30 يورو ثمن تفتيش الغرفة الواحدة.. فنادق باريس تواجه بق الفراش قبل دورة الألعاب الأولمبية.. ومهندس كوري يبتكر الحل
تاريخ النشر: 8th, January 2024 GMT
بق الفراش يهدد دورة الألعاب الأولمبية.. تواجه العاصمة الفرنسية باريس، خطر سريع الانتشار وهو "بق الفراش" وذلك عقب انتشار حشرات بق الفراش، وذلك عقب زيادة البلاغات عن هذه الحشرات، والتي أدت إلى إغلاق المدارس، في باريس.
ومن المقرر أن تستضيف باريس دورة الألعاب الأولمبية الصيفية 2024، والمقرر اقامتها من يوم 26 يوليو المقبل وحتى 11 أغسطس 2024، ولكن بسبب زيادة البلاغات عن انتشار حشرة بق الفراش في باريس، تكثف فنادق باريس جهودها لمواجهة هذه الطفيليات قبل دورة الألعاب الأولمبية المقررة خلال فصل الصيف.
بق الفراش يهدد دورة الألعاب الأولمبية
ووفقًا لصحيفة لو باريزيان، فإن الكثير من القائمين على القضاء على الحشرات في العاصمة يتلقون طلبات لتفتيش الغرف الفندقية باستخدام الكلاب البوليسية، وأضافت أن أصحاب الفنادق على استعداد لبذل قصارى جهدهم لضمان خلو غرفهم من الطفيليات.
وقال سيباستيان بيزوكارو، رئيس رابطة خبراء الكشف عن بق الفراش باستخدام الكلاب، إن الفنادق لا تريد دعاية سلبية، من خلال نشر صورة لبق الفراش على منصة للحجوزات، لذلك فهي تنظم عمليات فحص وقائية للغرف.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: بق الفراش دورة الألعاب الأولمبية الألعاب الأولمبية بق الفراش يهدد دورة الألعاب الأولمبية باريس حشرات بق الفراش دورة الألعاب الأولمبية الصيفية الكلاب البوليسية حشرة بق الفراش دورة الألعاب الأولمبیة بق الفراش
إقرأ أيضاً:
الصحة تحذر من استخدام الألعاب النارية والخطرة خلال العيد
بغداد اليوم- بغداد
جددت وزارة الصحة، اليوم الخميس، (27 آذار 2025)، تحذيرها من استخدام ألعاب الأطفال الخطرة خلال أيام عيد الفطر.
وقال المتحدث باسم وزارة الصحة سيف البدر في تصريح للجريدة الرسمية، تابعته "بغداد اليوم"، :"️نحذر من استخدام الألعاب النارية والخطرة (كبنادق الصجم أو الكرات البلاستيكية وغيرها) من قبل الأطفال خلال عيد الفطر المبارك".
وأضاف "️في كل مناسبة كالأعياد وغيرها نواجه هذه المشكلة فنسجل عشرات او مئات الإصابات بعضها خطرة وقد تؤدي الى الوفاة" مشيرا الى "تسجيل العديد من الحوادث خلال السنوات الماضية".
وطالب البدر "الجهات المعنية بتطبيق القوانين الموجودة التي تحدد من تداول هذه الألعاب الخطرة وتقنن استيرادها وإمكانية تداولها وبيعها حسب الأعمار والأهلية لأنها أغلبها مخصصة للكبار وليست للصغار".
وأكد، ان "هذه الإصابات تمثل عبئاً وضغطاً على وزارة المالية وتستنزف موارد الوزارة وجهد للملاكات والأدوية ومستلزمات طبية وقناني دم وتكون على حساب حالات مرضية أخرى".
ودعا متحدث وزارة الصحة "الأهالي إلى متابعة الأبناء وعدم تعريضهم لهذا الخطر".