رسائل الرئيس في قداس عيد الميلاد.. نواب: تشكل حائط صد للمؤامرات ضد الوطن وتعكس الوحدة الوطنية
تاريخ النشر: 8th, January 2024 GMT
نواب البرلمان عن كلمة الرئيس في قداس عيد الميلاد: تجسيدا حقيقيا للاستراتيجية الوطنية لحقوق الانسانتعزيز قيم التسامح والتعايش المشترك فى الجمهورية الجديدةيعكس موقف مصر الداعم والمساند للأشقاء الفلسطينيين
أشاد عدد من أعضاء مجلس النواب بكلمة الرئيس عبدالفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، خلال حضوره قداس عيد الميلاد المجيد، بكاتدرائية ميلاد المسيح بالعاصمة الإدارية الجديدة، لتهنئة قداسة البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية والإخوة الأقباط، بعيد الميلاد المجيد.
وأكد النواب، أن زيارة الرئيس عبد الفتاح السيسى للكاتدرائية للمشاركة فى الاحتفال بعيد الميلاد تمثل تجسيدا حقيقيا للاستراتيجية الوطنية لحقوق الانسان؛ وترسيخ مبدأ المواطنة؛ وتعزيز قيم التسامح والتعايش المشترك فى الجمهورية الجديدة.
قالت النائبة أمل سلامة عضو لجنة حقوق الانسان بمجلس النواب؛ عن حزب الحرية المصرى؛ إن حرص الرئيس عبد الفتاح السيسى على مشاركة الأخوة الأقباط فرحتهم بالاحتفال بعيد الميلاد المجيد؛ بمثابة خطوة تاريخية غير مسبوقة تدخل البهجة والسرور فى نفوس جميع المصريين.
وأضافت النائبة أمل سلامة فى بيان صحفى لها أن زيارة الرئيس عبد الفتاح السيسى للكاتدرائية للمشاركة فى الاحتفال بعيد الميلاد تمثل تجسيدا حقيقيا للاستراتيجية الوطنية لحقوق الانسان؛ وترسيخ مبدأ المواطنة؛ وتعزيز قيم التسامح والتعايش المشترك فى الجمهورية الجديدة.
وأكدت ان كلمة الرئيس السيسي تضمنت رسائل مهمة فى مقدمتها أهمية وحدة وترابط أبناء الشعب المصرى التى تمثل حائط صد قوى فى مواجهة المخططات والمؤامرات التى تستهدف أمن واستقرار الوطن.
وأوضحت النائبة أمل سلامة أن كلمة الرئيس أكدت مجددا على المواقف الوطنية للبابا تواضروس الثانى بابا الاسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية؛ حيث قال إنه شاهد على مواقفه المخلصة من أجل الوطن؛ مؤكدا ان البابا تواضروس له مواقف لا يفعلها الا رجال مخلصون يحبون وطنهم.
وأشارت إلى ان كلمة الرئيس تضمنت أمنياته بأن يكون هذا العام نهاية لفترة صعبة مرت على العالم كله منذ عام 2020؛ وأن تنتهى الأزمة الكبيرة فى قطاع غزة من خلال وقف اطلاق النار وادخال المساعدات للتخفيف عن الأشقاء فى قطاع غزة وحل القضية الفلسطينية.
وتقدمت النائبة أمل سلامة بالتهنئة الى البابا تواضروس الثانى بابا الاسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية والأخوة الأقباط بمناسبة الاحتفال بعيد الميلاد الجديد.
وقالت النائبة أمل سلامة؛ ان الشعب المصرى سيظل نموذجا يحتذى به فى المحبة والتسامح؛ والوحدة الوطنية؛ وأن المصريين سيظلوا فى رباط الى يوم الدين؛ يجمعهم الأخوة والتعايش المشترك.
وأشادت النائبة أمل سلامة بالمواقف الوطنية للبابا تواضروس الثانى والكنيسة المصرية فى مواجهة التحديات التى تهدد أمن واستقرار الوطن.
