من مجرد استئناف للعمليات؛ إنها استعادة للكرامة الوطنية.
العراقيون اليوم مدعوون لدعم هذا الناقل الوطني، ليس فقط بالاختيار، بل بالإيمان بأنه يجسد الطموح العراقي نحو مستقبل أفضل.
وبتفضيل فلاي بغداد، على غيرها، يضع العراقيون أيديهم في عجلة تطوير قطاع الطيران، وتوسيع آفاق الاقتصاد المحلي، وتوفير فرص عمل جديدة تعود بالنفع على الجميع.
في عالم الطيران، حيث المنافسة شرسة والتميز ليس بالأمر السهل، نجح العراق عبر فلاي بغداد في تثبيت أقدامه.
هذا النجاح ليس مجرد خبر اقتصادي، بل رسالة بأن العراق قادر على استعادة مكانته في أصعب القطاعات وأكثرها تعقيدًا.
اليوم، والعراقيون ينظرون إلى سماء بلادهم، يرون فيها جناحين من أمل وفخر.
“فلاي بغداد” ليست مجرد شركة طيران؛ إنها رمز لطموح وطن يريد أن يحلق عاليًا، رغم الرياح العاتية
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author AdminSee author's posts