بغداد اليوم- متابعة

أعلنت الفصائل المسلحة "المقاومة الاسلامية في العراق" اليوم الأحد (7 كانون الثاني 2024)، أنها استهدفت في الأيام الماضية بواسطة صاروخ "الأرقب" (كروز مطور) بعيد المدى، هدفا حيويا في مدينة حيفا بإسرائيل.

وجاء في بيان صادر عن "المقاومة الاسلامية في العراق": "استمرارا بنهجنا في مقاومة الاحتلال، ونُصرة لأهلنا في غزة، وردا على المجازر التي يرتكبها الكيان الغاصب بحقّ المدنيين الفلسطينيين من أطفال ونساء وشيوخ، هاجم مجاهدو المقاومة الإسلامية في العراق، بواسطة صاروخ الأرقب (كروز مطوّر) بعيد المدى، هدفا حيويا في حيفا المحتلة، في الأيام السابقة".

وأضاف البيان: "وتؤكد المقاومة الإسلامية استمرارها في دك معاقل العدو، ونعدكم بالمزيد".

وأعلنت فصائل "المقاومة الإسلامية في العراق" مساء اليوم الأحد استهداف قاعدة "قسرك" الأمريكية بريف الحسكة السورية بالطيران المسيّر وهدفا عسكريا في الجولان المحتل، بالأسلحة المناسبة.

كما أعلنت المقاومة الإسلامية في العراق اليوم، استهداف قاعدة "عين الأسد" غربي البلاد بالطيران المسيّر، مؤكدة "استمرارها في دك معاقل العدو".

المصدر: وكالة بغداد اليوم

كلمات دلالية: المقاومة الإسلامیة فی العراق

إقرأ أيضاً:

إعلام العدو: لا بديل في غزة.. وحماس هي المسيطرة

يمانيون../
أكدت وسائل إعلام العدو الصهيوني أنه لا يوجد بديل سلطوي في قطاع غزة، مشيرة إلى أن “غزة هي حماس، وحماس هي غزة”، في إقرار واضح بفشل محاولات القضاء على المقاومة الفلسطينية.

وفي هذا السياق، كتب يوسي يهوشع، المحلل العسكري في صحيفة يديعوت أحرونوت الصهيونية، أن “غزة لا يمكن أن تُحكم إلا من قبل حماس، ولا يوجد أي بديل آخر”، مقترحًا إعادة النظر في خطة الإجلاء الطوعي من القطاع، على غرار ما طرحه الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب.

وأضاف: “لا يوجد حل، والخطر الأكبر على الإسرائيليين يأتي من الضفة الغربية، حيث تتزايد قوة الكتائب المنظمة، مثل كتيبتي جنين وطولكرم، مما يجعل وقوع عمليات شبيهة بـ 7 أكتوبر أكثر احتمالًا”.

وفي السياق نفسه، وصف وزير “الأمن القومي” الصهيوني، إيتمار بن غفير، الصفقة التي تمت مع المقاومة بـ”الفشل الكامل”، معتبرًا أن “المشاهد القادمة من غزة تثبت أن ما جرى لم يكن نصرًا، بل خضوعًا من الحكومة الصهيونية”.

أما رئيس حزب “إسرائيل بيتنا”، أفيغدور ليبرمان، فقد دعا إلى “الانفصال النهائي عن غزة”، في حين أبدى وزير المالية الصهيوني، بتسلئيل سموتريتش، قلقه من الثمن الذي تدفعه حكومته في هذه الصفقة.

يأتي ذلك في وقت سلمت فيه المقاومة الفلسطينية، الخميس، ثلاثة أسرى صهاينة للصليب الأحمر ضمن المرحلة الأولى من صفقة “طوفان الأقصى” لتبادل الأسرى، إلى جانب خمسة عمال تايلانديين.

وشهدت ساحات التسليم شمال قطاع غزة وجنوبه، أمام منزل الشهيد القائد يحيى السنوار في خان يونس، حشودًا جماهيرية رفعت رايات المقاومة، احتفالًا بهذا الإنجاز.

وفي المقابل، أطلق العدو الصهيوني سراح 110 أسرى فلسطينيين، تنفيذًا لاتفاق التبادل المنصوص عليه في اتفاق وقف إطلاق النار.

مقالات مشابهة

  • إعلام العدو: لا بديل في غزة.. وحماس هي المسيطرة
  • لمن النصر اليوم!!
  • العدو الصهيوني يُفرج عن 110 أسرى فلسطينيين
  • جندي إسرائيلي شارك في العدوان على غزة ينتقد الجيش
  • أوكرانيا تعلن استهداف مصفاة نفط في عمق أراضي روسيا
  • غزة.. مدينة لا تُهزم
  • إدانات واسعة| استهداف المستشفي السعودي في مدينة الفاشر بالسودان.. ماذا حدث؟
  • مصر تدين استهداف المستشفى السعودي في مدينة الفاشر بالسودان
  • وحدة الساحات وتعدد الجبهات
  • مصر تدين استهداف المستشفى السعودي في مدينة الفاشر السودانية