شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن النائب حازم الجندى قمة نيروبى تعكس مكانة مصر الإقليمية ودورها الرائد فى القارة الأفريقية، أكد المهندس حازم الجندي، عضو مجلس الشيوخ، ومساعد رئيس حزب الوفد، أن مشاركة الرئيس عبدالفتاح السيسي في الاجتماع التنسيقي الخامس النصف سنوي .،بحسب ما نشر اليوم السابع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات النائب حازم الجندى: قمة "نيروبى" تعكس مكانة مصر الإقليمية ودورها الرائد فى القارة الأفريقية ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

النائب حازم الجندى: قمة "نيروبى" تعكس مكانة مصر...

أكد المهندس حازم الجندي، عضو مجلس الشيوخ، ومساعد رئيس حزب الوفد، أن مشاركة الرئيس عبدالفتاح السيسي في الاجتماع التنسيقي الخامس النصف سنوي للاتحاد الإفريقي والتجمعات الاقتصادية الإفريقية والذي يعقد في العاصمة الكينية نيروبي، بحضور قادة وزعماء ورؤساء الحكومات الإفريقية، تعكس مكانة مصر الإقليمية ودورها الرائد في القارة، مشيرا إلى أن مصر تمكنت من تحقيق خطوات فاعلة في برنامج عمل الاندماج التجاري لدول القارة، وسبل تعزيز ذلك الاندماج ومن بينها خطوات تتعلق بتعزيز حرية الحركة وجواز السفر الإفريقي الموحد وسبل ربط الأسواق المالية والبنية التحتية لدول القارة.

وقال "الجندي"، إن القمة تطرقت إلى مناقشة العقبات التى تواجه تطبيق منطقة التجارة الإفريقية القارية الحرة والعمل بشكل جماعي على تسريع وتيرة الاندماج القاري وصولا إلى السوق الإفريقية المشتركة بالإضافة إلى التغيرات المناخية والاقتصاد الأزرق، مشيرا إلى أن  الدولة المصرية بذلت جهودا كبيرة من أجل دفع التكامل الاقتصادى بين دول القارة، ودفع عملية التنمية والاستثمارات وتعزيز الاندماج الاقتصادي والتجاري بين الدول الأعضاء، فضلا عن تفعيل الشراكة مع القطاع الخاص ليصبح محركا رئيسيا للتصنيع والتنوع الاقتصادي والتجارة والاستثمار.

وشدد عضو مجلس الشيوخ، على حجم التحديات التى تواجه دول القارة في ظل المتغيرات العالمية ، الأمر الذي يتطلب تفعيل اتفاقية منطقة التجارة الحرة القارية، وتحقيق التناغم بينها وبين اتفاقية التجارة الحرة الثلاثية، عبر إجراءات محددة، منها حث الدول الأعضاء على تنفيذ الإعفاءات الجمركية، وتيسير حركة التبادل التجارى فيما بينها.

وأشار النائب حازم الجندي، إلى أهمية موقف مصر الثابت تجاه القارة الأفريقية وحقوقها في الحصول على الدعم اللازم لمواجهة تداعيات التغيرات المناخية على دول القارة، من خلال المطالبة بزيادة الاستثمارات في مجال الطاقة النظيفة والمتجددة، وتخفيف الانبعاثات الكربونية الضارة، لمواجهة التحديات المناخية في دول القارة السمراء، موضحا أن القارة السمراء تساهم بنسبة ضئيلة في إجمالي الانبعاثات الضارة العالمية، وعلى الرغم من ذلك فهى الأكثر تضرراً من تداعيات تغير المناخ.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس القارة الأفریقیة دول القارة

إقرأ أيضاً:

الهرمونات ودورها في تجديد شباب البشرة

ألمانيا – تعد شيخوخة الجلد عملية معقدة تتأثر بعوامل داخلية وخارجية، حيث تؤدي إلى تغيرات واضحة مثل التجاعيد وفقدان المرونة وظهور بقع تصبغية.

وبينما يُنظر إليها غالبا كمشكلة تجميلية، فإن تأثيراتها تمتد إلى الصحة العامة، إذ قد تضعف وظيفة الجلد كحاجز واق للجسم.

