طالب نائب الكنيست الإسرائيلي، الدكتور أحمد الطيبي، الفاشيين الإسرائيليين، بأن يسمحوا للفلسطينيين بالعودة إلى قراهم الأصلية التي تم تهجيرهم منها من قبل على مدار أكثر من 75 سنة منذ وقوع النكبة الفلسطينية في مايو 1948.

Knesset Deputy proposes Gaza’s civilians return to their original Palestinian villages

Knesset Deputy Ahmad Tibi addresses Israeli fascists and confronts the motivation for the war on Gaza.

He rejects the notion that the war is on Hamas and reasserts his position that it is a… pic.twitter.com/v7LoOVx0KS

— Middle East Monitor (@MiddleEastMnt) January 7, 2024 الحرب على الشعب الفلسطيني

وتقدم نائب كنيست باقتراح، بحسب موقع «ميدل إيست مينتور»، يدعو بعودة المدنيين في غزة إلى قراهم الفلسطينية الأصلية، رافضا الحرب الإسرائيلية على الشعب الفلسطيني والذي يعتقد أن فكرة الحرب على الفصائل هي مجرد غطاء لتنفيذ إبادة جماعية ضد الشعب الفلسطيني برمته.

جانب إنساني في تهجير الفلسطينيين

وتابع النائب العربي الذي يحمل الإقامة الإسرائيلية لانتمائه لمن يطلق عليهم «عرب 48»: «اقتراح إعادة السكان المدنيين في غزة إلى قراهم الفلسطينية الأصلية لأن غالبية سكان غزة كانوا لاجئين بالفعل، وهذا اقتراح إنساني مثلاً إذا كانت نواياكم صادقة، ولكن هذا ليس ما تريده إسرائيل لأنها تريد التطهير العرقي والإبادة الجماعية في حق الفلسطينيين».

استمرار الحرب الإسرائيلية

وتدخل الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة يومها الـ93 وسط ارتفاع أعداد الشهداء الفلسطينيين إلى أكثر من 22 ألف شخص أغلبهم من السيدات والأطفال، في الوقت الذي ستمثل إسرائيل أمام محكمة العدل الدولية في مقرها بلاهاي الخميس المقبل 10 يناير في ظل رفع جنوب إفريقيا دعوى ضد إسرائيل تتهمها بتنفيذ جريمة إبادة جماعية بحق الفلسطينيين.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: إسرائيل فلسطين غزة جنوب إفريقيا إلى قراهم

إقرأ أيضاً:

أبو ردينة يطالب بحماية الشعب الفلسطيني بمن فيهم الإعلام

أكد الناطق الرسمي باسم الرئاسة، نبيل أبو ردينة، ضرورة قيام المجتمع الدولي ومنظماته الأممية، بالعمل الفوري على وقف العدوان الإسرائيلي المتواصل على الشعب الفلسطيني في قطاع غزة والضفة الغربية بما فيها القدس، داعيا الإعلام الدولي إلى تكثيف الجهود لفضح ممارسات سلطات الاحتلال وجرائمها بحق شعبنا وأرضنا ومقدساتنا.

 

 جاء ذلك خلال مشاركته، في أعمال الدورة الرابعة والثلاثين لمجلس البرنامج الدولي لتنمية الاتصال، المنعقدة في مقر اليونسكو بالعاصمة الفرنسية باريس.

 

وشدد أبو ردينة، في كلمة دولة فلسطين أمام الدول الأعضاء في المجلس، على خطورة ما يتعرض له الشعب الفلسطيني على الأصعدة كافة، مؤكدا أهمية وضرورة إظهار التضامن الدولي مع فلسطين حسب قرارات الشرعية الدولية والأمم المتحدة.

 

مشاريعه الاستيطانية في فلسطين

 وطالب أبو ردينة دول العالم بقطع علاقاتها مع الاحتلال مع استمرار مشاريعه الاستيطانية في فلسطين، ورفضه الالتزام بقرارات الشرعية الدولية والقانون الدولي، خاصة فتوى محكمة العدل الدولية والتي أصبحت قرارا للجمعية العامة للأمم المتحدة.

 

وجدد الناطق الرسمي، التأكيد على أنه لا حل لكل قضايا المنطقة سوى بحل قضية فلسطين على أساس الشرعية الدولية ومبادرة السلام العربية بإقامة دولة فلسطينية مستقلة عاصمتها القدس الشرقية.

 

وتجدر الإشارة إلى أن مجلس البرنامج الدولي لتنمية الاتصال سيعتمد غدا قرارا يتضمن إدانته لاستهداف الاحتلال الإسرائيلي للصحفيين الفلسطينيين واغتيالهم.

 

وفي هذا الصدد، قالت القائمة بأعمال السفير في وفد دولة فلسطين لدى "اليونسكو"، هالة طويل، إن هذا القرار سيأتي نتيجة ضغط دبلوماسي فلسطيني وعربي في منظمة "اليونسكو" مع تدهور وضع الصحافة خاصة في غزة مع استمرار الحرب الإسرائيلية المستعرة واغتيال الصحفيين.

 

 وأوضحت أن هذا القرار سيكون متضمنا في تقرير المديرة العامة لمنظمة "اليونسكو" حول حماية الصحفيين ومسألة الإفلات من العقاب.

 

 

مقالات مشابهة

  • نائب وزير الطاقة الروسي من اسطنبول: الغاز يدعم عملية التحول إلى الطاقة النظيفة
  • جلسة مرتقبة للبرلمان السويسري للمطالبة بوقف الحرب على الشعب الفلسطيني
  • نائب سويسري: جلسة مرتقبة للبرلمان للمطالبة بوقف الحرب على شعبنا
  • قيادي فلسطيني يحمل الولايات المتحدة مسئولية استمرار المجازر الإسرائيلية بحق الفلسطينيين
  • الفيتو الأمريكي يقتل أبناء الشعب الفلسطيني
  • حماس: 4 إجراءات يتخذها الاحتلال لمنع إغاثة الفلسطينيين
  • سلاسل بشرية بمدينة مأرب تضامنا مع الشعب الفلسطيني ودعما لقطاع غزة - صور
  • أبو ردينة يطالب بحماية الشعب الفلسطيني بمن فيهم الإعلام
  • أمين سر «فتح»: الشعب الفلسطيني انتظر قرار «الجنائية الدولية» ضد نتنياهو
  • بوريل: “الهولوكوست” خطأ أوروبي لا يتوجب أن يدفع الشعب الفلسطيني ثمنه