الوطن:
2025-03-17@23:04:50 GMT

كيف يكشف لونك المفضل عن شخصيتك؟.. صفات وطبائع مختلفة

تاريخ النشر: 8th, January 2024 GMT

كيف يكشف لونك المفضل عن شخصيتك؟.. صفات وطبائع مختلفة

تتسم كل شخصية بمجموعة من الصفات التي تميزها عن غيرها، ويعتبر تفضيل الشخص للون معين دون غيره من الأشياء التي تعطي لمحة عن شخصيته وأبرز طبائعه، إذ تختلف طبائع الأشخاص الذين يفضلون اختيار الألوان الفاتحة لملابسهم وديكورات منازلهم عن طبائع غيرهم ممن يختارون الألوان الغامقة كالأسود والبني.  

يمكن وصف الأشخاص الذين يفضلون اختيار الألوان الفاتحة بأنهم أشخاص انفتاحية مقبلين على الحياة، بحسب ما أوضحته الدكتورة ريهام عبد الرحمن، أخصائي نفسي، بينما يدل اختيار الأشخاص للألوان الغامقة على أنهم أشخاص يُفضلون العزلة والانطوائية بشكل كبير.

وكشفت عبد الرحمن في تصريحات خاصة لـ«الوطن»، صفات الشخصيات بحسب الألوان التي يفضلونها.. كالتالي:

اللون الأسود

يتصف محبو اللون الأسود بالغموض وتقديس الخصوصية، كما يتصف بعضهم بالانطوائية بعض الشيء واتخاذ القرارات في هدوء، ودائمًا ما تميل الشخصيات المبدعة، ممن يمتلكون مواهب فنية كالرسم، إلى ارتداء اللون الأسود.

اللون الأزرق

يُعرف عن محب اللون الأزرق أنه متحدث جيد ويفضل الهدوء في التعامل مع الآخرين، كما أنها شخصية تميل إلى الابتكار.

اللون الأبيض

يُعرف عن محبي اللون الأبيض أنهم أشخاص مقبلون على الحياة ومنفتحون، ويتسمون بالنقاء وحب الصراحة والوضوح في التعاملات، ويُعرف عنهم أيضًا حب النظام ووضع الأشياء في مكانها الصحيح.

اللون الأحمر

يتصف محبو اللون الأحمر بالشجاعة والثقة بالنفس والإقبال على الحياة، ويعتبر التسرع وحب السيطرة على الآخرين من الصفات السلبية التي يتسم بها محبو اللون الأحمر.

اللون البرتقالي

يُعرف عن محبي اللون البرتقالي أنهم شخصيات حماسية محبة للحياة، ولكنهم اندفاعيون بعض الشيء، ويتسمون بحب التملك والسيطرة.

اللون البنفسجي

يتصف محب اللون البنفسجي بالهدوء والرقي في التعامل، كما يتسم بالتفرد والتميز، ويميل إلى استرجاع الذكريات والعيش في الماضي، ولديه بعض التشاؤمية في التفكير.

اللون الوردي

يتصف الشخص المُحب للون الوردي بأنه شخص عاطفي يحب العلاقات الاجتماعية، كما يُعرف عنه أنه شخص غير واقعي.

اللون الأخضر

يعبر عن شخصية هادئة تميل إلى المرح والسعادة، كما يعرف عن محبي اللون الأخضر أنها شخصيات تضحي في سبيل إسعاد الآخرين.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: الألوان السعادة اللون الأسود

إقرأ أيضاً:

رجل ترامب المفضل مطور عقاري وصانع صفقات (بورتريه)

ملياردير ومستثمر عقارات ومحام، يصفه مقربون منه بأنه ذكي ومفاوض موهوب.

بدأ مسيرته المهنية كمحام عقاري، وأصبح مستثمرا ومطورا عقاريا مما وضعه في قائمة أثرياء الولايات المتحدة الأمريكية. 

غير معروف للدوائر الأميركية المهتمة بالشرق الأوسط، لكنه مثل جميع تعيينات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، تقريبا، ربما تكون مؤهلاته الرئيسة لمنصبه الحالي هي ولاؤه وصداقته للرئيس ترامب.

