دمشق-سانا

أعلن الصندوق الوطني للتسليف الطلابي فتح باب التقدم للاستمرار بالحصول على القرض الشهري للعام الدراسي 2023-2024 للطلاب الحاصلين عليه سابقاً.

ووفق إعلان الصندوق الذي تلقت سانا نسخة منه اليوم يمكن للطلاب الراغبين باستمرار الحصول على القرض الشهري تقديم طلباتهم إلكترونياً عبر رمز الاستجابة السريع كيو آر أو عبر الرابط المخصص وذلك لغاية 18-1-2024.

وأشار الصندوق إلى أن هذا الإعلان مخصص فقط للطلاب الذين حصلوا على القرض الشهري سابقاً ويرغبون باستمرار الحصول عليه 60 ألف ليرة سورية شهرياً للطلاب في الكليات الطبية والهندسية و50 ألف ليرة سورية شهرياً للطلاب في باقي الكليات والمعاهد.

يذكر أن الاتحاد الوطني لطلبة سورية عمل بالتعاون مع إدارة الصندوق على تبسيط إجراءات التقدم إلى القرض فأصبحت إلكترونية بالكامل وعن بعد، وأيضاً تم تقليص الثبوتيات المطلوبة التي يجب تقديمها بعد صدور أسماء الطلاب المقبولين وأصبحت تقتصر على تجديد صك الكفالة فقط.

هيلانه الهندي

المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء

إقرأ أيضاً:

متمردو الكونغو يجنون 300 ألف دولار شهريا من مناجم استولوا عليها

عزز المتمردون في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية سيطرتهم على منطقة روبايا لاستخراج الكولتان وفرضوا ضريبة إنتاج من المتوقع أن تدر إيرادات شهرية تبلغ نحو 300 ألف دولار، حسبما أفاد مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة يوم الاثنين.

واستولت حركة "إم-23″، وهي منظمة يقودها التوتسي وتتهم رواندا بدعمها، على المنطقة التي تنتج المعادن المستخدمة في الهواتف الذكية وأجهزة الحاسوب، في أعقاب قتال عنيف في أبريل/ نيسان الماضي.

وقالت بينتو كيتا، رئيسة بعثة الأمم المتحدة في الكونغو، لمجلس الأمن إن التجارة من المعادن في منطقة روبايا تمثل أكثر من 15% من إمدادات التنتالوم العالمية.

والكونغو الديمقراطية هي أكبر منتج في العالم للتنتالوم الذي تعتبره الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي من المعادن المهمة. وقال كيتا "هذا يدر إيرادات تقدر بنحو 300 ألف دولار شهريا للجماعة المسلحة. هذا أمر مقلق للغاية ويجب أن يتوقف".

متمردو "إم-23" الكونغوليون في كيبومبا بمقاطعة كيفو بالكونغو الديمقراطية (رويترز)

وأضافت كيتا أن "الغسل الإجرامي للموارد الطبيعية لجمهورية الكونغو الديمقراطية المهربة إلى خارج البلاد يعزز نفوذ الجماعات المسلحة، ويديم استغلال السكان المدنيين، الذين يخضع بعضهم إلى عبودية بحكم الأمر الواقع، ويقوض جهود صنع السلام".

وتقع غالبية الموارد المعدنية شرقي الكونغو الديمقراطية، وهي منطقة تعاني من الصراع على الأراضي والموارد بين عدة فصائل مسلحة، وقد تدهور الوضع منذ عودة تمرد حركة "إم-23" عام 2022.

وقد قُتل الآلاف ونزح أكثر من مليون شخص منذ تجدد القتال.

ويخضع المصنعون للتدقيق للتأكد من أن المعادن المستخدمة في منتجات مثل أجهزة الحاسوب المحمولة وبطاريات السيارات الكهربائية لا تأتي من مناطق الصراع مثل شرق الكونغو الديمقراطية.

وقال كيتا إنه مع ارتفاع أرباح التعدين، أصبح للجماعات المسلحة مشاريع عسكرية، مما يعزز قوتها ونفوذها. وأضافت رئيسة بعثة الأمم المتحدة في الكونغو "ما لم يتم فرض عقوبات دولية على المستفيدين من هذه التجارة الإجرامية، فإن السلام سيظل بعيد المنال، وستستمر معاناة المدنيين".

مقالات مشابهة

  • متمردو الكونغو يجنون 300 ألف دولار شهريا من مناجم استولوا عليها
  • تركيا..حد الجوع يسجل 19 ألف و830 ليرة
  • “عاجل متاح الآن”.. رابط الاستعلام عن مستحقي قرض الإسكان العسكري لشهر أكتوبر 2024
  • المملكة تقدم دعما ماليا شهريا لفلسطين
  • السعودية تقدم دعماً مالياً شهرياً لمساعدة الفلسطينيين
  • وفد حكومي يبحث تنفيذ مدارس القرض الصيني في كربلاء
  • إنجاز نوعي للمزرعة العضوية في عبري بالحصول على شهادة دولية
  • الأوقاف توزع 60 طنًّا من السلع الغذائية للأسر الأولى بالرعاية في 13 محافظة
  • طلبات تخصص يوما شهريا لتكريم 100 مندوب توصيل
  • إعلام الاحتلال الإسرائيلي: الجيش يخطط للاستمرار بعد اغتيال «نصر الله»