«الضفة الأخرى» يعرض إنفوجرافًا عن زينب الغزالي رائدة العنف النسائي
تاريخ النشر: 8th, January 2024 GMT
عرض برنامج «الضفة الأخرى»، الذي تقدمه الكاتبة الصحفية والإعلامية داليا عبدالرحيم، رئيس تحرير جريدة وموقع «البوابة» ومساعد رئيس قطاع القنوات الإخبارية بالشركة المتحدة للخدمات الإعلامية لملف الإسلام السياسي، المذاع عبر فضائية «القاهرة الإخبارية»، إنفوجرافًا عن زينب الغزالي رائدة العنف النسائي، التي تُعد واحدة من الشخصيات المحورية داخل جماعة الإخوان.
وكشف الإنفوجراف الذي أذاعته الكاتبة الصحفية والإعلامية داليا عبدالرحيم، خلال برنامج “الضفة الأخرى”، المذاع عبر فضائية “القاهرة الإخبارية”، أن زينب الغزالي ولدت عام 1917 وتوفيت وهي في عمر الثمانية والثمانين عامًا، وقضت 53 عامًا منهم في الدعوة إلى العنف، وتولت مهمة الإعداد لأول انقلاب عسكري إسلامي في عام 1977، قيما عُرف بقضية الفنية العسكرية، وكانت همزة الوصل بين الجماعة المنفذة من شباب الإخوان وحسن الهضيبي مرشد التنظيم آنذاك.
وأوضح أن زينب الغزالي قامت بأدوار تنسيقية مع قيادات العنف من الإخوان داخل وخارج السجن بخاصة في فترة الستينيات وما قبلها، وتعرضت لحرق في وجهها ربما ترك أثرًا نفسيًا على شخصيتها المنحازة إلى ممارسة العنف، ويعود أغلب تاريخ الإخوان المروي إليها خاصة وأنها كانت قادرة على حبك القصص الخيالية عن التنظيم، وكانت تُشبة نفسها بـ"لبيبة أحمد" أول رئيسة قسم للأخوات في عهد حسن البنا، غير أنها ترى دورها الجهادي الأهم، وتُلقب برائدة العنف النسائي بين التنظيمات المتطرفة، وتُدرس مذكراتها وكتبها داخل محاضن الإخوان التربوية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الضفة الأخرى زینب الغزالی
إقرأ أيضاً:
إنفوجراف| أبرز رسائل الرئيس السيسي خلال لقائه بقادة القوات المسلحة.. صور
بحث الرئيس عبد الفتاح السيسي القائد الأعلى للقوات المسلحة، خلال لقائه اليوم الخميس مع قادة القوات المسلحة بمقر القيادة الاستراتيجية بالعاصمة الإدارية الجديدة، التطورات المتسارعة على الساحتين الإقليمية والدولية، وآثارها المباشرة على الأمن والاستقرار في منطقة الشرق الأوسط.
حضر اللقاء الفريق أول عبد المجيد صقر القائد العام للقوات المسلحة وزير الدفاع والإنتاج الحربي، والفريق أحمد خليفة رئيس أركان حرب القوات المسلحة، وقادة الأفرع الرئيسية.
أبرز رسائل الرئيس السيسي خلال لقائه بـ قادة القوات المسلحة .. إنفوجراف- الإشادة بالجهود التي تبذلها القوات المسلحة لحماية الحدود المصرية من أي تهديدات محتملة
- تطورات الأوضاع على الساحتين الإقليمية والدولية وانعكاساتها على الأمن والاستقرار بمنطقة الشرق الأوسط
-الأحداث المتلاحقة والأوضاع المضطربة بالمنطقة تؤكد أن خيارنا للسلام العادل والمستدام يفرض علينا الاستمرار في بناء قدرات القوى الشاملة لحماية الوطن
-الاستمرار في جهود التنمية الشاملة للدولة لتحقيق تطلعات أبناء الشعب المصري نحو مستقبل أفضل
- تعزيز جهود القوات المسلحة في تأمين كافة الاتجاهات الاستراتيجية للدولة ومدى جاهزيتها لتنفيذ المهام التي توكل إليها
وذكر المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية أن اللقاء تناول تطورات الأوضاع على الساحتين الإقليمية والدولية وانعكاساتها على الأمن والاستقرار بمنطقة الشرق الأوسط، وتناول الاجتماع كذلك جهود القوات المسلحة في تأمين كافة الاتجاهات الاستراتيجية للدولة ومدى جاهزيتها لتنفيذ المهام التي توكل إليها.