ستيف (ستيفن) ويتكوف مولود في عام 1957 في برونكس بمدينة نيويورك، لأب يهودي كان يعمل صانعا لمعاطف السيدات في نيويورك، حصل على شهادة البكالوريوس في الحقوق في عام 1980 من جامعة "هوفسترا"، ثم تخرج بدرجة الدكتوراه في القانون عام 1983 من كلية الحقوق في نفس الجامعة.

بعد تخرجه عمل في شركة محاماة عقارية، حيث كان دونالد ترامب أحد عملائه، وأصبحا صديقين في أحد مطاعم نيويورك بعد أن عملا معا في صفقة تجارية. 

مارس ويتكوف بعد ذلك قانون العقارات في شركة محاماة في مدينة نيويورك حتى عام 1986.
وفي عام 1985، شارك في تأسيس شركة عقارات مع شريكه لاري جلوك حيث غيرا حياتهما المهنية من ممارسة القانون إلى امتلاك وإدارة العقارات.

واشترى ويتكوف عقارات إضافية باستخدام القليل جدا من ماله الخاص حيث ظهرت موهبته في جلب التمويلات المناسبة من مصارف ومؤسسات مالية كبرى.


وفي عام 1997، أسس شركة "ويتكوف جروب" الخاصة ومقرها مدينة نيويورك، وتوسع في البناء السكني وإعادة تأهيل العقارات. 

في عام 1998، تم إلغاء الطرح العام الأولي المخطط له لشركته بقيمة 2 مليار دولار بسبب انهيار سوق العقارات، وقام ويتكوف وجلوك بحل شراكتهما، حيث حصل جلوك على العقارات السكنية وويتكوف على المباني المكتبية.

توسع ويتكوف في عمليات الاستحواذ العقاري حيث امتلك مبنى "ديلي نيوز"، ومبنى "وولوورث"، و"33 شارع ميدن"، وفندق "بارك لين" في مانهاتن.

وفي فترة رئاسة ترامب الأولى عام 2020 كان ويتكوف عضوا في مجموعات صناعة النهضة الاقتصادية الأمريكية الكبرى، التي أُنشئت لمكافحة التأثير الاقتصادي لجائحة "كوفيد-19 " في الولايات المتحدة، وكان مستشارا غير معين لترامب بخصوص جائحة كورونا.

واصل تقربه من ترامب بأن دعم سياساته في الشرق الأوسط أثناء فترة ولايته الأولى ما بين عامي 2016 و2020، مشيدا بسياساته في المنطقة، بما في ذلك اعترافه بسيادة دولة الاحتلال على القدس والجولان المحتلين، وتخفيضات المساعدات الأمريكية للفلسطينيين.

كما حضر خطاب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أمام الكونغرس الأمريكي العام الماضي، وقال "لقد كان الأمر روحانيا"، منتقدا الديمقراطيين لعدم تفاعلهم بالطريقة نفسها.

وفي الانتخابات الرئاسية عام 2024، حشد ويتكوف الدعم لترامب من مجتمع الأعمال اليهودي الأمريكي.

ومكافأة له على دعمه وتبرعه ومواقفه المساندة له، عينه ترامب مبعوثا خاصا إلى الشرق الأوسط.
وقال ترامب عن ويتكوف إنه "قائد محترم للغاية في مجال الأعمال والعمل الخيري، وقد جعل كل مشروع ومجتمع شارك فيه أقوى وأكثر ازدهارا"، وأضاف أنه سيكون "صوتا لا يلين من أجل السلام، وسيجعلنا جميعا فخورين".

على الرغم من عدم حيازته على أي خبرات عملية أو معرفة قوية بتعقيدات ملفات المنطقة فقد عينه ترامب في منصبه لأنه مثله ملياردير ورجل أعمال متخصص في العقارات، وجمهوري يميني يؤمن بالمفاوضات لعقد الصفقات.

لقد جاء اختيار ترامب لصديقه ويتكوف، وغيره من الشخصيات المؤيدة للاحتلال لشغل مناصب رئيسة في السياسة الخارجية والأمن القومي متسقا مع نهج ولايته الأولى كرئيس، ورسالة بأنه سيواصل دعم سياسات الاستيطان الإسرائيلية وحتى الاعتراف بضم الضفة الغربية وغزة.

وبحكم موقعه وتفويضه بالكامل من قبل ترامب وعلى علاقة مباشرة معه، فقد لعب دورا رئيسيا في التفاوض على وقف إطلاق النار وتبادل المحتجزين بين الاحتلال الإسرائيلي وحركة حماس الذي دخل حيز التنفيذ في كانون الثاني/ يناير الماضي.

