ما قصة قاعدة ميرون الإسرائيلية التي قصفها حزب الله؟
تاريخ النشر: 7th, January 2024 GMT
كشف حزب الله استهدافه قاعدة ميرون الإسرائيلية بـ62 صاروخا في إطار الرد الأولى على جريمة اغتيال صالح العاروري، في الضاحية الجنوبية للعاصمة اللبنانية بيروت.
أين تقع قاعدة ميرون الإسرائيلية؟وأشارت فضائية «الميادين» المقربة من حزب الله، أن الحزب أوقع إصابات مباشرة ومؤكدة في قاعدة ميرون الإسرائيلية للمراقبة الجوية والتي تقع على قمة جبل الجرمق شمالي فلسطين، وهي أعلى قمة جبل في فلسطين.
قاعدة ميرون الإسرائيلية عبارة عن مركز للإدارة والمراقبة والتحكم الجوي الوحيد في شمال إسرائيل وهي ضمن قاعدتين أساسيتين لإسرائيل وهما «ميرون» في الشمال و«متسبيه رامون» في الجنوب، وتقع ميرون في قرية ميرون التي احتلتها إسرائيل عام 1948 ضمن عملية «حيرام» في 29 أكتوبر عام 1948، تعمل القاعدة على تنظيم وتنسيق وإدارة العمليات الجوية باتجاه لبنان وتركيا وسوريا وتركيا والقسم الشمالي من الحوض الشرقي للبحر الأبيض المتوسط، ويوجد بها عدد كبير من ضباط وجنود النخبة بجيش الاحتلال الإسرائيلي.
استمرار الحرب الإسرائيلية على غزةيأتي الهجوم على قاعدة ميرون الإسرائيلية، فيما تدخل الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة يومها الـ93 في ظل ارتفاع أعداد الشهداء الفلسطينيين إلى أكثر من 22 ألف شخص، فيما يزيد عدد قتلى جيش الاحتلال الإسرائيلي عن 505 جنود حتى الآن.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: إسرائيل فلسطين غزة حزب الله قاعدة میرون الإسرائیلیة
إقرأ أيضاً:
«هآرتس»: الجيش الإسرائيلي يستعين بأفارقة مرتزقة للقتال في غزة بوعود زائفة
كشفت صحيفة «هآرتس» الإسرائيلية، عن أنّ السلطات الإسرائيلية في تعاملها مع بعض الأفارقة وسط الاستعانة بمرتزقة للقتال في الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة التي تقترب من مرور سنة عليها.
وعود زائفة لجيش الاحتلالوأشارت الصحيفة، في تحقيق لها، إلى أنّ جيش الاحتلال استخدم مهاجرين أفارقة في القتال خلال الحرب مقابل وعود بحصولهم على إقامة دائمة ورغم مشاركتهم لم يحصلوا على شيء.
استمرار الحربوتدخل الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة شهرها الحادي عشر وسط محاولات برعاية أمريكية مصرية قطرية لوقف إطلاق النار بين الفصائل الفلسطينية وجيش الاحتلال الإسرائيلي وسط ارتفاع أعداد الشهداء الفلسطينيين إلى أكثر من 41 ألف شخص أغلبهم من الأطفال والسيدات، فيما تحتجز الفصائل الفلسطينية 101 محتجز إسرائيلي وترفض الإفراج عنهم إلا بوقف الحرب، والإفراج عن الأسرى الفلسطينيين في السجون الإسرائيلية.