وبهذا الصدد، كشفت دراسة حديثة أن مجموعة من الهرمونات قد تساعد في حماية الجلد من علامات الشيخوخة، إذ أظهر الباحثون أن بعض هذه الهرمونات تمتلك إمكانات علاجية للحد من آثار الشيخوخة الخارجية، مثل التجاعيد والشيب، ما قد يفتح آفاقا في مجال مكافحة التقدم في العمر.

وأوضح البروفيسور ماركوس بوم، أستاذ الأمراض الجلدية بجامعة مونستر في ألمانيا، أن الجلد لا يقتصر دوره على استقبال الهرمونات التي تتحكم في مسارات الشيخوخة، بل يعد أيضا أحد أهم الأعضاء المنتجة للهرمونات إلى جانب الغدد الصماء التقليدية.

وأوضحت الدراسة أن الجلد يعمل كعضو صماء نشط، حيث يفرز هرمونات وجزيئات إشارات تلعب دورا رئيسيا في تنظيم عمليات الشيخوخة. ولا يقتصر ذلك على طبقاته المختلفة، بل يشمل أيضا بصيلات الشعر، التي وصفها الباحثون بأنها “أعضاء صغيرة عصبية صماء تعمل بكامل طاقتها”.

ولفهم العلاقة بين الهرمونات وشيخوخة الجلد بشكل أعمق، استعرض الباحثون دراسات تناولت هرمونات رئيسية، مثل عامل النمو الشبيه بالأنسولين 1 وهرمون النمو والإستروجينات والريتينويدات والميلاتونين.

وخلصت الدراسة إلى أن بعض هذه الهرمونات تلعب دورا أساسيا في تنظيم مسارات الشيخوخة، مثل تدهور النسيج الضام (المسبب للتجاعيد) وبقاء الخلايا الجذعية وفقدان الصبغة (المسبب لشيب الشعر).

ومن بين الهرمونات الواعدة، برز الميلاتونين كجزيء صغير عالي التحمل، حيث يعمل كمضاد أكسدة قوي ويساعد في تنظيم عملية الاستقلاب للميتوكوندريا (عضيّات خلوية تعرف باسم “محطات الطاقة” في الخلايا)، كما يقلل من تلف الحمض النووي ويثبط الالتهابات وموت الخلايا المبرمج.

كما شملت المراجعة أيضا هرمونات أخرى، مثل α-MSH والأوكسيتوسين والإندوكانابينويدات ومعدلات مستقبلات البيروكسيسوم المنشّطة (PPARs)، التي وُجد أن لها تأثيرات محتملة في إصلاح تلف الجلد الناتج عن الشيخوخة. فعلى سبيل المثال، يظهر α-MSH خصائص واقية للخلايا ومضادة للأكسدة، ويساعد في الحد من الضرر الناتج عن الأشعة فوق البنفسجية، التي ترتبط بظهور بقع الشمس والتغيرات الصبغية في الجلد والشعر.

وأكد بوم وزملاؤه أن التوسع في دراسة هذه الهرمونات قد يوفر فرصا لتطوير علاجات جديدة لمكافحة شيخوخة الجلد والحد من آثارها.

نشرت الدراسة في مجلة Endocrine Reviews.

المصدر: ساينس ألرت

مقالات مشابهة

  • موعد مباراة المصري وسيمبا التنزاني في الكونفيدرالية الإفريقية
  • اجتماع تنسيقي حول بطولة المدارس الإفريقية لكرة القدم
  • خبير اقتصادي: القارة الأفريقية عمق استراتيجي وقومي لمصر
  • تعليم قنا تعلن أسماء المعلمين الفائزين بمسابقة الرائد المثالى
  • لبنان: نثمن مساهمة فرنسا في قوات اليونيفيل ودورها في حفظ السلام
  • مدرب ستيلينبوش: الزمالك أحد عمالقة القارة الإفريقية.. ونحن الفريق الأقل حظًا للتأهل
  • ما فلسفة العقوبات في الإسلام وما موانع تطبيقها في الحاضر؟
  • دبلوماسية ولي العهد بالقضايا الدولية.. حكمة وقيادة تعكس مكانة المملكة
  • الهرمونات ودورها في تجديد شباب البشرة
  • لامين يامال.. ملك المراوغات في القارة العجوز