بـ 115 ألف جنيه .. اركب أشهر سيارة من هيونداي
تاريخ النشر: 7th, January 2024 GMT
تمكنت شركة هيونداي عملاقة تصنيع السيارات الكورية الجنوبية، من اكتساب شعبية كبيرة بالشارع المصري، نسبة إلى عدة اسباب ومنها، الاعتمادية، وتوافر قطع الغيار بأسعار مناسبة، بالاضافة إلى تنوع الموديلات، سواء باختلاف الاسعار أو التصميمات بين الهاتشباك، والرياضية وفئة السيدان.
. تباع بهذا السعر
تعتبر السيارة اكسنت موديل 1998 من اشهر السيارات التي قدمتها العلامة التجارية الكورية الجنوبية هيونداي في مصر، حيث تنتمي تلك النسخة إلى فئة السيدان، مع باقة من التجهيزات الفنية والتقنية، حيث قدمت منها طرازات ذات ناقل سرعات أوتوماتيكي ويدوي، بالاضافة إلى محركات بسعة مختلفة.
وظهرت السيارة هيونداي اكسنت موديل 1998 للبيع على الانترنت، عن طريق احد الصفحات المتخصصة في هذا المجال الكترونيًا، بعد عملية تحديث للهيكل الخارجي بالكامل، وباطلالة رياضية، حيث تضم بعض اللمسات الخارجية الشبابية، بينما ترتكز على عدد 4 جنوط سبور.
وتأتي السيارة اكسنت موديل 1998 بمحرك انجكشن 1500 سي سي، 4 سلندر، يستطيع انتاج 92 حصانا، و132 نيوتن متر من العزم الاقصى للدوران، مقترن بناقل سرعات يدوي "مانيوال" 5 غيار، ويفضل الكثير هذه القدرات الفنية مقارنة بالمحرك الاشهر صاحب السعة اللترية الاقل 1300 سي سي.
وتضم السيارة هيونداي اكسنت موديل 1998 والتي نتحدث عنها في هذا الموضوع، نظام صوتي ترفيهي، زجاج كهربائي أمامي وخلفي، مدخل AUX وUSB، بالاضافة إلى انذار مانع للسرقة، وقفل مركزي للابواب، ريموت تحكم.
تباع السيارة هيونداي اكسنت موديل 1998 والتي نتحدث عنها في هذا الموضوع، بعد أن ظهرت على الانترنت بواسطة احد الصفحات المتخصصة إلكترونيًا، بسعر 115 الف جنيه، وننصح دومًا باتباع عمليات الفحص الشامل عن شراء اي سيارة مستعملة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: هيونداي اكسنت سعر هيونداي اكسنت
إقرأ أيضاً:
أرسنال يتحدى ليفربول بـ «معجزة 1998»؟
معتز الشامي (أبوظبي)
يتأخر أرسنال بـ13 نقطة عن صدارة الدوري الإنجليزي خلف ليفربول المتصدر، مع تبقي 11 مباراة لـ «المدفعجية» و10 لـ «الريدز» على نهاية الموسم، وعزز ليفربول تقدمه في صدارة «البريميرليج» بفوزه على نيوكاسل، فيما تعادل تعادل أرسنال مع نوتنجهام فورست سلبياً.
ولم يحدث من قبل أن يتأخر فريق بفارق 13 نقطة ويفوز باللقب إلا مرة واحدة، وكان هذا الفريق هو أرسنال في موسم 1997-1998، ويحتاج الفريق لشبه معجزة حتى يتمكن من تكرار سيناريو عام 1998، عندما عاد من التأخر وحسم اللقب.
ورغم أن أرسنال يتخلف بفارق 13 نقطة عن ليفربول، إلا أنه يملك مباراة مؤجلة، وإذا فاز في تلك المباراة على أرضه أمام تشيلسي في 16 مارس الجاري، يتقلص الفارق إلى 10 نقاط، اعتماداً على نتائج الفريقين المقبلة، عندما يستضيف ليفربول ساوثهامبتون ويزور أرسنال فريق مانشستر يونايتد في قمة جديدة بـ «البريميرليج»، حيث يكون هدفه ألا يكون الفارق مع «الريدز» أكثر من 9 نقاط عندما يلتقي الفريقان 10 أو11 مايو المقبل.
وإذا فاز أرسنال في أنفيلد للمرة الأولى منذ سبتمبر 2012 - وهو الاحتمال الذي يتحسن إذا عاد بوكايو ساكا وجابرييل مارتينيلي من الإصابة، ويتمكن من الفوز باللقب إذا سارت النتائج في الجولتين الأخيرتين من المباريات لمصلحته أيضاً،
لم يسبق للفريق أن كان متقدماً بفارق 13 نقطة على أقرب منافسيه في هذه المرحلة من الموسم ثم فشل في الفوز باللقب، ولكن هذا الفارق الذي بلغ 13 نقطة انقلب مرة واحدة في سباق على اللقب ـ وهو الإنجاز الذي حققه أرسنال موسم 1997-1998، وهو أول موسم كامل للمدرب الفرنسي أرسين فينجر مديراً فنياً للفريق، ومع ذلك، كان لا يزال أمام «المدفعجية» 19 مباراة في ذلك الموسم، عندما تغلب على مانشستر يونايتد، بينما هذه المرة لم يتبق لهم سوى 11 مباراة، وبالطبع، إذا فاز أرسنال بمباراته ضد ليفربول، فقد يتأخر عنه بفارق 10 نقاط، حيث تم تعويض فارق 10 نقاط أو أكثر 7 مرات في تاريخ الدوري الإنجليزي الممتاز، إضافة إلى الرقم القياسي الذي حققه أرسنال بفارق 13 نقطة، فقد عوض مانشستر يونايتد تأخره بـ12 نقطة في 1992-1993 خلف (نورويتش سيتي) و1995/1996 خلف (نيوكاسل)، كما عوض تأخره بـ 10 نقاط في 1996-1997 خلف (ليفربول)، و2002-2003 خلف (أرسنال) و2008-2009 خلف (ليفربول)، ونحج مانشستر سيتي التعويض أيضاً في 2018-2019 خلف (ليفربول)، بينما خسر ليفربول 3 سباقات على اللقب بعد تصدره الدوري الإنجليزي بفارق أكثر من 10 نقاط.