وصول الطائرة السعودية الـ 38.. باخرة سعودية خامسة لإغاثة الشعب الفلسطيني
تاريخ النشر: 8th, January 2024 GMT
جدة – العريش – واس
في إطار دور المملكة العربية السعودية التاريخي المعهود بالوقوف مع الشعب الفلسطيني الشقيق في مختلف الأزمات والمحن، سيّر مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية من ميناء جدة الإسلامي أمس، الباخرة الإغاثية السعودية الخامسة، ضمن الجسر البحري السعودي لإغاثة الشعب الفلسطيني في قطاع غزة متجهة إلى ميناء بورسعيد بجمهورية مصر العربية، تحمل على متنها مساعدات إغاثية تزن 400 طن تشتمل على مواد غذائية ومواد إيوائية؛ كالخيام والبطانيات ومواد طبية مثل الأجهزة التنفسية و300 أسطوانة أكسجين، تمهيدًا لنقلها إلى المتضررين من الشعب الفلسطيني داخل القطاع.
في غضون ذلك، وصلت إلى مطار العريش الدولي بجمهورية مصر العربية أمس، الطائرة الإغاثية السعودية الـ 38، التي يسيّرها مركز الملك سلمان للإغاثة؛ تحمل على متنها مواد غذائية وطبية وإيوائية بوزن إجمالي يبلغ 23 طنًا، تمهيداً لنقلها إلى المتضررين من الشعب الفلسطيني داخل قطاع غزة.
المصدر: صحيفة البلاد
كلمات دلالية: إغاثة الشعب الفلسطيني الشعب الفلسطینی
إقرأ أيضاً:
محافظة حجة نشهد وقفات تضامنية مع الشعب الفلسطيني ورفضًا لخطة التهجير
يمانيون/ حجة نُظمّت في محافظة حجة اليوم عقب صلاة الجمعة وقفات تضامنية مع الشعب الفلسطيني، وتأكيدًا على الجهوزية لدعم وإسناد المجاهدين في غزة.
وأكد المشاركون في الوقفات الاستعداد خوض معركة “الفتح الموعود والجهاد المقدس”، والجهوزية لمواجهة العدو الأمريكي الصهيوني والدفاع عن الأرض والعرض والسيادة الوطنية.
وعبروا عن رفضهم المطلق لمخططات ترامب لتهجير أبناء الشعب الفلسطيني في غزة.. منددين بالخروقات والاعتداءات الصهيونية اليومية في قطاع غزة والضعفة وجنوب لبنان.
وحملوا الأنظمة العربية المطبّعة مع الكيان الصهيوني الغاصب مسؤولية تمادي الصهاينة في مواصلة ارتكاب المجازر الوحشية بحق الأشقاء في غزة والضفة الغربية.
وأكد بيان صادر عن الوقفات، استمرار الوقوف إلى جانب الشعب الفلسطيني حتى طرد الغزاة والمحتلين من الأراضي المقدسة وتحقيق النصر المبين.
ودعا الشعوب العربية والإسلامية إلى استشعار المسؤولية الدينية في الضغط على أنظمتها بإيقاف ورفض مشروع ومخطط التهجير بحق الشعب الفلسطيني، والعمل على دعم صمود المقاومة والمجاهدين في غزة والضفة.
وندد بيان الوقفات بتعاون السلطة الفلسطينية مع العدو الصهيوني في استهداف المجاهدين بالرغم من مخططات ضم الضفة والتهويد والاستيطان، معتبرين ذلك خيانة لن تقودها إلا إلى الندم والخسارة في الدنيا والآخرة.