تعليق مفاجئ من خالد الغندور على رحيل نجم الزمالك
تاريخ النشر: 8th, January 2024 GMT
علق الإعلامى خالد الغندور، نجم الزمالك الأسبق، على الأخبار التي تتحدث عن احتمالية رحيل ناصر منسي مهاجم نادى الزمالك عن صفوف فريق الكرة فى فترة الانتقالات الشتوية الحالية.
وكتب خالد الغندور، عبر صفحته الشخصية على موقع التواصل الاجتماعى "فيسبوك"، "أنا ضد رحيل ناصر منسي من الزمالك".
ويستعد الزمالك للمشاركة في بطولة نادي الوحدة الإماراتي الودية بأبوظبي والمقرر إقامتها خلال الفترة 18 وحتى 24 يناير الجاري بمشاركة أندية الوحدة الإماراتي والاتفاق السعودي وأم صلال القطري.
موعد مباراة الزمالك في بطولة كأس دبي للتحدي
وبعدها سيشارك الزمالك في بطولة كأس دبي للتحدي خلال الفترة من 26 وحتى 28 يناير ، بجانب أندية الرجاء المغربي والأهلي السعودي ووهان ثري تاونز الصيني، على أن تقام المباريات على ستاد آل مكتوم .
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
في ذكرى رحيل أم كلثوم.. سر مفاجئ وراء النظارة السوداء والمنديل (شاهد)
كشفت خبيرة الموضة نهاد عبدالمنعم سر منديل أم كلثوم والنظارة السوداء، تزامنًا مع اقتراب حلول ذكرى وفاة كوكب الشرق الـ 50.
ليلة موسيقية غنائية في حب أم كلثوم بمعهد الموسيقى العربية.. الليلة تفاصيل حلقة مروة ناجي في "واحد من الناس" لإحياء ذكرى أم كلثوم النظارة السوداء مطعمة بالألماس الحقيقيقالت “عبدالمنعم” في لقائها مع الإعلامية نهاد سمير والإعلامي أحمد دياب، ببرنامج صباح البلد، المذاع على قناة صدى البلد: «كانت مشهورة بـ «بروش ألماس» تحبه هدية من أحد الملوك وكانت نظارتها السوداء مطعمة بالألماس الحقيقي».
وفيما يخص سر ارتدائها النظارة السوداء، علقت خبيرة الموضة قائلة: «عرفت إن كان عندها الغدة الدرقية وكان يسبب لها بعض المضاعفات حول العين لتصبح جاحظة بعض الشئ في الفترة الأخيرة من عمرها لذلك بدأت ترتدي النظارة السوداء كما كانت تمسك المنديل بسبب تعرق يديها».
وأضافت: «من افترحت فكرة المنديل على أم كلثوم هي والدتها، بسبب مرض الغدة الدرقية الذي كانت تعاني منه منذ فترة طويلة جدًا».
أم كلثوم كانت من الشخصيات الخجولةواستكملت نهاد عبدالمنعم: «قرأت أن أم كلثوم كانت من الشخصيات الخجولة وكانت تريد أن تداري خجلها بحركاتها بالمنديل وتتخلص من التوتر وأصبحت مميزة بالمنديل الذي يعد قطعة أساسية من فساتينها فيما بعد».
أسرار تكشف لأول مرة عن أم كلثوم في ذكرى وفاتها الـ 50.. زيجات وخلاف مع العندليب
يذكر أن الناقد الفني أحمد سعد الدين، كشف أسرار وكواليس لأول مرة من حياة أم كلثوم، قبل أيام من حلول ذكرى وفاتها الـ 50.
قال الناقد الفني إن أم كلثوم أتت من بلدها بلدها طماى الزهايرة إحدى قرى مركز السنبلاوين إلى القاهرة سنة 1923، وكان عمرها وقتها 25 سنة، مضيفًا: «كلنا عارفين في الريف البنات بتتجوز بدري وهي كانت متزوجة من ابن عمها أو أحد أقاربها في البداية قبل احترافها الغناء في القاهرة، ثم حدث الانفصال ثم كشفت مذكرات مصطفى أمين أن كان هناك زواج يجمعه بأم كلثوم قد يكون غير مُعلن ولكن أكده أكثر من شخص بالوسط الفني والإعلامي».
واستكمل الناقد أحمد سعد الدين حديثه عن زيجات أم كلثوم: «أما الزواج المعلن الذي استمر لفترة طويلة حتى وفاتها من الدكتور حسن الحفناوي ولكن لم يكن لها أية أولاد من الزيجات الثلاثة».
وأضاف: «كانت متبنية ومهتمة بأولاد شقيقها وشقيقتها، ومنهم محمد دسوقي ابن أختها وكانت دائمًا تقدمه».
وفيما يخص سر تميز أغاني أم كلثوم عبر الأجيال والأزمان، علق الناقد الفني قائلًا: «الموهبة مهما كانت كبيرة وحدها لا تكفي، أم كلثوم صناعة كبيرة جدًا من مجموعة من المثقفين الكبار، وما ميّز مسيرتها خطواتها والدائرة المحيطة بها، فعندما أتت إلى القاهرة هنشوف أحمد رامي وهو شاعر الشباب شاعر كبير في بدايات القرن العشرين هنشوف بيرم التونسي والشيخ زكريا وأبو العلا محمد والقصبجي بالإضافة إلى بعض المثقفين مثل عزيز أباظة ومصطفى أمين، جميعهم رأوا في أم كلثوم مشروع وكان أحمد رامي يحضر لها كتاب تقرأه وبعد أيام يناقشها فيه لينمي لديها عملية الثقافة، المجموعة كلها نخبة مصر من المثقفين تبنت هذا المشروع».
وعن قصة خلاف أم كلثوم والعندليب عبدالحليم حافظ، قال أحمد سعد الدين أيضًا: «كانت دائمًا أم كلثوم تغني في الوصلة الأولى لا يغني قبلها أي شخص الرئيس جمال عبدالناصر بيحضر أم كلثوم وبعدها يمشي، ففي حفلة من حفلات أعياد الثورة عادت الأغنية مرتين وبعدها عدد كبير ترك الحفلة وعندما حضر عبدالحليم قال على المسرح مش عارف اللي يغني ورا أم كلثوم ده شرف ولا مقلب ورغم قوة عبد الحليم قوة أم كلثوم فرضت الإرادة».