شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن بينها ينفع أنقرة ويضر بغداد تحديد مسارات تصدير نفط العراق لإيران، حدد الخبير الاقتصادي، حازم هادي، مسارين لتصدير النفط العراقي الى إيران، وفيما أكد ان أحد هذين المسارين يضر العراق وينفع تركيا. وقال .،بحسب ما نشر وكالة تقدم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بينها ينفع أنقرة ويضر بغداد.

. تحديد مسارات تصدير نفط العراق لإيران، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

بينها ينفع أنقرة ويضر بغداد.. تحديد مسارات تصدير نفط...

حدد الخبير الاقتصادي، حازم هادي، مسارين لتصدير النفط العراقي الى إيران، وفيما أكد ان أحد هذين المسارين يضر العراق وينفع تركيا.

وقال هادي في حديث صحفي اطلعت عليه “تقدم” إن “المقايضة العراقية الإيرانية التي تخص تصدير النفط الخام الى طهران مقابل الغاز الى الان غير معلوم مسارها”، مؤكداً: “وجود مسارين أحدهما قد يسبب مشكلة للحكومة العراقية”.

وأضاف، أن “العراق امامه طريقين لإيصال نفطه لإيران، الأول يتمثل بتصدير النفط عبر ميناء جيهان التركي ، وإجراء مقايضة بين إيران وتركيا، اما المسار الثاني فينطلق من محافظة البصرة تجاه الاهواز الإيرانية”.

وأوضح الخبير الاقتصادي، أن “تصدير النفط عن طريق البصرة سيصب بصالح العراق وسيشكل عامل ضغط على أنقرة، اما اذا تم التصدير عن طريق خط جيهان الاستراتيجي، فمن المؤكد سيسبب مشكلة كبيرة للعراق؛ لان تركيا ستكون بموقف قوي ولن تسمح بمرور النفط عبر خطها”.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: النفط موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس تصدیر النفط

إقرأ أيضاً:

الكشف عن استمرار تهريب نفط الاقليم الى إسرائيل.. ما موقف الحكومة؟ - عاجل

بغداد اليوم - بغداد
كشفت عضو لجنة النفط والغاز والثروات الطبيعية النيابية انتصار الموسوي، اليوم الاثنين (31 اذار 2025)، عن ان نفط اقليم كردستان لايزال يهرب الى اسرائيل، فيما بينت ان الحكومة لم تتخذ اي اجراء بهذا الشأن.
وقالت الموسوي في حديث لـ"بغداد اليوم"، إن "تهريب نفط الاقليم باتجاه الكيان الصهيوني مستمر"، مبينة ان "الاقليم يبيع نفطه بصورة رسمية وعليه فان هذا النفط يذهب الى اسرائيل دون حسيب او رقيب".
واضافت ان "تصريح وزير النفط حيان عبد الغني السواد بشان تسليم نفط الاقليم وتصديره عن طريق (سومو) لم تتم الى الان وبتالي فان مايبيعه الاقليم من نفطه تعود امواله لخزينة الاقليم لا الى الدولة الاتحادية ومع هذا فأن بغداد تصرف اموال الرواتب الى الموظفين في الاقليم دون ان تسلم اربيل اي مبالغ الى بغداد".
وبينت الموسوي انه "لا اتفاق سياسي على قانون النفط والغاز الى الان وننتظر وصوله الى البرلمان مرة اخرى لغرض تمريره"، مؤكدة ان "القانون فقد في اروقة الحكومة وعليه لانعلم امكانية تمرير القانون بهذه الدورة النيابية من عدمه".
هذا وأفاد مصدر مطلع، يوم الخميس (20 آذار 2025)، بأن الاجتماع بين وفدي الحكومة الاتحادية وإقليم كردستان زاد من حدة التوتر بين الطرفين، بدلاً من التوصل إلى حلول.
وأضاف المصدر، لـ "بغداد اليوم"، أن "سبب ذلك يعود إلى إصرار الوفد الاتحادي على تسليم إدارة الحقول النفطية التابعة للمركز والتي تديرها حكومة الإقليم".
وأشار إلى، أن "السلطات الاتحادية تصر على تسليمها لهم، من اجل استثمارها من قبل شركة BP البريطانية".
وخلص بالقول،  إنه "تقرر خلال الاجتماع إرسال فرق فنية مختصة، لمتابعة سير الأعمال في الحقول، والتدقيق في حجم الإنتاج، إضافة إلى مراقبة الكميات التي يتم تصديرها عبر الشاحنات".


مقالات مشابهة

  • ارتفاع أسعار النفط العراقي رغم استقرار السوق العالمية
  • روسيا تغلق أرصفة في ميناء تصدير النفط القازاخستاني وسط خلاف مع أوبك+
  • الليلة.. منخفض جوي يؤثر على العراق و6 تأثيرات متوقعة بينها الأمطار
  • العراق والهند أكبر مستوردين لمنتجات النفط المكرر في آذار
  • مطالبة كردية بإنهاء الوجود التركي في كردستان
  • مطالبة كردية بإنهاء الوجود التركي في كردستان - عاجل
  • الكشف عن استمرار تهريب نفط الإقليم الى إسرائيل.. ما موقف الحكومة؟
  • الكشف عن استمرار تهريب نفط الاقليم الى إسرائيل.. ما موقف الحكومة؟ - عاجل
  • 11 مليار دولار في مهب الريح.. النزاع النفطي يشلّ اقتصاد العراق
  • انقسام في العراق حول تحديد عيد الفطر: احتفالات تبدأ الأحد والاثنين في ظل تباين الرؤى