عالجنة عالجنة.. آخر ما نطق به الصحفي مصطفى ثريا في غزة
تاريخ النشر: 8th, January 2024 GMT
الاحتلال اغتال حمزة وائل الدحدوح والصحفي مصطفى ثريا في قصف سيارتهما
نشرت وسائل إعلام فلسطينية مقطع فيديو للحظات الأخيرة في حياة الشهيد الصحفي مصطفى ثريا، الذي اغتاله الاحتلال رفقة الصحفي حمزة الدحدوح صباح الأحد.
اقرأ أيضاً : حرقة وألم.. شاهد لحظات وداع وائل الدحدوح لابنه الشهيد - فيديو وصور
وأظهر مقطع فيديو للصحفي الثريا، وهو يقوم بتجهيز نفسه وارتداء الزي الخاص بالصحفيين، للقيام بواجبه في التغطية الصحفية للحرب المستعرة التي يشنها الاحتلال على قطاع غزة، منذ السابع من أكتوبر.
وتحدث الثريا مازحا رفاقه قي آخر كلماته "عالجنة عالجنة.. ما في وقت".
واغتال الاحتلال حمزة وائل الدحدوح والصحفي مصطفى ثريا في قصف سيارتهم في رفح، الواقعة جنوبي قطاع غزة.
واستهدفت قوات الاحتلال السيارة المدنية، حيث أسفر عن استشهاد الصحفيين حمزة الدحدوح، ومصطفى ثريا.
ولم تكن المرة الأولى التي يفقد فيها الصحفي الفلسطيني وائل الدحدوح أحد أبنائه، ففي 25 تشرين الأول/ أكتوبر شن الاحتلال غارات القص واستهدف منزل الدحدوح مما أسفر عن استشهاد أفراد عائلته ومنهم زوجته وابنه وابنته، وذلك بعد الغارات الجوية التي شنتها طائرات الاحتلال على منازلهم.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: دولة فلسطين الحرب في غزة تل أبيب الصحافة وائل الدحدوح
إقرأ أيضاً:
+ فيديو + ابتدائية طنجة تؤجل النظر في قضية "مجموعة الخير " التي وصل عدد ضحاياها إلى 947 شخصا
أرجأت ابتدائية طنجة زوال الثلاثاء، النظر في قضية « مجموعة الخير » التي تعتبر أكبر شبكة نصب في المغرب، وذلك إلى جلسة الإثنين 23 دجنبر الجاري، بعدما منحت المحكمة المطالبين بالحق المدني مهلة أخيرة لاختيار المحامين للدفاع عنهم، وتقديم شكاياتهم بشكل قانوني، فيما أعلن رئيس الجلسة بأن عدد الضحايا وصل لغاية جلسة الثلاثاء 947 شخصا، بحيث حضر الجلسة العشرات من الضحايا وعائلات الموقوفين الذين غصت بهم المحكمة.
ومباشرة بعد إعلان التأجيل، تعالت أصوات النساء الحاضرات بكثافة في قاعة المحكمة، مرددات: “يحيا العدل… يحيا العدل”، مشيرات بأيديهن إلى المتابعين في الملف أمام المحكمة في حالة اعتقال، وهم 5 رجال و16 امرأة.
وقرر قاضي الجلسة ضم ملفين تتابع فيهما سيدتان إحداهما في حالة سراح، إلى الملف الأصلي، والذي يتابع فيه 22 شخصا من طرف النيابة العامة، بتهم تتعلق بـ”النصب، واحتراف تلقي الأموال من الجمهور، والقيام بعمليات الاستثمار بدون اعتماد قانوني، وتحويل الأموال بشكل غير مشروع، واستغلال ضعف المستهلك وجهله، وإغواء المستهلكين بأرباح ناتجة عن تزايد هندسي لعدد الأشخاص، وتصدير وإخراج رؤوس الأموال، والقيام بعمليات الصرف دون إذن من مدير المالية، وعرض وبيع عملة مشفرة بديلة للعملات القانونية، وخيانة الأمانة”.
وتجدر الإشارة إلى أن الكثير من النساء الضحايا يواجهن الطلاق بعدما حملهن أزواجهن مسؤولية التورط في هاته الفضيحة، فيما تواجه عدة أسر مصير التشرد بسبب بيعها للمنازل والشقق في سبيل استثمار أثمانها في « مجموعة الخير».
كلمات دلالية أكبر شبكة نصب ابتدائية طنجة العشرات من الضحايا تحويل الأموال بشكل غير مشروع خيانة الأمانة قضية " مجموعة الخير"