قال أمجد الحداد، استشاري المناعة والحساسية بالمصل واللقاح، إن فصل الشتاء به المدارس وتجمعات يصاحبها أمراض تنفسية وجلدية معدية، مشددا على ضرورة الحصول على مصل الأنفلونزا، خاصة لدي الأطفال مرضى الحساسية والسكر والحوامل وكبار السن.

وأضاف "أمجد الحداد"، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "حديث القاهرة"، المٌذاع عبر شاشة "القاهرة والناس"، أن الأنفلونزا هذا الموسم شديدة ومنتشرة ولها مضاعفات خطيرة على كل الفئات والأطفال وكبار السن والحوامل.



واسترسل: الأنفلونزا فيروس موسمي وأهمية أخذ اللقاح مهم جدًا، متابعا: لقاح الأنفلونزا يمكن الحصول عليه من سن الـ 6 أشهر، وحتى 9 سنوات هي جرعة واحدة تكفي لمن أخذ جرعات في فترة سابقة.

وشدد على أن اللقاحات الموجودة في الصيدليات هي نفس النوع من المصل للقاح ولكن يفضل أن يأخذ اللقاح من "المصل واللقاح"، كما أن الصيدليات الكبيرة.
 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: أمجد الحداد الأنفلونزا مرضى الحساسية فصل الشتاء المصل واللقاح

إقرأ أيضاً:

حرب كلامية شديدة بين ماكرون وبوتين

هاجم الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، نظيره الروسي، فلاديمير بوتين، من بروكسل. حيث قال إن “القوة الإمبريالية الوحيدة التي يراها اليوم في أوروبا هي روسيا”. وأضاف أن فلاديمير بوتن هو “إمبريالي”.

وأضاف رئيس الدولة الفرنسي أن الرئيس الروسي “يمكنه أن يخون الاتفاقيات التي يوقعها، وقد فعل ذلك بالفعل”، في إشارة إلى اتفاقيات مينسك.

وأشار إيمانويل ماكرون إلى أن الرئيس الروسي “شعر بالاستياء لأنه تم كشف لعبته”. متهما زعيم الكرملين بعدم الرغبة في السلام الدائم بل في وقف إطلاق النار الذي يسمح له بالتحضير لهجوم جديد.

وقال إيمانويل ماكرون إنه مستعد مرة أخرى للتباحث مع الرئيس الروسي “عندما يحين الوقت المناسب”. بالتنسيق مع نظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي.

وأشار إلى أن الأوروبيين لا يريدون “استسلاما”، ولا “وقف إطلاق نار يتم التفاوض عليه على عجل، من دون ضمانات”.

الرئيس الروسي ساخرا “هناك من يريدون العودة إلى زمن نابليون”

وقد سخر الرئيس الروسي من أولئك الذين يريدون “العودة إلى زمن نابليون” في هجوم يبدو أنه يستهدف إيمانويل ماكرون.

ولم يحظى خطاب إيمانويل ماكرون بقبول واسع في موسكو. حيث أطلق الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، أمس الخميس، هجوما يبدو أنه يستهدف الرئيس الفرنسي، من خلال الإشارة إلى نابليون.

وقال بوتين في اجتماع في موسكو مع مؤسسة دعم قدامى المحاربين في الغزو الروسي لأوكرانيا: “لا يزال هناك أشخاص. يريدون العودة إلى زمن نابليون، ناسين كيف انتهى الأمر”.

وكان نابليون الأول قد غزا الإمبراطورية الروسية في عام 1812، واستولى على موسكو. لكن حملته انتهت بانسحاب كارثي للجيش الفرنسي. حيث فقد ما بين 200 ألف و250 ألف جندي من الجيش الكبير حياتهم.

إشارة إلى هتلر

ويأتي تصريح الرئيس الروسي بعد ساعات قليلة من خطاب متلفز لنظيره الفرنسي. الذي ندد بـ”عدوانية” روسيا وأثار إمكانية إجراء “نقاش استراتيجي” حول “حماية حلفائهم في القارة الأوروبية”.

ونددت روسيا بخطاب الرئيس الفرنسي أمس، قائلة إنها ترى “تهديدا” في اقتراحه حماية أوروبا، تحت المظلة النووية الفرنسية. واتهمته برغبته في “استمرار الحرب”.

مقالات مشابهة

  • استشارى تخطيط عمرانى: مدينة العلمين الجديدة تشهد تغييرات جوهرية
  • تجميد المساعدات الأميركية يهدد جهود مكافحة الإيدز في أفريقيا
  • بعد تصدر وتقابل حبيب التريند .. بتول الحداد مع نيكول سابا: أحلى رقية العسكري
  • "شؤون الحرمين" توفر مصليات بأحدث الوسائل لذوي الإعاقة وكبار السن
  • مصليات وتسهيلات خاصة لذوي الإعاقة وكبار السن في المسجد الحرام خلال شهر رمضان
  • اليوم العالمي للمرأة 2025.. النساء الأكثر عرضة لأمراض المناعة الذاتية
  • تجميد المساعدات الأمريكية يهدد جهود مكافحة الإيدز في إفريقيا
  • أمطارورياح وموجة برد شديدة بشمال سيناء
  • تجهيز 12 موقعًا لخدمة ذوي الإعاقة وكبار السن في المسجد الحرام
  • حرب كلامية شديدة بين ماكرون وبوتين