علوم وتكنولوجيا، اكتشاف علاقة بين الاحترار العالمي وأول طيران للنحل،إنجلترا 8211; اكتشف علماء جامعة ريدينغ البريطانية كيف يؤثر الاحترار العالمي في .،عبر صحافة ليبيا، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر اكتشاف علاقة بين الاحترار العالمي وأول طيران للنحل، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

اكتشاف علاقة بين الاحترار العالمي وأول طيران للنحل

إنجلترا – اكتشف علماء جامعة ريدينغ البريطانية كيف يؤثر الاحترار العالمي في سلوك النحل البري والدبابير. وتشير مجلة Ecology and Evolution إلى انه اتضح للباحثين أن ارتفاع درجة الحرارة بمقدار درجة مئوية واحدة يجعل النحل البري والدبابير تغادر أعشاشها قبل 6.5 يوم من المعتاد.

ودرس الباحثون خلال 40 عاما 88 نوعا من النحل البري في بريطانيا، وحللوا 350 سجلا لسلوكها، وها هي الدراسة تشير إلى تغير في وقت أول رحلة طيران لها. واتضح وجود تغير فيه لجميع الأنواع بمعدل 0.4 يوم سنويا منذ عام 1980.

وبالنظر لبداية الربيع المبكرة، يظهر النحل قبل الموعد المعتاد، وليس بالتزامن مع النباتات، ما يفقده الكثير من طعامه، وبالتالي لا تكون لديه طاقة كافية لتلقيح المحاصيل بفعالية أو حتى يمكن أن تفوتهم فترة تزهّر المحاصيل الزراعية.

ويعتبر استيقاظ وتزهّر النباتات أمرا حيويا للنحل، لأنه يحتاج إلى حبوب اللقاح والرحيق من أجل زيادة فرصه في البقاء على قيد الحياة وإنتاج النسل. ذلك أن انخفاض فعالية التلقيح الطبيعي ستجبر المزارعين على استخدام نحل العسل المربى خصيصاً، ما يعني زيادة التكاليف التي سيتحملها المستهلكون.

ووفقا لتوقعات الباحثين، إذا أصبح الشتاء أكثر دفئا بمقدار 1 – 4.5 درجة مئوية وأكثر رطوبة بنسبة 30 بالمئة بحلول عام 2070 ، فإن موسم الربيع سيبدأ مبكرا وسيضطر النحل أيضا إلى الطيران في وقت مبكر. وبالطبع سيؤثر هذا التغيير بشكل كبير في النباتات التي تعتمد بشكل كبير على التلقيح، مثل أشجار التفاح، التي قد لا تكون جاهزة للتفتح بحلول الوقت الذي ينتهي فيه سبات النحل.

المصدر: لينتا. رو

Shares

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

طيران اليمن المسير .. كابوس مرعب يقض مضاجع بني صهيون

تقرير .. هاني أحمد علي: تحول الطيران اليمني المسير إلى كابوساً مرعباً يورق الكيان الصهيوني ويقض مضاجع المستوطنين الصهاينة في يافا “تل أبيب” ويسرق النوم من أعينهم.

وعبر الاحتلال الاسرائيلي مجدداً عن مخاوفه بشكل علني وصريح على صحيفة “معاريف” العبرية، وذلك بشأن امتلاك القوات المسلحة اليمنية تقنية متطورة تجعل طائراتها المسيرة قادرة على التخفي وقطع مسافات أطول، هي أنباء مقلقة لإسرائيل، في ظل اعلان السيد القائد عبدالملك بدرالدين الحوثي، استئناف العمليات اليمنية رداً على منع دخول المساعدات إلى غزة.

وتحت عنوان “تقرير مقلق لإسرائيل .. طائرات الحوثي المسيّرة ستكون أكثر فتكاً بكثير”، تناولت الصحيفة العبرية ما نشرته صحيفة “نيويورك تايمز” الأمريكية، الخميس، حول توصل باحثين في مجال الأسلحة إلى نتائج تفيد بأن القوات المسلحة اليمنية قد تمكنت من الحصول على تقنيات متطورة تجعل طائراتها المسيرة أكثر قدرة على التخفي وقطع مسافات أطول، وهو ما يمنحها عنصر مفاجأة ضد القوات الأمريكية والإسرائيلية.

وذكرت الصحيفة الأمريكية، في تقرير أن الأدلة التي فحصها باحثون في مجال الأسلحة تُظهر أن اليمنيين ربما اكتسبوا تقنيات جديدة تُصعّب اكتشاف الطائرات المسيّرة، وتُساعدها على التحليق لمسافات أبعد.

