بشهادة المؤسسات الدولية.. الحكومة: مصر من أكثر الدول التي تمنح مزايا للمستثمرين.. فيديو
تاريخ النشر: 7th, January 2024 GMT
أكد المستشار محمد الحمصاني، المتحدث باسم مجلس الوزراء، أن وثيقة التوجهات الاستراتيجية تهتم بالمواطن وتسيطر على التضخم.
أضاف المستشار محمد الحمصاني، المتحدث باسم مجلس الوزراء، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "على مسئوليتى"، تقديم الإعلامي أحمد موسى، المُذاع عبر فضائية "صدى البلد": "الدولة مستمرة في تقديم حوافز في قطاع الصناعة التحويلية".
أشار المستشار محمد الحمصاني، المتحدث باسم مجلس الوزراء،: "الدولة حريصة على صياغة قانون موحد للصناعة وتوطينها"، مضيفا: "الدولة تسعى لجذب الاستثمارات الأجنبية وتستهدف زيادة دور القطاع الخاص".
وأوضح: "مصر من أكثر الدول التي تمنح مزايا للمستثمرين بشهادة المؤسسات الدولية"، مشيرا: "رئيس الوزراء يلتقي العديد من المستثمرين لتسهيل أي معوقات تواجههم".
وتابع: "زيادة الصادرات في مجال الصناعة أو في القطاعات الأخرى"، موضحا: "هناك العديد من القطاعات الواعدة التي تسهم في زيادة الصادرات"، مشيرا: "هناك جهود متواصلة لتوسيع منظومة الزراعة التعاقدية، فضلا عن أهمية زيادة الصادرات وتحقيق الاستدامة لتوليد الناتج المحلي بنسبة 50%".
أضاف: "الدولة تعمل على زيادة الاستثمارات الأجنبية المباشرة إلى 100 مليار دولار.. ودعم المواطن وتقديم الخدمات له في قطاعي التعليم والصحة، كما تعمل أيضا على خفض كثافة الفصول ورفع كفاءة البنية التحتية، وزيادة مخصصات التعليم العالي والجامعات للارتقاء بالطلاب"، مؤكدا أن الدولة لديها العزم على زيادة الاستثمارات في التعليم قبل الجامعي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مجلس الوزراء الاستثمارات الاجنبية البنية التحتية التوجهات الاستراتيجية التعليم والصحة التعليم العالي الإعلامي أحمد موسى المتحدث باسم مجلس الوزراء المؤسسات الدولية القطاع الخاص القطاع الخاص
إقرأ أيضاً:
صندوق النقد الدولي: زيادة أوروبا لنفقاتها الدفاعية تحفز النمو الاقتصادي للمنطقة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت مديرة صندوق النقد الدولي كريستالينا جيورجييفا أن زيادة الدول الأوروبية لنفقاتها الدفاعية يؤدي إلى ارتفاع وتائر النمو الاقتصادي للمنطقة.
وقالت جيورجييفا في تصريح لوكالة "رويترز"، الاثنين، إن "أوروبا في حقيقة الأمر تعتبر مثالا على كيفية دفع التقلبات المتعلقة بالتجارة الدول نحو التفكير في كيفية الاهتمام بنفسها".
وأضافت أن "التقلبات المتعلقة بضرورة الاستثمار في الدفاع دفعت بالزعماء الأوروبيين إلى تقييم ما يمكن أن يعملوه. وبالنتيجة نرى تحسنا معتدلا لمؤشرات آفاق النمو".
وأشارت إلى أن "أوروبا بدأت أخيرا تتحدث بجدية عن قدرتها على المنافسة".
ويأتي ذلك على خلفية "حرب الرسوم" بين الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة والتي بدأت بها إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.
كما قرر عدد من الدول الأوروبية زيادة النفقات الدفاعية على خلفية استمرار النزاع في أوكرانيا والمخاوف بشأن تقليص الولايات المتحدة دعمها العسكري للدول الأوروبية ومطالب ترامب بإيصال الإنفاق الدفاعي في أوروبا إلى 5% من الناتج المحلي الإجمالي.