القومي لحقوق الإنسان: مصر تعرضت لهزة كبيرة في 2011 و2012.. فيديو
تاريخ النشر: 8th, January 2024 GMT
قالت السفيرة مشيرة خطاب، رئيس المجلس القومي لحقوق الإنسان، إن مصر تعرضت إلى هزة كبيرة في 2011 و2012.
وأضافت السفيرة مشيرة خطاب، رئيس المجلس القومي لحقوق الإنسان، خلال حوارها مع الإعلامي أحمد موسى، ببرنامج "على مسئوليتي"، المُذاع عبر فضائية "صدى البلد": "كانت هناك حالة من الفوضى العارمة في عام 2011"، موضحة: "يتم استغلال الشباب في غسل الأموال، وتجارة المخدرات على الإنترنت، واستغلالهم عبر منصات السوشيال ميديا".
وأشارت السفيرة مشيرة خطاب، رئيس المجلس القومي لحقوق الإنسان، إلى أن دول العالم انتبهت جيدا إلى ما يحدث على الإنترنت وفي الفضاء الإلكتروني.
وشددت السفيرة مشيرة خطاب، رئيس المجلس القومي لحقوق الإنسان، على أن هذا المجال يحتاج إلى جهد مضاعف، ومزيد من التوعية، خاصة في التعاملات والمراسلات بين الأشخاص وبعضها البعض، عبر منصات الإنترنت؛ لمنع تورطهم في تنظيمات إرهابية، وارتكاب الجرائم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: القومي لحقوق الإنسان السفيرة مشيرة خطاب برنامج على مسئوليتي المجلس القومى لحقوق الإنسان السفيرة مشيرة خطاب رئيس المجلس القومي لحقوق الإنسان رئیس المجلس القومی لحقوق الإنسان السفیرة مشیرة خطاب
إقرأ أيضاً:
المندوبة الوزارية لحقوق الإنسان تدعو إلى وضع لحد لسجن الأطفال وإيجاد حلول بديلة
زنقة 20 ا الرباط
دعت فاطمة بركان، الكاتبة العامة للمندوبية الوزارية المكلفة بحقوق الإنسان، إلى الحد من اللجوء إلى الاحتفاظ بالحدث في أماكن الحرمان من الحرية، إعمالا لمبدأ اللجوء، إلى أقصى مدى ممكن، إلى الإفراج المشروط ومنحه في أقرب وقت مستطاع.
بركان ، و في مداخلة لها حول موضوع “التدابير الرامية إلى حماية الأحداث في ضوء مشروع قانون المسطرة الجنائية من منظور حقوق الإنسان”، في اليوم الدراسي المنظم من قبل فرق الأغلبية بمجلس النواب حول مستجدات مشروع القانون المتعلق بالمسطرة الجنائية، الخميس ، اقترحت معالجة الصعوبات المرتبطة بفصل الأحداث عن الراشدين داخل أماكن الحراسة النظرية وفي المحاكم وعلى مستوى النقل إليها، إضافة إلى معالجة النواقص التي تحول دون تطبيق تدبير التسليم للأسرة أو تغيير الإيداع بالسجن بتدبير آخر، إعمالا للمصلحة الفضلى للطفل وحمايته من المشقة أثناء إجراءات العدالة.
الكاتبة العامة للمندوبية الوزارية المكلفة بحقوق الإنسان، ذكرت أن النقاش بشأن المشروع يمكن أن يتجه نحو إيجاد حلول قانونية بالنسبة للعقوبات سالبة الحرية في القضايا التي يتابع فيها الأحداث، في إشارة إلى التدابير البديلة وتفعيل مبادئ المعاملة بكرامة وشفقة لتحقيق أمن الحدث.
و ذكرت بركان أن من بين أبرز المقتضيات التي جاء بها المشروع الجديد، تحديد السن الذي لا يسمح معه الإيداع في المؤسسات السجنية في أقل من 14 سنة في الجنايات و16 سنة في الجنح، مع اشتراط وضع الحدث في المؤسسات السجنية ما بين 16 سنة و18 سنة ببيان الأسباب التي تحول دون تطبيق تدابير الحماية.
وبالنسبة لفئة الأحداث الذين تقل أعمارهم عن 12 سنة، شدد مشروع القانون على اعتماد مساطر مبسطة لمعالجة القضايا مهما كانت الأفعال الجُرمية المرتكبة.
ولتوسيع حماية القاصرين، ذكرت الكاتبة العامة بأنه يجب اعتبار تمديد مدة الاحتفاظ بالحدث في الأماكن المخصصة لهم حالة استثنائية، إضافة إلى إلزامية تفقد الأحداث المودعين بالمؤسسات السجنية أو مراكز الملاحظة مرة كل شهر على الأقل، مع إنجاز تقارير الزيارات واتخاذ كل تدبير يضمن المصلحة الفضلى للحدث، إلى جانب جعل جلسات وإصدار مقررات غرفة الجنح الاستئنافية للأحداث سرية وإقرار نظام المساعدة الاجتماعية للأحداث.