وأضافت النائبة أمل سلامة أن الاحتفال بعيد ميلاد السيد المسيح من المناسبات التى يحتفل بها جميع المصريين؛ مؤكدة ان الاستراتيجية الوطنية لحقوق الانسان ساهمت فى ترسيخ مبدأ المواطنة؛ وتعزيز قيم التسامح بين جميع المصريين.
وأعربت النائبة أمل سلامة عن أمنياتها أن تظل روح المحبة والتسامح والتعاون هى السمة السائدة فى الجمهورية الجديدة.
وبدورها، ثمنت النائبة الدكتورة حنان عبده عمار، عضو مجلس النواب، كلمة الرئيس عبدالفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، خلال حضوره قداس عيد الميلاد المجيد، بكاتدرائية ميلاد المسيح بالعاصمة الإدارية الجديدة، لتهنئة قداسة البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية والإخوة الأقباط، بعيد الميلاد المجيد.
وقالت عضو مجلس النواب، في تصريحات صحفية لها اليوم، إن الرئيس السيسي يحرص دائمًا على الزيارة السنوية للكاتدرائية، لتقديم التهنئة لقداسة البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية والإخوة الأقباط، ليكون أول رئيس للجمهورية يحرص على تهنئة الأقباط، ومشاركتهم احتفالات عيد الميلاد من داخل الكاتدرائية، مما يعكس الوحدة الوطنية والمحبة والمودة والتسامح.
وأضافت النائبة الدكتورة حنان عبده عمار، أن كلمة القيادة السياسية الحكيمة حملت العديد من الرسائل المهمة، لعل أبرزها ترابط ووحدة أبناء الوطن، وتمكنهم من التغلب على التحديات والصعوبات، ودحر المؤامرات الخبيثة التي كانت تستهدف أمن واستقرار الدولة المصرية.
وأوضحت النائبة، أن كلمة الرئيس السيسي بشأن القضية الفلسطينية يؤكد أنها نصب أعين الدولة المصرية، وفي صدارة اهتماماتها، ويعكس موقف مصر الداعم والمساند للأشقاء الفلسطينيين، وجهودها المتواصلة لإنهاء العدوان الإسرائيلي، وحماية أرواح الأبرياء في فلسطين.
كما، أكد النائب محمد عبدالرحمن راضي، أمين سر لجنة الدفاع والأمن القومي بمجلس النواب، أن حضور الرئيس عبدالفتاح السيسي ، قداس عيد الميلاد المجيد، بكاتدرائية ميلاد المسيح بالعاصمة الإدارية الجديدة لتهئنة البابا تواضروس الثاني ، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المركسية ، هي مناسبة عظيمة ينتظرها كل المصريين كل عام مشيداً بكلمة الرئيس السيسي التي تؤكد التقدير لمواقف قداسة البابا تواضروس الثاني .
وأوضح أمين سر دفاع النواب فى بيان صحفى له: أن موقف القيادة السياسية ثابت من القضية الفلسطينية وداعم لها وذلك منذ أحداث السابع من اكتوبر الماضي وتابع "راضي" قائلا: أن موقف مصر قيادة وحكومة وشعبا رافض لقضية تهجير الفلسطينين من قطاع غزة حتي لا يتم تصفية القضية الفلسطينية ، وأنه لا حل للأزمة إلا باقامة الدولة الفلسطينية المستقلة.
وأكد "راضي" أن مصر تسعي بكل الجهود لوقف اطلاق النار في غزة ، حتي لا يتفاقم الصراع ،مشيرة أن ما يتعرض له الشعب الفلسطيني منذ 7 اكتوبر هو جريمة مكتملة الأركان ضد الإنسانية.