ووفقاً للتقرير فإن هذه التقنيات تشمل خلايا وقود الهيدروجين، التي تنتج الكهرباء من خلال تفاعل الأكسجين في الهواء مع الهيدروجين المضغوط عبر سلسلة من الصفائح المعدنية المشحونة، وتُطلق بخار الماء، لكنها تُصدر حرارةً أو ضوضاء قليلة.

وأشار إلى أن الطائرات اليمنية المسيرة، التي تعمل بالطرق التقليدية، كمحركات حرق الغاز أو بطاريات الليثيوم، تستطيع أن تقطع مسافة 750 ميلاً تقريباً، لكن خلايا وقود الهيدروجين ستمكنها من قطع ثلاثة أضعاف هذه المسافة، مما يجعل اكتشافها بواسطة أجهزة الاستشعار الصوتية والأشعة تحت الحمراء أكثر صعوبة.

ونقل التقرير عن تيمور خان، المحقق في مركز أبحاث التسلح في الصراعات، وهي مجموعة بريطانية تحدد وتتتبع الأسلحة والذخيرة المستخدمة في الحروب في جميع أنحاء العالم قوله: إن ذلك قد يمنح اليمنيين عنصر المفاجأة ضد القوات العسكرية الأمريكية أو الإسرائيلية إذا استأنفوا المواجهات معها.

وبحسب التقرير فإن الطاقة الكهربائية المعتمدة على الهيدروجين باستخدام خلايا الوقود تعود لعقود، وقد استخدمتها (ناسا) خلال مهمات أبولو، وظهر استخدامها لتشغيل الطائرات العسكرية بدون طيار في أواخر العقد الأول من القرن الحادي والعشرين خلال الحروب الأمريكية في العراق وأفغانستان”.

ونقل التقرير عن “أندي كيلي” من شركة “إنتيليجنت إنرجي” البريطانية التي تُصنّع خلايا وقود الهيدروجين المستخدمة في الطائرات بدون طيار، والتي تبيعها الآن العديد من الشركات الأمريكية لوزارة الدفاع، قوله إنه “في السنوات التي تلت ذلك، ازداد استخدام طاقة الهيدروجين في الطائرات العسكرية بدون طيار، وقد جعلتها قدرتها على توسيع مدى الطائرات جذابة للاستخدامات التجارية، مثل فحص خطوط الأنابيب وخطوط الكهرباء ومزارع الرياح البحرية، مبيناً أنه كلما طالت مدة بقائها في الجو، زادت قدرتها على جمع البيانات، إنها أساسية للاستطلاع بعيد المدى.

ولفت إلى أن أنظمة الهيدروجين قادرة على تخزين طاقة أكبر بثلاث مرات من بطاريات الليثيوم ذات الوزن المماثل، مما يسمح لمشغل الطائرة بدون طيار بحمل المزيد من الوزن لمسافة أطول، مؤكداً أن خلايا الوقود تنتج أيضاً اهتزازات قليلة لتحريك كاميرات المراقبة وأجهزة الاستشعار الأخرى على طائرة بدون طيار للمراقبة، مضيفاً أنه يمكن إعادة استخدامها مرات عديدة أكثر من البطاريات القابلة لإعادة الشحن المستخدمة عادة لدفع الطائرات بدون طيار.

مقالات مشابهة

  • موعد استطلاع هلال شهر شوال 2025 وأول أيام عيد الفطر
  • مصر: ضرب ضابط داخل متجر يثير الغضب.. وأول رد رسمي من الداخلية
  • خلال فترات شح الأمطار.. إرشادات من وزارة الزراعة لمربي النحل
  • طيران العدوان الأمريكي يستهدف بغارتين برج القيادة في السفينة الإسرائيلية المحتجزة “غلاكسي ليدر”
  • المهرة.. ضبط أجهزة طيران مسيّر في منفذ شحن
  • رئيس الوزراء يُتابع مع وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات جهود تعزيز التحول الرقمي
  • موارد عمان يطلق أبحاثًا مبتكرة لاكتشاف النباتات الغذائية والعلاجية
  • طيران اليمن المسير .. كابوس مرعب يقض مضاجع بني صهيون
  • إمام مسجد السيدة زينب يتحدث عن سورة النحل وأهم مضامينها
  • لماذا سميت سورة النحل بسورة النعم؟.. إمام مسجد السيدة زينب يوضح