الأوقاف: هشام عبد العزيز خطيبا للجمعة القادمة
تاريخ النشر: 7th, January 2024 GMT
كلف د. محمد مختار جمعة وزير الأوقاف، الدكتور هشام عبد العزيز علي رئيس القطاع الديني بوزارة الأوقاف، بأداء خطبة الجمعة القادمة 12 يناير 2024م بعنوان "خُذُوا زِينَتَكُمْ عِنْدَ كُلِّ مَسْجِدٍ" جمال المظهر والجوهر في بيوت الله (عز وجل)
وتطلق وزارة الأوقاف مبادرة "حصّن طفلك بالقرآن الكريم" لمدة أسبوعين في عطلة نصف العام من (27 يناير وحتى 8 فبراير 2024م)، وذلك من السبت إلى الخميس يوميًّا عقب صلاة العصر، وسيقوم إمام المسجد بمراجعة الجزء الثلاثين من القرآن الكريم مع بيان معاني المفردات ومقاصد السور من خلال كتاب (البيان على المنتخب) من إصدارات المجلس الأعلى للشئون الإسلامية ، مع شرح ما تيسر من الأخلاق والآداب العامة.
يأتي ذلك في إطار اهتمام وزارة الأوقاف بالقرآن الكريم وتعليمه وحسن تلاوته وفهم معانيه ، وإيمانًا من وزارة الأوقاف بأهمية بناء وعي الطفل بناء كاملًا وسليمًا.
وكان الدكتور محمد مختار جمعة وزير الأوقاف، نعى الدكتور الليثي خليل عميد مركز الثقافة الإسلامية بالمنيا، ويتوجه إلى أسرته وذويه بخالص العزاء، سائلًا الله (عز وجل) أن يتغمده بواسع رحمته وأن يسكنه فسيح جناته، وأن يخلف أهله وذويه وطلابه فيه خيرًا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأوقاف خطبة الجمعة وزارة الأوقاف
إقرأ أيضاً:
الأوقاف تطلق قوافل للمحافظات الحدودية لنشر سماحة الإسلام والقيم الإنسانية
أطلقت وزارة الأوقاف، القوافل الدعوية للمناطق الحدودية بمديريات أوقاف: (البحر الأحمر - مطروح - الوادي الجديد - جنوب سيناء)، في خلال الفترة من يوم الأربعاء ١١ من ديسمبر ٢٠٢٤م، وحتى يوم الجمعة الموافق ٢٠ من ديسمبر ٢٠٢٤م.
تحدث العلماء جميعًا بصوت واحد حول موضوع: "الطفولة بناء وأمل"، وذلك في إطار دور وزارة الأوقاف في تصحيح المفاهيم الخاطئة، ونشر الفكر الوسطي المستنير، وبيان يسر وسماحة الإسلام، ونشر مكارم الأخلاق والقيم الإنسانية، وترسيخ أسس التعايش السلمي بين الناس جميعًا، تحت رعاية الأستاذ الدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف.
حكم دفن الميت ليلا .. احذر 3 أوقات لا تدفن فيها المتوفى
وفيها أشار العلماء إلى أن واجب الوقت هو بناء إنسان متسلح بالعلم قادر على الإنجاز وتذليل التحديات، وأَن نواة بناء الإنسان بناء طفولته، فبمقدار ما يتشكل الإنسان في طفولته يصير في رجولته، وحريّ بالمجتمع أَن يحتشد لهذا البناء الشّريف، وحقيق بكل أَبٍ وأُمٍّ أَن يسارعوا في تقديم كل أَوجهِ الرّعايةِ والعناية والترفيه والمتعة للطّفل، وأَنْ يبادِرُوا إِلى مِلْءِ فراغِ الطّفْلِ بما يجعله سعيدًا متفَائلًا مقبلًا على الحياة.