وأشار إلى أن ما تقدمه مصر من مساعدات إنسانية للشعب الفلسطيني يفوق ما قدمته كافة الدول وذلك من أجل التخفيف عن معاناة الشعب الفلسطيني الأعزل مشيداً بدور التحالف الوطني للعمل التنموي وصندوق تحيا مصر وكافة الجمعيات الأهلية التي شاركت في تقديم المساعدات للشعب الفلسطيني
وكان قد شارك النائب محمد عبد الرحمن راضي ،الأخوة الأقباط بدائرة شبرا إحتفالاتهم بأعياد الميلاد المجيدة.
ومن جانبه، ثمن النائب عادل عبد الفضيل، رئيس لجنة القوي العاملة بمجلس النواب؛ رئيس النقابة العامة للعاملين بالمالية والضرائب والجمارك، باسمه وباسم 250 ألف عامل بالقطاعات الثلاثة؛ كلمة الرئيس عبد الفتاح السيسي في الاحتفال بعيد الميلاد المجيد، بكاتدرائية العاصمة الإدارية.
وأكد أن الرئيس أرسى قواعد المواطنة وتلاحم الشعب ومواقف البابا تواضروس الوطنية وموقف مصر القوى في دعم القضية الفلسطينية.
وقال إن زيارة الرئيس السيسي، لكاتدرائية ميلاد المسيح لمشاركة وتهنئة الإخوة الأقباط بعيد الميلاد المجيد، أكدت روح الوحدة والمحبة والترابط بين نسيج الأمة.
وأشار النائب عادل عبد الفضيل إلى ما تضمنته كلمة الرئيس السيسي من رسائل محبة، وتأكيده على المواقف الوطنية للبابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، وقوله إنه شاهد على مواقفه المخلصة من أجل الوطن.
وأكد رئيس النقابة العامة للعاملين بالمالية والضرائب والجمارك؛ أن موقف مصر من القضية الفلسطينية ثابت وداعم لها ورافض لكل مخططات التهجير القسري للفلسطينيين حتى لا يتم تصفية القضية.
وفي ختام تصريحاته بهذه المناسبة، وجه النائب عادل عبد الفضيل التهنئة للبابا تواضروس والإخوة الأقباط بمناسبة عيد الميلاد المجيد، متمنيا أن يعيده الله سبحانه وتعالى على مصر وشعبها بالخير والأمان والاستقرار الدائم في ظل بناء الجمهورية الجديدة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: بابا الإسکندریة وبطریرک الکرازة المرقسیة الوطنیة لحقوق الانسان الاحتفال بعید المیلاد البابا تواضروس الثانی فى الجمهوریة الجدیدة بعید المیلاد المجید عید المیلاد المجید کلمة الرئیس السیسی القضیة الفلسطینیة الرئیس عبد الفتاح النائبة أمل سلامة والتعایش المشترک قداس عید المیلاد والإخوة الأقباط للبابا تواضروس الفتاح السیسی میلاد المسیح قیم التسامح موقف مصر
إقرأ أيضاً:
نص كلمة الرئيس السيسي بمناسبة الذكرى 43 لتحرير سيناء
كتب - محمد سامي:
أكد الرئيس عبد الفتاح السيسي، أن أرض سيناء من أسس أمننا القومي التي لا تقبل المساومة أو التفريط، مشددا على أن الدفاع عن سيناء مبدأ ثابت في عقيدة المصريين جميعا ويترسخ في وجدان الأمة جيال بعد جيل.
وأضاف خلال الكلمة التي وجهها صباح الجمعة، بمناسبة الذكرى 43 لتحرير سيناء، أنه إذ نستحضر اليوم هذه الذكرى الخالدة.. نرفع الهامات إجلالا للقوات المسلحة التي قدمت الشهداء دفاعا عن الأرض والعرض، وسطرت ملحمة خالدة من البذل والتضحية جنبا إلى جنب مع رجال الشرطة المدنية الذين خاضوا معركة شرسة لاجتثاث الإرهاب من أرض سيناء الغالية.
