هاني الناظر يكشف عن حل سحري وفعال لعلاج التشققات والجفاف
تاريخ النشر: 7th, January 2024 GMT
نشر الدكتور هاني الناظر، استشاري أمراض الجلدية منشورا جديدا من خلال حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك.
قال هاني الناظر، ناس كثير الايام دي وبسبب البرد بتشتكي من ظاهرة جفاف وتشقق الكعبين واحيانا الكوعين والركبتين وبتسأل عن علاج فعال لها بعيدا عن دهانات الكورتيزون.
وعلاج المشكلة دي ممكن بدهان كعب القدم صباحا ومساء بتركيبة هاقول لحضراتكم عليها وممكن نحضرها في الصيدلية وهي عبارة عن خليط متساوي من حامض الساليسيليك بنسبة ٣٪ وجلسرين النشا ودي عاوزة صيدلي صاحب خبرة وشاطر ومع الاستعمال اليومي وخلال شهر بيرجع كعب القدم لطبيعته وتختفي التشققات.
وتابع هاني الناظر، مع ملاحظة ضرورة ارتداء شراب قطن في البيت ..وكدة يبقي وفرنا زيارة للدكتور وكمان وفرنا تمن الفيزيتا العناية بالقدم والحفاظ علي سلامته شئ هام وضروري.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: هانى هاني الناظر جفاف كعب القدم هانی الناظر
إقرأ أيضاً:
حياتي معدومة .. نجم الأهلي السابق يكشف معاناته قبل احترافه كرة القدم
كشف محمد رمضان، نجم النادي الأهلي السابق ومدير النشاط الرياضي الحالي بالنادي، عن رحلته الصعبة من الفقر إلى النجاح، خلال استضافته في برنامج «كلم ربنا مع أحمد الخطيب» على الراديو 9090.
تحدث رمضان عن نشأته في إمبابة وسط أسرة فقيرة مكونة من 11 فردًا، حيث عاشوا في شقة صغيرة لا تتجاوز مساحتها 44 مترًا.
وقال: «حياتي كانت معدومة، والدي كان موظفًا لكنه فُصل من عمله، ولم أتمكن من استكمال تعليمي الجامعي، فحصلت على دبلوم صنايع. لم أشعر بالخجل يومًا من ظروف نشأتي الصعبة.»
وأوضح رمضان أن بدايته مع كرة القدم جاءت بالصدفة، حيث كان يشارك في المباريات بالمراهنات مع الأطفال العاملين في الورش، وكان يكسب منها أموالًا جيدة.
وأضاف: «أشقائي لم يكملوا تعليمهم، بل عملوا في مهن مختلفة، مثل صناعة الأحذية.»
وتابع: «لعبت كرة القدم بالصدفة، وانتقلت إلى الترسانة ثم الأهلي رغم محاولاتي الفاشلة في البداية للانضمام إليه، لكن أول مباراة رسمية لي سجلت فيها 6 أهداف، وكانت هذه نقطة التحول في حياتي وحياة أسرتي.»
تحدث رمضان عن فترة صعبة مر بها، حيث ظل 18 شهرًا دون عمل أو دخل، وقال: «في الشهر الـ17 من البطالة، لم أجد سوى الدعاء، فطلبت من الله أن يفك كربي، وبالفعل، جاءتني فرصة لم أكن أحلم بها.»
وأكد رمضان أنه لم يتخلَ عن دعم أسرته رغم الصعوبات المالية، حتى أنه اضطر للاستدانة كثيرًا لمساعدتهم.
واستطرد: «ذات مرة، وأنا في طريقي لمنحهم المال، شعرت أن هناك خبرًا سعيدًا في انتظاري، وبالفعل، تلقيت عرضًا للعمل كمدير للكرة في النادي المصري، وطلبت راتبًا كبيرًا، فتمت الموافقة عليه.»
وختم رمضان حديثه عن معنى الوفاء في حياته، قائلاً: «حين سُئلت عن الشخص الأكثر وفاءً لي، فكرت في ثلاثة أصدقاء، لكنني أدركت أن الإجابة الحقيقية هي الله، فهو الأحنّ، والأقرب، والسند الحقيقي لي.»