ووصف أسلوبه التفاوضي المباشر والصريح والعدواني بأنه كان فعالا في التوصل إلى اتفاق وقف إطلاق نار لمدة ستة أسابيع.

واختلف نهج ويتكوف عن الأساليب الدبلوماسية التقليدية، حيث انضم إليه بريت ماكجورك، الدبلوماسي والأكاديمي الأمريكي المخضرم، ومارس ضغوطا على نتنياهو لإتمام الصفقة، مؤكدا أن ترامب يريد إتمام الصفقة، وقام بدخول نادر لمسؤول أمريكي إلى غزة للإشراف شخصيا على وقف إطلاق النار.


وانتهت المرحلة الأولى من اتفاق الهدنة، التي استمرت 42 يوما، أوائل هذا الشهر من دون التوصل إلى اتفاق على المراحل اللاحقة المتفق عليها بسبب تراجع نتنياهو عن تنفيذ بنودها، مما دفع ويتكوف إلى التقدم بمقترح جديد محدث يتضمن تمديد وقف إطلاق النار في قطاع غزة 50 يوما.

وسيدخل ويتكوف أيضا على ملف الحرب الروسية الأوكرانية، عندما أرسله ترامب في شباط/ فبراير الماضي إلى موسكو، حيث التقى بالرئيس الروسي فلاديمير بوتين، وكان مسؤولا عن المفاوضات التي أدت إلى تبادل أسرى وإطلاق سراح المواطن الأمريكي مارك فوجل من سجن روسي، مقابل المواطن الروسي ألكسندر فينيك.

وصرح ويتكوف، فيما يتعلق ببوتين وترامب، قائلا: "أعتقد أن صداقتهما كانت رائعة، وأعتقد أنها ستستمر الآن، وهذا أمر جيد للغاية للعالم".

ورغم أن ويتكوف لم يتلق أي تدريب دبلوماسي، وليس له أي خبرات سياسية، إلا أن أصدقاءه يشيرون إلى عمق علاقاته التجارية التي بناها في المنطقة، خاصة في دولة الاحتلال وعدة دول خليجية. 

كذلك يتلاقى ويتكوف كثيرا مع جاريد كوشنر، وهو يهودي أيضا، صهر ترامب والذي لعب دورا أساسيا في التمهيد لتوقيع "الاتفاقيات الإبراهيمية" قبل 5 سنوات.

دخول ويتكوف على ملف الحرب في أوكرانيا، رغم أنها ليست ضمن مسماه الوظيفي، يشي بأن الرجل يلقي بظلاله على منصب وزير الخارجية ماركو روبيو الذي لا يفعل شيئا في السياسية الخارجية الأمريكية ويقتصر دوره حاليا على التشهير بالحراك الطلابي في الجامعات والتحريض على الطالب الفلسطيني في جامعة كولومبيا محمود خليل وترحيله بطريقة انتقامية.

ويتكوف الذي يقول مراقبون بأنه  "خارج العائلة، لا يوجد أحد يثق به ترمب مثل ستيف" يعده البعض "نسخة أكثر تهذيبا من ترامب".

مقالات مشابهة

  • ترامب يكشف عن المواضيع التي سيناقشها مع بوتين
  • المؤبد لتاجر مخدرات في بولاق الدكرور
  • وزير خارجية مصر يكشف عن بدء تدريب الشرطة الفلسطينية التي ستدخل إلى غزة
  • البنك المركزي يكشف أسماء البنوك التي قررت نقل مقارها إلى عدن تفادياً للعقوبات الأمريكية!
  • مفاجأة علمية.. الثعابين تستخدم ألوانا خفية لا يراها البشر
  • الحوثيون يقولون أنهم هاجموا حاملة الطائرات الأمريكية التي انطلقت منها هجمات السبت
  • كبيرة ومتنوعة.. عون يكشف عن التحديات التي يواجهها لبنان
  • رونالدو: وصفوا احترافي بالسعودية بالجنون.. وأثبت أنهم مخطئون
  • رجل ترامب المفضل مطور عقاري وصانع صفقات (بورتريه)
  • محمد صلاح يكشف عن علاقته بزملائه ومشروبه المفضل قبل المباريات