وجاءت نص الكلمة على النحو التالي:
بسم الله الرحمن الرحيم
شعب مصر العظيم،
نحتفل فى هذا اليوم المجيد، بالذكرى الثالثة والأربعين لتحرير سيناء .. تلك البقعة الطاهرة من أرض مصر، التى طالما كانت هدفا للطامعين، وظلت على مدار التاريخ، عنوانا للصمود والفداء .. سيناء؛ التى نقشت فى وجدان المصريين، حقيقة راسخة لا تقبل المساومة.. بأنها جزء لا يتجزأ من أرض الكنانة محفوظة بإرادة شعبها وجسارة جيشها، وعزيمة أبنائها الذين سطروا أروع البطولات، حفاظا على ترابها المقدس.
لقد كان الدفاع عن سيناء، وحماية كل شبر من أرض الوطن، عهدا لا رجعة فيه، ومبدأ ثابتا فى عقيدة المصريين جميعا، يترسخ فى وجدان الأمة جيلا بعد جيل، ضمن أسس أمننا القومى.. التى لا تقبل المساومة أو التفريط.
وإننا إذ نستحضر اليوم هذه الذكرى الخالدة، فإننا نرفع الهامات، إجلالا للقوات المسلحة المصرية، التى قدمت الشهداء، دفاعا عن الأرض والعرض، مسطرة فى صفحات التاريخ، ملحمة خالدة من البذل والتضحية .. جنبا إلى جنب مع رجال الشرطة المدنية، الذين خاضوا معركة شرسة، لاجتثاث الإرهاب من أرض سيناء الغالية.
كما نذكر بكل فخر، الدبلوماسية المصرية وفريق العمل الوطنى، فقد أثبتوا أن الحقوق تنتزع بالإرادة والعلم والصبر، وخاضوا معركة قانونية رائدة، أكدوا بموجبها السيادة المصرية على طابا.. عبر تحكيم دولى .. فكان ذلك نموذجا ساطعا.. فى سجل الانتصارات الوطنية.
شعب مصر الكريم،
لقد أثبتم، برؤيتكم الواعية، وإدراككم العميق لحجم التحديات، التى تواجه مصر والمنطقة، أنكم جبهة داخلية متماسكة، عصية على التلاعب والتأثير .. وأن الوطن فى أيديكم، وبوعيكم وفطنتكم، محفوظ إلى يوم الدين.
وفى ظل ما تشهده المنطقة، من تحديات غير مسبوقة، تستمر الحرب فى قطاع غزة، لتدمر الأخضر واليابس، وتسقط عشرات الآلاف من الضحايا، فى مأساة إنسانية مشينة.. ستظل محفورة فى التاريخ.
ومنذ اللحظة الأولى، كان موقف مصر جليا لا لبس فيه، مطالبا بوقف إطلاق النار، والإفراج عن الرهائن والمحتجزين، وإنفاذ المساعدات الإنسانية بكميات كافية، ورافضا بكل حزم، لأى تهجير للفلسطينيين خارج أرضهم.
إن مصر تقف - كما عهدها التاريخ - سدا منيعا، أمام محاولات تصفية القضية الفلسطينية .. وتؤكد أن إعادة إعمار قطاع غزة، يجب أن تتم وفقا للخطة العربية الإسلامية، دون أى شكل من أشكال التهجير، حفاظا على الحقوق المشروعة للفلسطينيين، وصونا لأمننا القومى.
إننا نؤكد مجددا، أن السلام العادل والشامل، لن يتحقق إلا بإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة، وفقا لمقررات الشرعية الدولية .. فذلك وحده، هو الضمان الحقيقى، لإنهاء دوائر العنف والانتقام، والتوصل إلى السلام الدائم .. والتاريخ يشهد، أن السلام بين مصر وإسرائيل، الذى تحقق بوساطة أمريكية، هو نموذج يحتذى به، لإنهاء الصراعات والنزعات الانتقامية، وترسيخ السلام والاستقرار.
واليوم، نقول بصوت واحد: "إن السلام العادل، هو الخيار الذى ينبغى أن يسعى إليه الجميع" .. ونتطلع فى هذا الصدد، إلى قيام المجتمع الدولى، وعلى رأسه الولايات المتحدة، والرئيس ترامب تحديدا، بالدور المتوقع منه فى هذا الصدد.
الإخوة والأخوات،
وكما كان تحرير سيناء واجبا مقدسا، فإن السعى الحثيث لتحقيق التنمية فى مصر، هو واجب مقدس أيضا ..وإننا اليوم، نشهد جهودا غير مسبوقة، تمتد عبر كل ربوع مصر، لتحقيق نهضة شاملة، وبناء مصر الحديثة.. بالشكل الذى تستحقه.
وفى الختام، حرى بنا الوقوف وقفة إجلال وإكبار، أمام شهدائنا الأبرار، الذين ضحوا بأرواحهم، فداء للوطن،ودفاعا عن المواطنين.
وستبقى مصر بوحدة شعبها، وبسالة جيشها ورعاية ربها، رافعة الرأس.. عزيزة النفس.. شديدة البأس، ترعى الحق وترفض الظلم.
كل عام وأنتم بخير..
ومصر فى أمان ورفعة وتقدم.
ودائما وأبدا:
"تحيا مصر، تحيا مصر، تحيا مصر"
﴿والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته﴾
لمعرفة حالة الطقس الآن اضغط هنا
لمعرفة أسعار العملات لحظة بلحظة اضغط هنا
الرئيس عبد الفتاح السيسي الذكرى 43 لتحرير سيناء عيد تحرير سيناءتابع صفحتنا على أخبار جوجل
تابع صفحتنا على فيسبوك
تابع صفحتنا على يوتيوب
فيديو قد يعجبك:
الأخبار المتعلقةإعلان
إعلان
نص كلمة الرئيس السيسي بمناسبة الذكرى 43 لتحرير سيناء
روابط سريعة
أخبار اقتصاد رياضة لايف ستايل أخبار البنوك فنون سيارات إسلامياتعن مصراوي
اتصل بنا احجز اعلانك سياسة الخصوصيةمواقعنا الأخرى
©جميع الحقوق محفوظة لدى شركة جيميناي ميديا
القاهرة - مصر
27 14 الرطوبة: 17% الرياح: شمال شرق المزيد أخبار أخبار الرئيسية أخبار مصر أخبار العرب والعالم حوادث المحافظات أخبار التعليم مقالات فيديوهات إخبارية أخبار BBC وظائف اقتصاد أسعار الذهب أخبار التعليم فيديوهات تعليمية رياضة رياضة الرئيسية مواعيد ونتائج المباريات رياضة محلية كرة نسائية مصراوي ستوري رياضة عربية وعالمية فانتازي لايف ستايل لايف ستايل الرئيسية علاقات الموضة و الجمال مطبخ مصراوي نصائح طبية الحمل والأمومة الرجل سفر وسياحة أخبار البنوك فنون وثقافة فنون الرئيسية فيديوهات فنية موسيقى مسرح وتليفزيون سينما زووم أجنبي حكايات الناس ملفات Cross Media مؤشر مصراوي منوعات عقارات فيديوهات صور وفيديوهات الرئيسية مصراوي TV صور وألبومات فيديوهات إخبارية صور وفيديوهات سيارات صور وفيديوهات فنية صور وفيديوهات رياضية صور وفيديوهات منوعات صور وفيديوهات إسلامية صور وفيديوهات وصفات سيارات سيارات رئيسية أخبار السيارات ألبوم صور فيديوهات سيارات سباقات نصائح علوم وتكنولوجيا تبرعات إسلاميات إسلاميات رئيسية ليطمئن قلبك فتاوى مقالات السيرة النبوية القرآن الكريم أخرى قصص وعبر فيديوهات إسلامية مواقيت الصلاة أرشيف مصراوي إتصل بنا سياسة الخصوصية إحجز إعلانك